بسم الله الرحمن الرحيم
بعد أن كانت حصرا على الوافدين الغير شرعيين من دول جنوب أفريقيا أصبحت زبائل السعودية (أجلكم الله ) لكل من هب ودب من المتخلفين من جميع الجنسيات والتي بدأ يبرع فيها ويشتهر البنغالية والهنود .
وتعتبر زبائل السعوديين أغلى زبائل في العالم لوجود كل ما يخطر ببالك من أثاث وملابس وبقايا أكل ومواد بلاستيكية والأهم من هذا كله النحاس والحديد والتي ترمى كأغلى زباله --->> ويا حظ البنغالية
-->> كيف أصلح مراسل
المهم الموضوع يا أخوان محزن والله وفي نفس الوقت مشوه للصورة والبيئة ، فبالأمس وأنا أمر بسيارتي في الحارة لاحظت أني أسير على كتب طلاب
نفسي أعرف يعني ما فيه إعادة تصنيع ، الحين الدراسة بلاش والكتب بلاش ومع هذا ما قدرنا النعمه اللهم لك الحمد والشكر ..
صدق الأول يوم قال (( جلد ٌ ما هو جلدك جره فوق الشوق ))
لماذا لا تعاد هذه الكتب للمدرسة والطالب الذي لا يعيد كتابه لا يسلم كتب جديده في العام القادم ؟! وسيضطر لشرائها وبثمن باهظ كي تكون رادعا له ....
أو على الأقل يخصص لها مكان لوضعها فيه بعد نهاية الامتحانات -->> قويه
المهم إنا نرفس النعمه ولا حول ولا قوة إلا بالله اللهم لا تغير علينا ..
نعود لزبايلنا (أجلكم الله ) :
في البداية لماذا لا نتصدق بكل ما فيه ريحة صلاحية من ملابس وأثاث بدلا من رميها هكذا ؟!
ثم لماذا لا توفر حاويات أكثر وخاصة في المنتزهات العامة والشوارع الرئيسية فالعدد ضئيل مقارنة بالسيارات والناس في الشوارع ؟!
لماذا لا يوضع حاويات للمواد البلاستيكية وأخرى غذائية ؟!
وقبل هذا كله قاااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااان ـون يفرض قسيمة على كل مخالف يرمي بأي مخلفات خارج هذه الحاويات سواء من السيارة أو راجلا أو في حدائق ومنتزهات ومرافق عامه ، فالمسألة والله ما عاد ينسكت عليها ..
والبلديات تغط في نوم عميق
ولاهي فالحه إلا في ملاحقة هذا يبني وذاك يسوي محل وهاتك مخالفات ورشاوي والله المستعان
عموما ......................
بالشكر تدوم النعم ..
فاللهم لك الحمد والشكر حتى ترضى ولك الحمد عند الرضى ولك الحمد بعد الرضى ، لك الحمد كما نقول وخير مما نقول .............
عذرا على الإطالة ..
ولكن مما في القلب والله .....
تحياتي ؛؛