[محمد أحمد الزهراني]

كل ما يندرج تحت باب العيب والمنقود نسميه عندنا بــــ ( الشرهة ), وبعض قبايلنا تقول ( شرهه ومنقود)!
ولو أن البعض يستخدم كلمة ( منقود ) في صيغة الإستغراب من شيء أعجبه فيقول مثلاً: عندما يرى أمرأة جميلة جدا:
(عز الله انها حلاة الشفاعة من ذاك المنقود)؟.
المهم :
( منقود وشرهة عند الآباء والأجداد زمان أول إن البنت أو الولد ينام بعد الفجر ) عيب وشرهة ومنقود.
طبعاً الحين الكل يسهر وما ينام الا بعد الفجر.
أخيرا وعلى طاري المنقود:
يقول الشاعر:
والله لو لا الخوف وأخشى من المنقود/ لأ شق ثوب الستر ثم أتلوى به)

تقبلي تحياتي