[احمد الزهراني]

لَايَسَعُنِي فِي هَذِه الَلَحْظَه الَّتِي نَحْتَفِل فِيْهَا سَوِيّا بِألْفِيّة هَذِه الَرَائّعَه :::

....:::::][ جمرة غضى ][:::::....
الَّتِي اثَرْت " الْمُنْتَدَى " بِشَكْل عَام بِكُل مُفِيْد مِن خِلَال " اطْرَوحَاتِهَا " و " مُدَاخَلاتِهَا " الْمْثَالَيْه وْالِرَائِعَه الَّتِي اكْسْبَتِهَا " حَب " و " احْتِرَام " الْجَمِيْع
الَا ان اتَقَدَّم لَهَا بِأَسْمَى ايِات " الْتَّهَانِي " و " الْتَّبْرِيكـ " بِهَذِه الْمُنَاسَبَه الَّتِي اسْعَدتَّنا جَمِيْعا مُتَمَنِّيا ان يَكُوْن طَرِيِقُكـ لِلأَلِفِيْه الْمَلْيُوْن مَفْرُوشا بّالْوُرُوُد وَان تُصَلِّي الَى هَذَا الْرَّقْم وَانْت بِصَحّه وَخَيْر
فــ الْف الْف مْلْيُوْن " مَبْرُوْكـ "
نَلْتَقِي فِي الْفِيَتكـ الْقَادِمَه قَرِيْبا ان شَاء الْلَّه

كَمَا اتَقَدَّم بِالْشُّكْر لِصَاحِب هَذِه الْبَادِرِه الَرَائّعَه وَالْغِيَر مُسْتَغْرِبِه :
....:::::][ ابو مراد العمري ][:::::....


تَحِيَّتِي وَتَقْدِيــــــرَي
اخُوْكـ /
احْمـــد الْزَّهـــرَانِي