رد: تجميل الحصون في قرى الكلبة
الكَلِبة ...
ياواسطة العِقد الثمين ...
أجدكِ في كلِّ محفل سبّاقة ؛ فلله درُّ رجالاتكِ المخلصين ..
جابر بن سرور ـ سعيد بن عبدالرزاق أنموذجا فخر يعتد به ( دون قصور في البقية )
هما من أشعل المنطقة حركة ..
هما من بذلا من ماليهما خدمة للمنطقة ... فبهما يُحتذى !
أجدُ هنا همةً عاليةً وروحاً وثابةً متمثلة في مرشد الخير ( غرم الله )
ليس مستحيلا ماتطلب ؛ ومعجزةً ماتريد !
فالذي ــ بعد الله ـ أوجد أساسا من السابقين قادر من أجيال الأبطال أن يضيء نورا نُؤتم به ديار الغفلة !!
هنا كماليات ...
ولكني أجدها مشجعة ...
هنا خطوة مباركة .. ونحن ندعوا لها ..
أين رجال الأعمال من نهضة بني عدوان ؟
لِمَ لمْ يغامر أحدهم بتوفير مانقص من خبز وزاد ؟
وخدمة وبيت عمل وعمال ؟
لِمَ لم تحذُ قبيلتي حذو ( الأطاولة ) في زراعة ( الخضر ) البسيطة عن طريق حراس البيوت ؟
وذلك بالإيعاز إليهم أن يزرعوا ويبيعوا فيستفيد الطرفان العامل وصاحب الأرض ؟
ويجد (( جمعان الفجير )) مايحتاجه من طماطم وخيار وكزبرة وكوسة وجرجير !!
قديما قالوا ( مايبني الدار إلا حصاها )
إذا لم يساهم أهل المال في بناء ؛ فلا تنتظر النهوض والنماء ...
رحم الله / عواض بن جابر ..
فقد كان نبراسا يُحتذى ، وأطال الله في أعمار من ذكرتهم ممن خدم بني عدوان ...
سِر أيها المرشد ، فقد تكون ( الجريرة ) شرارة الحظ في ربوع المنطقة ..
ويكون للمرشد قصب السبق في زرع نواة النور ... ولقد كنتَ كذلك !
وفقك الله ،،،
ـــ قلم محايد ـــ
|