عرض مشاركة واحدة
قديم 19-11-2007, 11:55 PM   #6
ألفاهم
 
الصورة الرمزية ألفاهم
 







 
ألفاهم is on a distinguished road
افتراضي

بطون دوس في المملكة العربية السعودية

1- بني سليم بطن من بطون دوس

دوس لازالوا باسمهم في السراه وهم دوس بني فهم ودوس بني منهب ومنهم ( دوس العياش ودوس بني علي) وينتمي الى دوس اليوم قبائل عده في عمان كالمعاول والهناويه واليحمد وبالحارث وبني خروص وبني غبره وغيرهم واغلب ازد عمان من زهران ومن دوس خاصه الحدود الجغرافيه لدوس شمالا بني مالك وبالحارث جنوبا بني يوس وبني سليم غربا بني سليم شرقا بني عمر

بني سليم بضم حرف السين يعدون اليوم بطن مستقل من زهران وهم اكثر بطون زهران واعزها وهم اصلا من دوس بني فهم ويرجع نسبهم الى فهم بن غنم بن دوس ويسكنون حجرة دوس بتهامه ولا زال لهم صلة بدوس حيث احد بطونهم لازال بالسراه يعرف باسم دوس بالطفيل وهم سلالة الطفيل بن عمرو السلمي الدوسي رضي الله عنه ومن بطن بني سليم اليوم الجبر والمشاييخ وبالمفضل وبالطفيل والشغبان وجميع بني سليم يقطنون تهامه ما عدا بالطفيل في السراه

حدود بني سليم الجغرافيه

شمالا بني فهم وبني مالك جنوبا بني يوس غربا الليث والبحر الاحمر شرقا بني يوس ودوس وبني مالك



- بني جندب
بنو جندب ويظهر انهم ابناء جندب بن عمرو بن حممه من دوس واستقلوا باسمهم كما استقلت بنو سليم من قبل.





انتشار قبيلة دوس

في الاندلس: دار دوس في الاندلس / تدمير ( بضم التاء وسكون الدال وكسر الميم) منهم : بنو شاهر بن زرعة ، وبنو هارون ابن زرعة.( جمهرة الانساب ص 373).

في عمان:
قبيلة الشحوح
وذكر الهمداني خبر نزوحهم من مأرب وتفرقهم في البلدان، فقال: "ولما خرج عمرو مزيقياء بن عامر ماء السماء هو ومالك بن اليمان من مأرب في جماعة الأزد، وظهرا إلى مخلاف خولان، وأرض عَنْس، وحقل وصنعاء، فأقبلوا لا يمرون بماء إلا أنزفوه، ولا بكلأ إلا سحقوه لما فيهم من العَدد والعُدد والخيل والإبل والشاء والبقر وغيرها من أجناس السوام، وفي ذلك تضرب لهم الرواد في البلاد تلتمس لهم الماء والمرعى... ثم إنهم أقاموا بأزال وجانب من بلد همدان في جوار ملك حمير في ذلك العصر حتى استحجرت خيلهم ونعمهم وماشيتهم، وصلح لهم طلوع الجبال، فطلعوها من ناحية سهام ورَمِعَ، وهبطوا منها على ذؤال، وغلبوا غافقًا عليها، وأقاموا بتهامة ما أقاموا حتى وقعت الفرقة بينهم وبين كافة عكّ، فساروا إلى الحجاز فرقًا، فصار كل فخذ منهم إلى بلد، فمنهم من نزل السروات، ومنهم من تخلف بمكة وما حولها، ومنهم من خرج إلى العراق، ومنهم من سار إلى الشام، ومنهم من رمى قصد عمان، واليمامة والبحرين... فأما ساكن عمان من الأزد فيحمد وحدّان ومالك والحارث وعتيك وجديد، وأما من سكن الحيرة والعراق فدوس، وأما من سكن الشام فآل الحارث: محرق وآل جفنة ابنا عمرو، وأما من سكن المدينة فالأوس والخزرج، وأما من سكن مكة ونواحيها فخزاعة، وأما من سكن السروات فالحَجْر بن الهنو ولهب وناه وغامد ومن دوس وشَكْر وبارق السوداء وحاء وعلي بن عثمان والنمر وحوالة وثمالة وسلامان والبقوم وشمران وعمرو، ولحق كثير من ولد نصر بن الأزد بنواحي الشحر وريسوت وأطراف بلد فارس فالجويم فموضع الجلندى".

