[حاطب نهار]

[align=right]

لهجة ازد السراة




(حُوْكَهْ) : والحوكة - قطعه من القماش ترديه النسوه بدلا من العبائة 0
(حِـــوَلْ): (الحِوَلْ هي مايكون بين يدي الحصاد من الزرع000من كلام اهل السراة وقال الشاعر : حاجز الازدي السروي:
يا صاح الحق حولي وحِولك إن الركيب ليس لي وليس لك
وقال:
ياحولي ليس لك القبول وليس فيك صارم ملول). ازد السراة للغامدي ص329

(حُــــوْيَاء) : الحوياء:من النباتات 0
(حِيْــــد ) : بكسر الحاء والياء ساكنه : حجـر ، وجمعها "حيود" واحدها حيد ، حجارة0 يقول المثل : مايكسر الحيد إلا أختها .
وجاء في القاموس المحيط: (حيد: ج: حُيودٌ ، حِيودٌ وأحْيادٌ وحِيَدٌ، كعِنبٍ، والمِثْلُ، والنَّظيرُ، ويكسرُ. والحَيْدانُ، كسَحْبانَ: ما حَادَ من الحَصَى عن قَوائِمِ الدابَّةِ في السَّيْرِ.)
(حِيْــل) : بكسر الحاء والياء ساكنه : الحيل القوة والجهد ، يقال : قل حيلي أي اعييت وتعبت0
(حِيْــــل ) : بكسر الحاء: ابتعد ، تنحى جانباً، حيل عني: ابتعد عني، يقول: (هُوْ مَاتِحِيْل عَنَّي ): لماذا لاتبتعد عني0
يقول ابن منظور في لسان العرب: (حول: والحِوال كلُّ شيء حال بين اثنين، يقال هذا حِوال بينهما أَي حائل بينهما كالحاجز والحِجاز. أَبو زيد: حُلْتُ بينه وبين الشَّرِّ أَحُول أَشَدَّ الحول والمَحالة. قال الليث: يقال حالَ الشيءُ بين الشيئين يَحُول حَوْلاً وتَحْوِيلاً أَي حَجَز.)
(حِيْلَةْ): الحِيله : الأرض.
(خَــــاش) : خلط ، خُــــوَاشْ : خليط 0
(خُوْشِــي) : بضم الخاء وتسكين الواو وكسر الشين : ظهــــري ، يقول "خوشي" يضيمنــي أي يؤلمنـــي0
وجاء في اللسان لابن منظور: (خاش: وخاشَ الرجل: دخل في غُمارِ الناس.
وخاشَ الشيءَ : حَشَاه في الوعاء . والخَوْشُ الخاصرة . الفراء : والخَوْشــان الخاصرتان من الإِنسان وغيرِه ؛ قال أَبو الهيثم : أَحْسَبها الحَوْشانِ ، بالحاء ، قال أَبو منصور : والصواب ما روي عن الفراء.)
(خَامِــــسْ) : الخامس : اسم ولقب الرجل اذا كان من كبار الجماعة
(خَـايَــر): بفتح الخاء والياء : يقول: خايرت السفر: فكرت واخترت الافضل ان لا اسافر ، وخايرفي كلامه معي : تراجع عنن كلامه ، واستخار، واستخرت الله .
يقول ابن منظور في لسان العرب: ( خار: والاسْتِخارَةُ طلَبُ الخِيرَة في الشيء ، وهو استفعال منه . وفي الحديث : كان رسولُ الله ، صلى الله عليه وسلم ، يعلمنا الاستخارة في كل شيء .
وخارَ اللهُ لك أَي أَعطاك ما هو خير لك ، والخِيْرَةُ ، بسكون الياء : الاسم من ذلك ؛ ومنه دعاء الاستخارة : اللهم خِرْ لي أَي اخْتَرْ لي أَصْلَحَ الأَمرين واجعل لي الخِيْرَة فيه.
واستخار اللهَ : طلب منه الخِيَرَةَ .
وخار لك في ذلك : جعل لك فيه الخِيَرَة ؛ والخِيْرَةُ الاسم من قولك : خار الله لك في هذا الأَمر.
وفي الحديث : البَيِّعانِ بالخِيارِ ما لم يَتَفَرَّقَا ؛ الخيارُ : الاسم من الاختيار ، وهو طلب خَيْرِ الأَمرين : إِما إِمضاء البيع أَو فسحه ،
