((الليـــله الخامسة عشر))
لطالما ضحك لي الحظ بليلة الخامس عشر
وهاهو يصافحني من جديد
ولكني وقفت جلياً لاختيار ملهماً لي
يظهرني في هذه الليله كظهور البدر
*هي أمــ/ــي*
هي من سيجعل كلماتي كالدرر
ولكن لماذا عندما أريد الحديث عنك أرى حروفي تتناثر
أحاول أن ألملمها فتأبى!!
وكأنها تخاطبني بقسوة أشبهها بقسوة الحجر
أجننت كيف لي أن أكتب عن أعظم البشر!!!؟!
(ذكرى)
لك مني خالص الاحترام وجزيل الشكر