23-11-2011, 05:12 PM
|
|
كبار الشخصيات
|
|
|
|
3 مشجعين يقتحمون مباراة الأنصار والهلال وسوالف رياضية
المعلِّق: استدعوا أولياء أمورهم.. صدقوني سيرتعدون خوفاً
شنّ الكاتب في صحيفة "الرياض" عبد الوهاب الوهيب، هجوماً على
الاتحاد السعودي بعد انتقال عمادة لاعبي العالم من حارس نادي الهلال والمنتخب السعودي سابقاً محمد الدعيعإلى لاعب منتخب مصر أحمد حسن، يقول الكاتب في مقاله والذي جاء بعنوان "اتحادناالسعودي طير": يوم الإثنين الماضي عادل لاعب وسط منتخب مصر أحمد حسن، رقم أسطورة الحراسة السعودية محمد الدعيع، وزاحمه على كرسي عمادة لاعبي العالم، حينما دخل في الجزء الأخير من الشوط الثاني من مباراة مصر والبرازيل الودية، والتي أقيمت في العاصمة القطرية الدوحةن ووصل للمباراة الدولية رقم 178، وهو الرقم الذي ظل الدعيع يحتكره لفترة طويلة.
اللافت في الأمر أن المصريين دعموا لاعبهم أحمد حسن، بمختلف انتماءاتهم ومراكزهم مسؤولين وفنيين ولاعبين وإعلاماً وجماهير من أجل تحطيم الرقم الأعلى والاستحواذ على كرسي عمادة لاعبي العالم. وعلى الرغم من أن اللقب يعد فخرياً إلا أن أبعاده الإعلانية والإعلامية حينما يتكرّر ذكر اسم اللاعب ودولته في كل وسيلة إعلامية تتطرّق لعدد المباريات الدولية تزيد من أهمية اللقب ويجعله مطمعاً إلى درجة أن قائد منتخب إسبانيا بطل أوروبا والعالم وقائد النادي الإسباني الشهير ريال مدريد إيكر كاسايس لم يخفِ غير مرة طمعه بتجاوز عدد مباريات الدعيع الدولية.
وبصراحة لم أستغرب أن يدعم أحمد حسن، المبعد عن منتخب مصر منذ سنة وعدة أشهر، كل هذا الدعم فتارة يُستدعى لمباريات المنتخب الأولمبي المصري الودية، وأخرى يُستدعى لمباريات المنتخب الأول الودية، وكل ذلك من أجل إيصاله لتحقيق المنجز،
ولكن ما يحز في النفس ويزيد القلب حرقة هو ذلك الجفاء الذي لاقاه الأسطورة محمد الدعيعمن المسؤولين السعوديين الذين تخلوا عنه في الوقت الذي يجب أن يكونوا إلى جانبه، فالدعيع يستحق الدعم، ليس لأننا نحبه فقط، وليس لأنه ضحى ليسعدنا، بل لأنه وببساطة يملك عشر مباريات دولية تقريبا لم يضفها "الفيفا" إلى رصيده.
لن نقلب الماضي ونناقش سبب عدم مشاركته في مونديال 2006م، على الرغم من كونه الحارس الأساسي في جميع المباريات الودية التي سبقت ذلك المونديال، ولن نسأل حتى ولو ببراءة عن عدم تكريمه ومشاركته في المباراة الأخيرة في مجموعتنا أمام إسبانيا آنذاك، والإصرار على إشراك الحارس الأساسي مبروك زايد رغم مشاركة بدلاء البدلاء في خانات أخرى مثل سعد الحارثي، بل سنسأل سؤالاً مباشراً.
وطرح الكاتب سؤالاً على اتحاد الكرة يقول: لماذا لم ترد أمانة الاتحاد السعودي لكرة القدم على الملف الذي قدّمه الدعيع والذي يحتوي على ما يثبت مشاركته في حوالي عشر مباريات دولية لم تُسجل في الاتحاد الدولي؟ متى وجدنا الإجابة الوافية سنطمئن على أن مسؤولي رياضتنا لا ينكرون جهود جنود الوطن رياضياً
الكاتب الشعلان
وتهكم الشعلان على إدارة المنتخب السعودي في ختام تغريدته قائلاً "عاشت إدارة المنتخب عاشت".
