أبا نضال ٍ الدوسي ِّ
كادتْ تبدعني هذه الصور الرائعة الساحرة، شعراً ، وأوشك طوفان القريحة أن يأخذني بين أمواجه، من روعتها ومما سربته من شجى و حنين إلى أيام الصبا و أحلام الطفولة على منحدرات الجبال و منخفضات الوديان وبين الركيبة والركيبة الأخرى !
الله أسأل أن يكتب أجرَ ما سقيتَ لنا من ماء البهاء خيراً عميماً وفضلاً كثيراَ
وأطمح إلى المزيد ، فإننا أخذتنا عن ديارنا .. آفاق و فيافي..
وتقبل مروري وشرطتي و دفاعي المدني..!!(ابتسامة)
وفقك الله.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
|