وذكر ابن هشام أنهم ساروا بعد حروبهم مع عك وهمدان إلى نجران، ومنها تفرقوا في البلدان، فسار بنو نصر بن الأزد إلى عمان، ونزل أزد شنوءة أرض شنء، ونزلت خزاعة بطن مرّ، ونزلت قبيلتا الأوس والخزرج يثرب، ونزل بنو همدان بن الأزد بابل بالعراق، وسار بنو جفنة إلى الشام، ونزلوا دمشق وبصرى وغويرًا وحفيرًا، ونزل السراة بنو هبير بن الهبور بن الأزد، وبعض بني نصر بن الأزد.

وفي أخبار مكة للأزرقي: أنهم ساروا جميعًا إلى مكة، فقاتلوا جرهمًا بعد أن منعتهم الجوار، فهزموها، ولم يفلت منها إلا الشريد أو من اعتزل القتال، ثم أقاموا بمكة وما حولها حولاً، فأصابتهم الحمى، وكانوا في بلادهم لا يدرون ما الحمى، فدعوا طريفة الكاهنة، فشكوا إليها الذي أصابهم، فأشارت عليهم في ألفاظ مسجوعة بالرحيل إلى عدد من البلدان على نحو ما ذكر ابن هشام.

وذكر البكري وياقوت أن خثعم بن أنمار كانت منازلهم جبال السراة وما والاها أو قاربها في جبل يقال له: شنء، وجبل آخر يقال له: بارق، وجبال معهما، حتى مرت بهم الأزد في مسيرها من أرض سبأ وتفرقهم في البلدان، فقاتلوا خثعمًا فأنزلوهم من جبالهم وأجلوهم عن مساكنهم، ونزلها أزد شنوءة غامد وبارق ودوس، وتلك القبائل من الأزد، فظهر الإِسلام، وهم أهلها وسكانها.

وحدد الهمداني مواطن الأزد في جبال السراة وذكر بعض القبائل المجاورة لهم، وأشار إلى شيء من مظاهر حياتهم المعيشية كالزراعة والرعي والصيد، فقال: "بطون الأزد، مما تتلو عَنْز إلى مكة منحدرًا: الحجر.. ثم قطع بين الحجر وبين بلاد شَكْر بطنان من خثعم يقال لهم ألوس والفزع فقطعتاه إلى تهامة وسعد الهماهم نزارية، ثم بلد شَكْر سروي، ثم غامد، ثم بلد النمر، ثم بلد دوس، ومن وراء ذلك بلد بجيلة... وبسراة الحجر البر والشعير والبلس والعتر واللوبياء واللوز والتفاح والخوخ والكمثرى والإجاص، والعسل في غربيها والبقر وأهل الصيد، وشرقيها من نجد أهل الغنم والإِبل".

وقال: "سراة الحجر نجدها خثعم وغورهم بارق، ثم سراة ناه من الأزد وبنو القرن، وبنو خالد نجدهم خثعم وغورهم قبائل من الأزد، ثم سراة الحال لشَكْر نجدهم خثعم وغورهم قبائل من الأسْد بن عمران، ثم سراة زهران من الأزد دوس وغامد، والحُر نجدهم بنو سواءة بن عامر وغورهم لهب، وعويل من الأزد وبنو عمرو، وبنو سواءة خليطي والدعوة عامرية، ثم سراة بجيلة".

وقسم بعض العلماء قبائل الأزد إلى مجموعات رئيسة بحسب المواطن التي رحلوا إليها، قال الجوهري: "يقال: أزد شنوءة، وأزد عُمان، وأزد السّراة".

وقال ياقوت: "الأزد تنقسم إلى أربعة أقسام: أزد شنوءة، وأزد السّراة، وأزد غسّان، وأزد عُمان".

