[محمد أحمد الزهراني]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شذى الريحان      الله يعطييك العافية جذبني سردك وطرحك رغم اني ماعشت في زمانكم ولافي القرية لكن تعجبني كل القصص اللي تتكلم عن الريف في كل مكان حتى الريف الاوروبي احب اقرأ عنه رقصة الشبك هذي كيف طريقتها يعني زي الدبكة او الخطوة ؟ تقبل خالص تحياتي وش وشة يخلق من الشبه اربعيين !

---------------


------
الله يعطيك العافية
يا شذى الريحان
شكرا للتعقيب .
بالنسبة للقصة عبارة عن ذكريات طفل لم يعش في القرية الا فترات متقطعة . وحينما كبر استيقظ وكأنه فقد جماليات الحياة والطبيعة. يندهش ويقارن وفيما بعد حينما كان يتردد على قريته . يقف على بعض قصص الخير والعشق والكرم والتعاون والعلاقات المميزة مع الحيوان والنبات. كان يستغرب من تشبث الانسان بأرضه .
ويتذكر مجموعة من "الحكايا المتجاورة". والتي نسميها الروايا". التي أحاول أن اسردها .
وللحديث بقية.
بالنسبة للشبك" بكسر الشين " فكما رأيته قبل 40 سنة بالضبط هو أشبه بالدبكه. وعلى حد تعبير بعض الصدقان" العسارية فهو يشبه اللعب والخطوة ولديهم شبك نساء ورجال أيضا. ويحلو في السمرات والأفراح.
بالمناسبة سألت صديق من غامد ,قال حدثته أمه عن جدتها قالت : كان موجود وللدهن والسمن في الأكتاف قصص وروايا" .
كان نوع طبيعي في وقته فالمرأة موجوده في البئر والمزرعة والمقبره والحمى والصدة . كانت حياة الناس نشاط يومي مليء بالتنوع.

تقبلي تحياتي