[يحيى العلي]

[frame="1 10"]

[aldl]http://www.gmiza.com/upf/download.php?img=2703[/aldl]
[aldl]http://forums.graaam.com/up/uploaded9/55282_01212226095.jpg[/aldl]
(وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ )
تتقلب صفحات الحياة وتتعدد الأحداث التي تمر على الإنسان ، فينال منها ما
ينال و « هل تجيء الأيام بما نحب ؟
ما أكثر العواصف التي تهبُّ علينا ، وتملأ
آفاقنا بالغيوم المرعدة ، وكم يواجَه المرء بما يكره ، ويُحرم ما يشتهي » [1] .
ومن تلك الأحداث والعواصف التي تواجه الإنسان « المرض » فلا يكاد يخلو إنسان من
عارض يمر به ، فيصاب بمرض أو يوجد عنده من يمر بمرض من الأمراض التي
لا يملك داءها ودواءها إلا الله - سبحانه وتعالى - :  وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ 
( الشعراء : 80 ) .
[OVERLINE]تتقدم عائلة آل مسفر الزهراني[glint] بالتهنئة الخاصة[/glint]
[/OVERLINE] للشيخ محمد بن مساعد الزهراني (أبو مساعد)
بعد مغادرته المستشفى وقد من الله عليه بالصحة والعافية وتسأل الله له العفو والمعافاة الدائمة في الدنيا والآخرة
أبو مساعد أذن الله في شفائك وتلقى داءك بدوائك ومسح بيد العافية عليك ووجه وفد السلامة إليك وجعل علتك ماحية لذنوبك مضاعفة لثوابك.
جعل الله أول علتك كفارة وآخرها عافية ولا أعدمك على الأولى أجراً وعلى الأخرى شكراً، وبودنا لو قرب علينا متناول عيادتك فاحتملنا عنك بالتعهد والمساعدة بعض أعباء علتك فلقد خصنا من هذه العلة قسم كقسمك ومرضت قلوبنا فيك لمرض قلبك.. أيها الشيخ الكبير علمنا أنك عليلاً فأصبحنا أعل منك، فنحن بحمد الله تعالى جُلداء على أوجاعنا غير جُلداء على أوجاع محبوبنا شفاك الله وعافاك
اللهم رب الناس مذهب البأس اشف أنت الشافي لا شافي إلا أنت.
فصبر جميل والله المستعان على ما تصفون
لا إله الا الله الحليم الكريم .. لا اله الا الله العلي العظيم ..
لا إله الا الله رب السماوات السبع و رب العرش العظيم ..
لا إله إلا الله وحده لا شريك له ..
له الملك .. و له الحمد و هو على كل شيء قدير ..
الحمد لله الذي لا إله إلا هو .. و هو للحمد أهل .. و هو على كل شيء قدير ..
و سبحان الله .. و لا إله إلا الله .. و الله أكبر .. و لا حول و لا قوة إلا بالله ..
إلهي ..
أذهب البأس رب الناس ، اشف و أنت الشافي ، لا شفاء إلا شفاؤك ، شفاءً لا يغادر سقماً ..
إلهي ..
أذهب البأس رب الناس ، بيدك الشفاء ، لا كاشف له إلا أنت .. يارب العالمين آمين ..
إلهي ..
إني أسألك من عظيم لطفك وكرمك و سترك الجميل أن تشفيه و تمده بالصحة و العافية ..
إلهي ..
لا ملجأ و لا منجا منك إلا إليك .. إنك على كل شيء قدير
لا بأس طهور إن شاء الله.
اللهم آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار.

[/frame]