(بما أنه لا يسأل عني فلماذا أسأل عنه؟)
عبارة هدمت الكثير من العلاقات
فغاب حسن الظن وغاب طهر التواصل
ووفاء المحبة !
وانتشر الجفاء وكثرت قطيعه الرحم!
اطرحوا تلك الظنون جانباً ..
وبادروا بالاطمئنان عن من تحبون؛
فغداً أنتم وهم راحلون !
الدنيا زائلة ..
ازرعوا المحبة امحوا الزلات
سامحوا يسامحكم الله ،
واغسلوا قلوبكم بحسن الظن !
هكذا تحيون حياةً طيبهً
----------------
همس الذكريات / زهران نت