فأما أزد السّراة: فهم جميع بطون الأزد الذين نزلوا جبال السّراة، كما جاء في قول الهمداني المتقدم، وقد غلبوا عليها حتى خصهم بها كثير من العلماء، وهم بنو نصر بن الأزد (أزد شنوءة) غامد وزهران ولهب وثمالة وغيرهم، وبطون أخرى من بني مازن بن الأزد، وهم بارق وشَكْر وألمع والأسد بن عمران، وبنو الحجر بن الهنو بن الأزد، وبنو قَرْن بن عبد اللَّه بن الأزد.

وأما أزد عمان: فهم بطون من أبناء العتيك بن الأزد بن عمرو مزيقياء من نسل مازن بن الأزد، وبطون من أبناء عمرو بن نصر بن الأزد ولحق بهم من السّراة مالك بن فهم الدوسي، وبطون أخرى من نسل غالب بن عثمان بن نصر بن زهران، وغلب هؤلاء على عمان، فعرفوا هم وأخوتهم من أبناء العتيك بأزد عمان.

ورحل كثير من هؤلاء إلى مدن العراق كالبصرة والحيرة والموصل، وكان منهم جَذِيمة الأبرش بن مالك بن فهم، ملك العراق، وأعظم ملوك العرب في الجاهلية، ومنهم من عبر البحر إلى بلاد فارس، وهم من ولد سُلَيمة بن مالك ابن فهم، وسكنوا جبل يقال له: القُفْس، من أقليم كرمان.

ويرى بعض المحدثين أن بطون الأزد التي نزحت إلى عمان سموا أزد السّراة. وهذا غير صحيح، لما تقدم من أن أزد السّراة إنما سموا بهذا الاسم، لأنهم نزلوا جبال السّراة ، وأما من نزل منهم بعمان فقد عُرف بأزد عمان ، سواء أولئك الذين هاجروا إليها من مأرب ، أو الذين هاجروا إليها لاحقًا من السّراة.

وأما أزد غسّان: فهم أشهر بطون الأزد، وهم خزاعة، والأوس والخزرج، وآل جَفْنة، وبارق، وشَكْر، والعتيك، والأسد بن عمران، وهؤلاء كلهم يجتمعون في عمرو مزيقياء بن عامر ماء السماء بن حارثة الغطريف من أبناء مازن بن الأزد[33]، وقد استوطنت خزاعة مكة، والأوس والخزرج المدينة، وآل جفنة الشام، وغلب عليهم اسم غسّان، واستوطن العتيك عمان، واستوطن البقية جبال السّراة.

قال ابن الكلبي: "غسّان: ماء شربوا منه فسموا به، وهو ما بين زَبِيْد ورِمَع، وهذان واديان للأشعرين".

وقال ابن عبدة النّسّابةغسّان ماء بالمُشَلَّل فمن شرب منه من الأزد أيام تفرقهم بعد سيل العرم فهو غسّاني".

والمشلل: جبل مشرف على قُدَيد قريب من الجحفة ، وهو في طريق السائر من مكة إلى المدينة.

أما أزد شنوءة: فقد نزلوا السّراة، وهم أعظم بطون الأزد عددا وأصرحهم نسبًا، قال الخليل: أزد شنوءة: أصح الأزد فرعًا وأصلاً. وأنشد:


ولا من بني كعب بن عمرو بن عامر= فما أنتم بالأزد أزد شنوءة

العرنين مسكن مالك بن فهم الدوسي

في كتب التاريخ يشار الى ان العرنين جبل يقع باليمن وبالرجوع الى المناطق التي كان يطلق عليها اليمن في العصر الجاهلي نجد ان منطقة دوس بالمملكة العربية السعودية تقع ضمن المسمى ( اليمن).

والعنين جبل عظيم يقع في المملكة العربية السعودية بمنطقة دوس وكان يسكن في هذا الجبل مالك بن فهم الدوسي قبل نزوحه منه الى عمان.
وسوف نعود الى هذا الجبل لاحقا بعد توفر والتاكد من بعض المصادر لنقدم للقارئ حقيقة وافية مع ما نجد من ادلة وبراهين.

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التوقيع
[frame="1 80"]وين التوقيع
الله يعين
كل يوم نسوي واحد
هههههههههههه
شكر[/frame]
أخر مواضيعي
ألفاهم غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس