رِسالة ثَنَايَاهَا مَلِيْئه بالحُب وّالتّقْدير لِمنْ يُلْقيْ تِلك النّظْرة مِنْ باب ا
[align=center]
الْشُّكْرُ لِلّه أوّلاً ثُمّ /
أشْكُر كُلْ مَن أعطانِي مِن وقتِه الثّميْن وتفضّلْ بالاٍطِّلاْع على مَا طرَحته فيْ ليْلةِ الأمسْ وَأيْضاً أشْكُر منْ سوْف
يقوم بالاٍطّلاع عليْه لاْحِقاً
أشْكُر كُلْ الْقائِميْن على هَذا المُنْتدى والّذي جمَعَ  أرْوَاحاً لمْ يَكُن لهَا أنْ تَجْتَمِع لِتَكْتُبْ
أشْكُر مُشْرِفَيْ هَذا الْمجلِس لِما بَذَلوْه وما سَوْفَ يبْذلوْنه من جُهد حَيال اٍسْتقراره ونَجاحه وبُروْزه بيْن باقيْ
الْمَجالِس
أشْكُر كُل الأعْضاء المُتَواجديْن وَأُرَحبْ بِكُل الزّائِريْن, وَأضيْف النّجاحُ ب { تَواصُلُكم }
أشْكُر سَاعةُ القَدر الّتي سَاقتْني اٍلى هذا الْمجلِس  { ومَا أحبُّها لديّ مِن ساْعة }
هِيَ كَلِمات تَطْلُبني أن تُكوْن مًُْصطَفَّةً مَعَ منْ سَبِقتْها في أوَائِل الْسُّطُور
نَعم كَلِماتٌ طَلبَتْ مِنِّيْ أنْ أكْتُبُها وأنْ أُخْرِجُها مِنْ خَلْف القضْبَان
لَيْسَ لأنّها تَخْتَلِف عنْ مَنْ سبقَتها , ولكِن آن لهاْ أن تُقْرأ , فقَدْ مَلّت أنْ تَكُون في عالَم الخَفاء
كَم هُوَ جَميلٌ أن تَكْتُب فِيْ حُدوْد الْواقِع الذيْ تَعيْشه وَ الأجْملُ مِن ذلِك أنكّ تُدْرِك أنّ هُناك أنَاسٌ مُطَّلِعوْن
وَكُلّ ذاتٍ مِنْهُم تَراه يَفُوْقُ الآخر مِن حيْثُ ثَقافَته وَمُحَصِّلة شَهادَته وَهذه تُحٍسب للْمَجْلس 
مِنْ هُنا دَعُوْني أُبْحِرُ بِكُم مَعَ أحَد الأعْضاء والّذيْ أجْبَر كُل { مَن يُدْرِك ثَقَافَة الْمَكْتُوب }
في هذاْ المُنْتدى أنْ يَقِف اٍحْتِراماً وَأن يُصَفِّق لهُ بِكِلْتا يَديْه لِما سَطّرتْه أناْمِله
نَعم كُل اٍنْسان فيْ هذه الُّدّنْيا لَهُ مُعْجَبِيْه مِنْ حَيْثُ ثَقافة الْكَلِمة وَكَيْفِيّة كِتَابتُها ,, وَنَحْنُ هُنا
نَقِفُ اٍحْتِراماً لَك وَاٍعْجاباً بِما تَكْتُب وَتُسَطِّر وَأنت كَما وَصَفك أخوْنا المُشْرِف أبا صالح { مافيْك حيْله }
وما كان بيْن القوْسيْن هو نَتيْجة لِما آلة اٍليْه تِلك الرُدود التِيْ نجمَت عن موْضوع أخوْنا { نبر ون }
ليْس هَضْماً فيْ حَقْ مُرْتاديْ ذلِك الْقِسم من الْمُنتدى ,, وَلكِن كَلِمة الْحَق آنَ لها أنْ تَظْهر
هيَ ظَهَرت هُناك وَبانَ الحقّ مِن الْباطِل ولكن أحْببْتُ أن أقوْلها هُنا كوْن هذا الْعُضوْ هُو مُشْرِفنا
أدِلّه , بَراهيْن , حَقائقْ , اٍثْباتاتْ , تواريْخ , جُنونٌ مُنْصبٌ تِجاه مَنْ زَعم الْحَقيْقة وفي الْنِّهاية
يَبْقى { أبا علياً } فِعْلاً عَمِلَ عَمَلُه في موْقِعَهُ الاٍعْرابيْ  ,,, وفِعلاً أنتَ { نبر ون }
الأعضاء الْجُدد,,,,نفْرحُ بِمَلاذكُم لناْ ,, وَمِمّا يُثْلِج صدوْرنا هوَ توافُدكُم الْعدديْ الْغيْر مسْبُوْق 
بالأمْس الْقريب اٍسْتَطْرقتُ لِبَعْضاً مِن وُجُودِكُم ,, والأنَ حانَ ليْ أن أّظْهِر تِلك الْكَلِمات مِن خلف القُضْبان