(خَتَـــــل) : خــــدع ، ختلـــــه : خَدَعـــــه .
وفي الصّحّاح في اللغة: (ختل:خَتَلَهُ وخاتَلَهُ، أي خدعَه.والتَخاتُلُ: التَخادُعُ.
(خَــــرْ): بفتح الخاء : سقط وهلك ، خَِرّْ : وهي للزجر والنهر ،يقول عند الغضب : خِرْ، خَرَّك الله، يدعو عليه. ويقول(خِرْ عَنِّي) ابتعد بعيداً من طريقي
(خُرْصَـــانْ) :بضم الخاء والراء ساكنة وفتح الصاد : من الحلــي النسائيــة تعلــق فــي الاذن. مفــرده : خُــرْص.
(خَــــرَطْ) :خرط العود أي قشره وخرط الورق حته وهو أن يقبض على أعلاه ثم يمر يده الى أسفله.
وفي الصّحّاح في اللغة: (خرط:خَرَطْتُ العودَ أَخْرُطُهُ وأَخْرِطُهُ خَرْطاً: قشرته.وخَرَطْتُ الورق: حَتَتُّهُ، وهو أن تقبضَ على أعلاه ثم تُمِرَّ يدكَ عليه إلى أسفله.)
(خَزُوْمَــــة): الخزومة – البقرة ، سميت خزومة : نسبة للخزام الذي يوضع في انفها لتنقاد.
(خَصــــَرْ): والخصر بفتحتين - البرد 0 وقد خصر الرجل أذا آلمه البرد 0
وفي لسان العرب لابن منظورك (خصر: أَبو عبيد: الخَصِرُ الذي يجد البرد، فإِذا كان معه جوع فهو خَرِصٌ. والخَصِرُ البارِدُ من كل شيء. وثَغْرٌ بارد المُخَصَّرِ: المُقَبَّلِ. وخَصِرَ الرجلُ إِذا آله البرد في أَطرافه؛ يقال: حَضِرَتْ يدي. وخَصِرَ يومنا: اشتدّ برده؛ قال الشاعر: رُبَّ خالٍ ليَ، لو أَبْصَرْتَهُ، سَبِط المِشْيَةِ في اليومِ الخَصِرُ وماء خَصِرٌ: بارِدٌ.)
خَصَــــف : وخصف النعل إذا خرزها0
وفي العباب الزاخر: (خصف:الخصف: النعل ذاة الطراق، وكل طراق: خصفة. وخصفت النعل خصفاً: خرزتها، قال الله تعال: (وطَفِقا يَخْصفانِ عليهما من وَرَقِ الجَنَّةِ) أي يلزقان بعضه ببعض ليسترا به عوراتهما ويطبقان على أبدانهما ورق ورقة.)
(خصفه): بساط من الخصف0
(خَطَــر): الخَطَــر- وتَخاطَــرُوا على الأَمر: تراهنــوا ؛ وخاطَــرَهم عليه : راهنهم. والخَطَرُ؛ الرَّهْنُ بعينه.
يقول ابن منظور : ( خطر : وتَخاطَرُوا على الأَمر : تراهنوا ؛ وخاطَرَهم عليه : راهنهم.
والخَطَرُ؛ الرَّهْنُ بعينه. والخَطَرُ ما يُخاطَرُ عليه ؛ تقول : وَضَعُوا لي خَطَراً ثوباً ونحو ذلك؛ والسابق إِذا تناول القَصَبَةَ عُلِمَ أَنه قد أَحْرَزَ الخَطَرَ.)
(خَطْــرَف) : تَحَطْـــرَفْ : بفتح التاء يمشي يتخطرف أي يتمايل ، ومشيته فيها خطرفه،
في اللسان لابن منظور: (خطرف:الخُطْرُوفُ: الـمُسْتَديرُ. وعَنَقٌ خِطْريفٌ: واسع، وخَطْرَفَ في مَشْيِه وتَخَطْرَفَ: تَوَسَّعَ. وخَطْرَفَه بالسيف: ضربه، بالطاء غيرالمعجمة لا غير؛ قال العجاج:وإن تَلَقَّى غَدَراً تَخَطْرَفا - خطرف:وجمَل خُطْرُوفٌ: يُخَطْرِفُ خَطْوَه؛ ويَتَخَطْرَفُ في مشيه: يجعل خَطْوَتَيْن خَطْوةً من وَساعَتِه. وفي حديث موسى والخضر، عليهما وعلى نبيناالصلاة والسلام: وإنَّ الانْدلاثَ والتَّخَطْرُفَ من الانْقِحام والتَكَلُّف؛ تَخَطْرَف الشيءَ إذا جاوَزَه وتَعَدّاه0)