ووفقا ل"إيلاف" التي اتصلت بالشعلان، للتأكد من نسبة التغريدة إليه، خصوصاً وأن الكثير من الشخصيات يتم انتحالها في مواقع التواصل الاجتماعي، ولأخذ رأيه في هذه التغريدة التي ستثير جدلاً كبيراً، لكنه رفض التعليق حول تفاصيل السهرة، التي وصفها بالصاخبة، واكتفى بالقول إنه ليس لديه أكثر مما كتبه في الصفحة.
الشعلان إتهم ثلاثي المنتخب بحضور سهرات محرمة
تكتسب تغريدة الشعلان إثارتها من كون لاعبو المنتخب ينتظمون في معسكر تحضيري قبل لقاء المنتخبالسعودي بالمنتخب التايلاندي، والذي انتهى سعوديًا بثلاثة أهداف نظيفة ضمن الجولة الرابعة من التصفيات الآسيوية المؤهلة إلى كأس العالم 2014 في البرازيل.
إلى ذلك تحدث مدير شؤون المنتخبات السعودية محمد المسحل لـ "إيلاف" عن هذا الأمر موضحًا: "بداية يجب أن نعتبر أن الأمر يندرج ناحية خطوتين، الخطوة الأولى أننا في إدارة المنتخب السعودي أو الاتحاد السعودي لا نعتبر الصفحات الشخصية "توتير" أمرًا يعتد أو معترف به، ما لم يصرّح صاحب الحساب بذلك عبر وسائل الإعلام الرسمية، ويؤكد أن ذلك الحساب حسابه الرسمي في صفحة التواصل الاجتماعي، لأنه ما لم يعترف به، فقد ينفي جملة وتفصيلاً أي علاقة له بذلك الحساب".
وأكمل المسحل قائلاً: "الخطوة الثانية في حال ثبوت أن ذلك الحساب الخاص بتوتير أو فايسبوك يعود إلى شخصية ما، وأقرّ بذلك، عبر حديث مثبت إعلاميًا، فإن هناك مستشارين ومحامين يمثلون الاتحاد السعودي في مثل هذه الحالات، وقادرين على التعامل مع الأمر قانونيًا".
واختتم مدير شؤون المنتخبات السعودية حديثه بالقول "بغض النظر عمّا يخرج من أحاديث حول إدارة المنتخب، سواء بالسلب أو الإيجاب، فإننا في إدارة المنتخب السعودي لا نقوم بالرد على مثل هذه الأمور، خاصة أننا نعتبر مثل هذه الأقاويل لا تستحق أن نلقي لها أي اهتمام، لأنه وبمجرد تناولها فإننا بذلك نعطيها حجمًا لا تستحقه، إلا أننا لا نملك إلا أن ندعو لمروّجي هذه الأحاديث بالهداية".
حول هذا الاتهام من الناحية القانونية، أدلى المحامي الرياضي المعروف خالد أبو راشد في معرض إجابته عن هذا الاتهام بالتصريح الآتي: "في البداية يجب أن نعرف ما تمت كتابته، هل يندرج تحت الإساءه الشخصية أم لا، فلو كان ما كتبه الكاتب الرياضي الشعلان بأن هناك لاعبين خرجوا من معسكر المنتخب، فهذا لا يوجد عليه أي تبعات قانونية، لكن في حال كان ما كتبه يمسّ الأخلاقيات أو التشكيك في النزاهة الأخلاقية الشخصية، فإن هذا قانونيًا يندرج تحت بند العقوبات التي ينص عليها الشرع".
وحول ماذا تم الأخذ به قانونيًا مما يتم كتابته عبر الصفحات الشخصية الاجتماعية للكاتب الشعلان، وبالتالي اعتبارها إدانة ضده، أوضح أبو راشد: "أن إثبات عائدية الحساب الاجتماعي للكاتب الشعلان يتحمل عبئه المسؤولون في إدارة المنتخب أو الاتحاد السعودي، وذلك من خلال مخاطبة الجهات المسؤولة للتحرّي حول هذا الأمر، فإن ثبت أن هذا الحساب يعود إليه بالدليل، فيحق حينئذ للاتحاد السعودي رفع قضية ضد الكاتب".
وافق البرازيلي رونالدينهو على الإنتقال إلى نادي باناثنايكوس اليوناني في فترة الإنتقالات الشتوية المقبلة بمبلغ يقترب من الثلاثين
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
|