أحْبابيْ ,, أعيْدوا النّظَر فيْما كتَبْتُموْه سابِقاً ,, عِشْوا لَحْظتكم وَكَأنّهُ عِلاجٌ أمرَكُم الطّبيْب أن تُكَرِّرُوا
شرابَهُ مرّاتٌ ثلاث ,, سَتَجِدوْن وُجوْد شَيْئاً مِن صَدَأ الْكَلِمات الْقَدِمات والّتي أكلَ عليهاْ الدّهْرُ وَ شَرِبْ
لَسْتُ هُنا مُتَتَبِعاً لِما تُسَطِّرُوْن ,, ولكن  آن لكُم أن تَتجَنّبوا صدأ الْكَلِمات القديْمات
فَهُنا نَفْرَح بِملاذَكُم { ونحْزن } لِأن نقوْل لَكُم وَداعاً وهذه لَيْسَت مِن شِيَمِنا ,, اٍلا اٍذا كانَ هُناك صدأٌ مِن كَلِمات
قدِيْمات فاِنّ الّمَحْضُور سيَقع 
نُفُوْس الْبَشَرُ تَخْتَلف من شخْص لآخر, وقدْ يَظْهَرُ عُضْوٌ مِنْهُم وَ يبدأ يتَسائلْ, لِماذا قَصَدَتُنا نحن بِذَواتنا ؟
أُجِيبُك يا أخيْ / أنّ ظُهوْركُم هذا لمْ نلْحَظهُ اٍلا بَعد ما حَصل { المجْلس على التميُّز الثانيْ  }
[[ قَدْ يكُون ]] وُلُوجكُم هُنا وَاكَبَ تَمَيُّز المَجْلِس { وهذاْ ما نتَمَنّاه } وَبِهذا فسوْفَ نُسْمِيْكُم { وجوه السّعْد }
ولَكِن الْمُلاْحِض لِما سثطِّر لا يُنَبيءْ بِما [[ قدْ كانْ ]]
وَلْتَعْلمُوا أنّنيْ أُحِبُّكُم عُضْواً , عُضْواً  , فَلا تُحاْوِلُوا أن تَجْعَلُوا هُناك تَلاقٍ بيْن بَنات أفْكاركُم
وَ عُقُوْلَكُم الباطنِيّه لأنذ هذا عَارٌ عليْكُم , فَلَوْ تَلاقىْ الاٍثْنيْن { فسَتَحْمِلوْن عليْ شيءٌ مِن الحِقد }
 في أحْلام الْيقظة أُبْحر فيْ عالمْ هذا الْمَجلس, اُفَكِّرُ فيْ مُسْتقبله الْقادِم وَعِنْد صحْوتيْ{ أيْقَنْتُ بِنَجاْحه }
رِسالة ثنَايَها مَليْئةٌ بالْحُب والتّقْديْر لِمن يُلْقِيْ تِلك النّظْرةُ مِن بَاب الْمَجْلِس  ثُمَّ يَهْرُب
أقُوْل لَهُ { نَحْنُ أنَاسٌ شُرَفاء,كُرَماء,نَسْعَدُ بِرُؤيا مُعَرِّفَك بيننا , ونَسْعَدُ بِأنْ يَكُونُ هُناك صِلَةُ رَحِمٍ بيْن
كَلِماتُنا وَ كَلِمَاتُك } لِمَنْ يَهُمُّه الأمْر
العُضو / حَمْدون { أبو عبدالله } أوافِقُك الرأيْ حولَ اٍقْتِراحك , أُمْنية أن يُلاقي الاٍهْتِمام
الْعُضو / معتوق شبّاب آن الأوان أن أقول لك , فَالك المَجلِس , فالْمَجلس بِمن فيْه هوَ { جائزه }
الُعُضو / أبو عادِل العدواني , شهادتي فيك مجروحه , واصل توهجك فأنت مبدع
العضو /مشمش , أهلا بعودتك ,, HALF..MOON
العُضو / راشد الصهيبي ,, الحاضر الغائب ,, أيْن أرْضُك مِن سماك ؟
بَدَأتُ بِشُكْر الله وَهذا وَاجبِ ,,, فَشُكْراً .لِلّه بِعَدد خلْقِه وبِعدد مَا تَشرِق الشّمْسُ وتَغيب
وَ شُكْراً لِكُلِّ مَنْ يَسْعى جَاهِداً لِيَرْفع مِن علُوّ كَعْب هذا الْمَجْلِس الطّيب بِمنْ فيْه
وَشُكْراً لِكُلِّ عُضْوٍ عَرف أن مَاْسوْف يَكْتُبُهُ سَيُسْألُ عَنْه عِنْدَ الْتّلاق
وَشُكْرا لاٍدارة مُنتدى زهران حيْث أنّها { جَمَعَتْ أرْواحاً لمْ يَكُن لهَا أن تجْتَمِع لِتَكْتُبْ }
ولاْ أنْسى أنْ أشْكُر تِلك السّاعة الّتي ساْقتنيْ للمَجْلِس , وماْ أحَبّها اٍليّ مِن ساعة
 [/align]
|