[align=center]
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حياكم الله في مقهاكم بس إنتبهوا لا تكسرون شيء ..
المقهى بـ رعاية سوبرماركت ... العناء001
الاخبار الرياضية ... والتنوع في الاخبار بين الماضي والحاضر .... برعاية ( السوبرماركت اعلاه )
================================================== =================
مرور20 عاماً على إقامة أول مباراة في استاد الملك فهـد
يوافق يوم الثلاثاء 13-2-1429هـ الموافق 19فبراير 2008م مرور عشرين عام على إقامة أول مباراة على أرض استاد الملك فهد الدولي بالرياض والتي جمعت المنتخب السعودي مع فريق رابيد النمساوي،
وذلك في مباراة ودية ضمن استعدادات المنتخب السعودي الأول لخوض مباريات كأس الخليج التاسعة التي أقيمت في مدينة الرياض،
وعلى إثرها قام خادم الحرمين الشريفين الملك فهد بن عبدالعزيز - رحمه الله- بافتتاح الاستاد.
وشهدت هذه المباراة التي أقيمت في 19فبراير عام 1988م تسجيل اللاعب الدولي السابق ماجد عبدالله لأول هدف في هذا الملعب والذي انتهت به المباراة.
وعلى مرور عقدين من الزمان شهد هذا الصرح مناسبات ومباريات كثيرة وعديدة من قبل المنتخبات والفرق الشهيرة حيث لازال التاريخ الرياضي يشهد للمملكة استضافتها الناجحة لنهائيات كأس العالم للشباب، وكذلك بطولات كأس القارات الثلاث الأولى بالإضافة إلى الدورة العربية التي استضافها الهلال وحقق بطولاتها أمام نظيره الاتحاد،
وكذلك البطولة العربية التي استضافها النصر وفاز بها الهلال أيضا مرورا بالبطولات الآسيوية وحفلي اعتزال نجمي الكرة السعودية ونادي الهلال يوسف الثنيان وسامي الجابر،
وبحضور ناديين من أشهر الأندية الأوربية والعالمية فالنسيا ومانشيستر يونايتد والتي كسبهما الهلال.
من جهته خص الأستاذ سلمان النمشان مدير استاد الملك فهد (الجزيرة) بحديث حول هذه الذكرى قائلاً: لازلت أتذكر هذه المباراة والتي أقيمت قبل افتتاح الاستاد بأيام حينها كنت أفكر في يوم الافتتاح، ولم أكن أستطيع تخيل هذه المدرجات وهي ممتلئة بالجماهير،
ولكن في يوم الافتتاح الذي اعتبره من أصعب وأجمل الايام التي مررت بها.
والحمد لله خلال عشرين عام كان للاهتمام الكبير الذي وجده هذا الصرح المعماري الفريد من قبل القيادات الرياضية منذ رئاسة الامير فيصل بن فهد - رحمه الله- الذي كان يقف خلف السمعة الحسنة التي رسمت لهذا الملعب الكبير،
واليوم وفي ظل رعاية الأمير سلطان بن فهد وسمو نائبه الأمير نواف بن فيصل مازال يحافظ هذا الاستاد على مكانته بين الملاعب الشهيرة على مستوى العالم ويحتضن أشهر المناسبات والمنتخبات والفرق العالمية مما يبشر بمستقبل زاهر
بأذن الله ....
وأول هدف محلي لصالح المطلق ...
وأول هدف دولي اعتقد لفهد الهريفي
وشهدت هذه المباراة التي أقيمت في 19فبراير عام 1988م تسجيل
اللاعب الدولي السابق ماجد عبدالله لأول هدف في هذا الملعب والذي انتهت به المباراة..
=================================
واول فريق سعودي يأخذ بطولة كان الاتحاد من امام الاتفاق بهدف احمد جميل
في عام 1408
في عهد المهندس حسين لنجاوي
استاد شهد أفراحاً وأتراحاً على الكرة السعودية ..
.. شهد أهدافاً وشهد انتصارات وشهد كذلك الخسائر ..
.. عشرون عاماً كانت شاهدة على استاد كنا نتفاخر به ولازلنا ..
.. ولكن يبقى السؤال المحير :
.. متى سنرى استاداً آخر ليكمل معه مسيرة رياضتنا ؟!..
.. الجواب : الله أعلم ..
تقديري!
==================================================
عبد الله سليمان يكشف المستور عبر (الرياضي) ويوضح:أتمنى أن لا تكون وعودهم الفضائية سراباً
.jpg)
يعتبر عبدالله سليمان لاعب ناديي الأهلي والهلال السابق أحد المدافعين في خارطة الكرة السعودية حيث دافع عن شعار المنتخب السعودي الأول لكرة القدم في ثلاث مونديالات، قدم خلالها مستويات كبيرة دفعت الجماهير لاطلاق العديد من الالقاب عليه ولعل ابرزها (الرادار).
عبدا لله سليمان مر بظروف قاسية وغير خافية على أحد خلال الفترة الأخيرة حيث مات والده وهو في السجن ومر بلحظات عصيبة قبل أن يخرج مؤخراً ويجد أن للمعاناة بقية حيث لايزال يبحث عن وظيفة لسد حاجة أهله بعد أن أصبح المسؤول عن عائلته، سليمان كشف لـ(الرياضي) معاناته اثناء وبعد السجن وتطرق للكثير من الأمور في هذا الحوار:
* كثرت الاقاويل والاتهامات حول عبدالله سليمان وأبرزها أنك قصدت السجن من أجل المال، ما ردك؟
ـ أصبح كل شخص يوزع الاتهامات وأصبحت أنا ضحية الاتهامات والكلام الكثير ولكل من يريد معرفة الحقيقة فليذهب للقاضي لمعرفتها، واقول لمن يرددون أنني تعمدت السجن أن الاموال التي جمعت ذهبت إلى المحكمة باسم القاضي وبشيكات، فهل يعقل أن اضحي بأهلي وناسي من أجل المال؟.
