[سعيد بن عبدالله الزهراني]

مووضوع جميل أخوي الهيثم 07
إذا كان التعدد فقط من أجل التعدد والمباهاه فأنا أتحفظ عليه أما إذا كان للضرورة فللضرورة أحكام وصحيح أن الله أحل الزواج من أثنتين أو ثلاث أو رباع ولكن ماذا قال في آخر الآية ،،، فإن لم تعدلوا فواحدة ،، فالعدل هنا والقدرة المالية والجسمانية أيضا هي الفيصل والا أصبح الأمر مجرد إنجاب ومتعه على غير قوامة حقيقية فالطيور من الذكور أحيانا تقوم بحضانة صغارها نيابة عن الأم وأما نحن معشر الرجال فنحمل النساء زكبر من طاقتهن لأنهن الحلقة الأضعف.
دمت في حفظ الله ورعايته.