[الفقير الي ربه]

كان ياما كان في قديم ألزمان كان فية شي يسما ألمقلع هذه ألقصة أبطلها ألعم ألقدير ربيع من ألسرفة وأخي ألعزيز أبو أحمد علي حرنان أسأل ألله لهم ألعفو ألعافية وطبعا أنا ألعياضي ألمقلع
كان في شعب أيل سعد شمال شرق ألقرية كنا نقلع منة ألحجاره للبيوت ألي في ألحصحص
وكانت وسيلت ألنقل طبعا ظهر ألعياضي وجمل
ألعم منسي ألله يرحمة ويسكنه فسيح جناتة وجمل
ألعم مرظي من ألسرفة ألله يرحمة ويسكنة فسيح جناتة ألمهم كنت تعبان ذلك أليوم مما تعبت بة في ألمقلع أستاذنت من علي حرنان أروح ألبيت قال روح وأنا في طريقي قبل ألمغرب بحوالي ساعة
لقيت ألوالد قال فين باقي توأ قلت تعبان قال يلة
خذالحمار ألله يكرمكم ورح عند وأحد من قريت سعنانة وخذمنة مبلغ خمسين ريا كانت الخمسين في ذلك ألوقت بخمسمية ريال ألأن المهم أني رحت وأنا تعبان ولكن من يقدر يقول شي عنده
ألله يشافيه كان معة الله يكرمكم حمار كان يعطية حتى ألبيض وسمن ونحن ماقدذقناه ألمهم
رحت عند ألرجال يمكن ألمغرب طلبته المبلغ
قال ماعندي لكن أصبر علية اروح أدورها عند ألجماعة ألمهم أنتضرت حتى يمكن بعد صلاة ألعشاء جا ألرجال وأعطاني ألمبلغ جيت راجع ألبيت تعديت مولغ وصلت محل يسمونة ألريع محل محطة ألصعاق ألأن أوقبلها يسمونة ريع أسيار كان فية نزول شوية كان فية ركيب لليل بردان تحت وكان تحت أي قدام طريق لسيارت
وكان فية حصن يقولون تتكلم ألجن فية ظهيره
ألمهم جالس على ظهر ألبنز حقي أغني وألأ وفية
واحد وأقف وسط ألطريق معة عكاز وكوت أسود
فية قمر شوية حقيقة ماكنت أخاف من ألظلام
وكنت أغني لأتسكن من ألحصن فلما رأيتة قلت
وألله مافكرت فيك لوأنك ميت جني قم يلملعون ألحمار وشلني حوالي أربعة أمتار فوق وأظرب على وجهي في ألركيب ألي تحت جاء ألوالد أنا صاحي لكن ألخوف منة شالني وداني ألبيت فية مدرسة وأعمال كثير خليني أسوي مريض راحوبي عند واحد من بالحكم ليعالجني اعطاني أجازه أسبوع
طبعا في ألغرفة حجبة هذه من ألذكريات والباقي كثير أرجو عدم ألأحراج مثل طلب أحد ألأخوه