* مررت بلحظات قاسية في السجن ومنها تلقيك خبر وفاة والدك.. حدثنا عن هذه اللحظات؟
ـ الشيء الذي كنت آمل فيه أن اخرج من السجن لاحضر مراسم الدفن والعزاء وهذا أمر متبع في السجون لمدة ثلاث أيام ولكن للاسف الشديد في قضيتي لم يسمح لي بذلك رغم معرفة الجميع بأن الذي مات هو والدي الذي لم اشاهده منذ فترة طويلة.
* من نقل لك الخبر؟
ـ الخبر وصل عن طريق الضابط المناوب وأنا كنت متابع حالة الوالد أول بأول وقد قدمت طلب للامارة بالسماح لي بزيارة الوالد في المستشفي والحمدلله على كل شيء.
* لماذا لم يسمحوا لك بحضور الدفن.. خاصة وأنت تقول أن النظام يسمح بذلك؟
ـ حسب المعلومات التي وصلتني بأن المطلوب مني احضار شيك مصدق لحضور العزاء والدفن، للاسف لو كان عندي المبلغ لدفعته وخرجت بدلا من الجلوس لفترة طويلة في الزنزانه، وقد حز ذلك في قلبي كيف يدفن ابي دون أن اودعه؟، كما أن الأهل تقبلوا الأمر بمراره ولم يكن في اليد حيله نحو ذلك.
* من اللحظات القاسية عليك هو تهديد صاحب العمارة بطرد الأهل من الشقة بعد وفاة الوالد، ماذا فعلت؟
ـ الوضع كان صعباً عليّ وربنا صخر لنا بعض أهل الخير وقاموا بحل بعض الأمور الصعبة علينا.
* بعد وفاة والدك كيف كان موقف من لعبت لهم من الأندية؟
ـ كانت هناك اتصالات وخصوصاً من منصور الاحمد وكانت هناك محاولات للتحدث مع اعضاء الشرف في النادي وتصلني اخبار عن تصاريح لبعض الاشخاص لم اشاهد شيئاً ملموسا أبداً.
*
شخص توقعت مساندته وتخلى عنك وقت الأزمة من هو؟
ـ للأسف هناك اشخاص خيبوا ظني لأن العلاقة بيننا كانت قوية جداً وهذا الذي حز في نفسي.
* كيف خرجت من السجن.. وماذا فعلت بعد خروجك؟
ـ الحمدلله هناك ناس وقفوا معي وخرجت، وبعد ذلك بحثت عن وظيفة ولم اجد بعدها جاءني عرض من نادي ضمك ذهبت اليهم ولعبت معهم لمدة عام كامل.
* لماذا تخليت عن نادي ضمك؟
ـ رغبة كانت مشتركة حيث كنت ابحث الوقوف مع أهلي ومن الصعب أن اكون بعيد عنهم، والحمدلله أن المصلحة بيني وبين النادي كانت مشتركة حيث أنهم بحثوا عن الخبرة من أجل أن يستفيدوا اللاعبين الشباب وهذا ما حدث.
* ماذا استفدت من تجربتك في ضمك؟
ـ الحمدلله استفدت معرفة بعض الاشخاص وزملائي اللاعبين.
* حوارك الفضائي كان مؤثراً .. ما مدى تفاعل الأندية معك بعده؟
ـ للأسف لم أجد أي شيء سوى اتصالاً من نادي الهلال وقرار الأمير محمد بن فيصل بتأمين وظيفة لي في النادي إلى جانب بعض الاتصالات.
* اتصال فوجئت به بعد اللقاء الفضائي؟
ـ في الحقيقة هنالك اتصالين أحدهما داخلي وأحدهما خارجي من دول الخليج رفضوا ذكر اسمائهم وعبر (الرياضي) اقدم لهم الشكر على اتصالهم والسؤال عن ظروفي.
* بصراحة هل كرهت عالم الكرة، ولماذا ؟
ـ نعم، لأسباب كثيرة جداً.
* بماذا خرجت من كل هذه التجربة؟
ـ عرفت للأسف الشديد أن هذا زمن المصالح فلو شعر الأنسان بأن لك فائدة يتقرب منك ولو شعر بأن الفائدة منك معدومة يبتعد عنك إلا من رحم الله.
* كلمة أخيرة..ـ الشكر أولاً لصحيفة (الرياضي) وشكر خاص لكل من وقف مع عبدالله سليمان اثناء محنته ولكل من سأل عن عبدالله سليمان بعد اللقاء الفضائي، وأشكر الجماهير المحبة لي والتي كنت اجدها حولي ولها معزة خاصة.
على لسان الضيف* بعد اللقاء الفضائي وجدت وعوداً وأرجو أن تظهر حقيقة الاتصالات في القريب العاجل.
* ظروفي صعبة وأنا مسؤول عن عائلة وأحب أن اؤمن وظيفة من أجل أن اصرف على أهلي وعائلتي.
* الأندية ليست مسؤولة عني ولكن لو احبوا مساعدتي ككرم فلهم الشكر وليس امراً أن تقف معي.
* اعاتب بعض الاشخاص والأندية التي شاركت بها وخدمت لها كثيراً وللاسف انقطعت الاتصالات بي بعد السجن تمنيت أن تقف معي بعيداً عن المال وكان يكفي السؤال عني.[/align]