(خُــلْـــبْ) : بضم الخاء واللام ساكنة : الطين المعد للبناء ، والقطعه منها " خلبة " ، وفلان يخلب : يقوم بخلط الطين بالماء وعجنة ليتكون الخلب ، ويقول المثل : خُلْبَتَكْ وزَايِمْهَا: مشكلتك وانت تتحملها ، وزايمها " اجمعها ولملمها .
خُلـــــبْ : يُخْلُبْ : يطلي الجدار بالطين0 والخُلْبَه : الخلطه ، يخلط الطين والعلف مع بعضها بالماء وتقوم الدواب وبالدوس والخلط بارجلها حتى يتمازج الخليط ليكون خلبة من الطين المتماسكة، ثم يليس بها جدران البيت0
يقول ابن منظور: (خلب: والخُلْبُ والخُلُب: الطِّينُ الصُّلْبُ اللاَّزِبُ؛ وقيل: الأَسْودُ؛ وقيل: طِينُ الحَمْأَة؛ وقيل: هو الطِّينُ عامَّة. ابن الأَعرابي: قال رَجلٌ من العرب لطَبَّاخِه: خَلِّبْ مِيفاكَ، حتى يَنْضَجَ الرَّوْدَقُ؛ قال: خَلِّبْ أَي طَيِّنْ، ويقال للطينِ خُلْبٌ. قال والميفَى: طَبَقُ التَّنُّور، والرَّوْدَقُ: الشواءُ)
(خَلَـــــجْ) : ممر الماء الذي ينزل من الجبال يجذبون الماء منه، واختلجوا الماء من راس الجبل جذبوه وانتزعوه من مكانه، أو الذي يكون لمرور الماء بين القصاب وهي المربعات من الارض المحاطة بالتراب. المخصصة للزرع.
وفي لسان العريب لابن منظور: (خلج: وأَخْلَجَ هو: انجذب. وفي الحديث: فَحَنَّتِ الخَشَبَةُ حَنِينَ النَّاقَةِ الخَلُوجِ؛ هي التي اخْتُلِجَ وَلَدُها أَي انْتُزِعَ منها وخَلَجَ الشيءَ من يده يَخْلِجُهُ خَلْجاً: انْتزعه.)
(خَلَـــفْ): الخلف تجويف داخل الجدار ، يختلف في مقاساته، من عمق داخل الجدار ومن ارتفاع وعرض، ويأتي اما مربع او مثلث، وهو كالرف في الحائط.
خــلف: يقال الخلف : للنــــافذة
(خَمـــَدْ ) : نــام نومـــا عميقا0وخمدت النار إذا سكنت 0وخمد الاكل : نضج.
وفي لسان العرب لابن منظور: (خمد: خَمَدَت النار تَخْمُد خُموداً: سكن لهبها ولم يُطْفأْ جمرها.
وهمَدت هموداً إِذا أُطفئَ جمرها البتة، وأَخْمد فلان نارَه.
وقوم خامدون: لا تسمع لهم حساً،)
(خَمْـــرَة): بفتح الحاء وتسكين الميم وفتح الراء: الخمرة : إبريق القهوة
(خَمَــــشْ) : بفتح الخاء والميم : خـدش الجلــد باظافر اليـد0 وتاتي مخش ، وهنا فيه تقديم وتاخير للحرف وهو في لهجتهم .
جاء في لسان العرب لابن منظور: (خمش: الخَمْشُ: الخدْشُ في الوجه وقد يستعمل في سائر الجسد، خَمَشَه يَخْمِشُه ويخمُشُه خَمْشاً وخُمُوشاً وخَمَّشه. والخُمُوشُ: الخُدُوشُ؛ قال الفضل بن عباس بن عتبة بن أَبي لهب يخاطب امرأَته:هاشمٌ جَدُّنا، فإِن كُنتِ غَضْبَى، فامْلَئِي وجْهَكِ الجَمِيلَ خُدُوشاًوحكى اللحياني: لا تَفْعل ذلك أُمُّك خَمْشَى، ولم يفسره؛ قال ابن سيده: وعندي أَن معناه ثَكِلَتْكَ أُمُّك فَخَمَّشَت عليك وجْهَها، قال:وكذلك الجمع يقال لا تفعلوا ذلك أُمهاتُكم خَمْشَى.)


منقول للامانة[/align]