[نسيم السروات]

عاد إلينا عساف بعد غياب دام يومين وفي جعبته لنا هذه التحفة الرائعة من أخبار الأولين الكرام

أيام شب المشاعيل ليلة العيد لإخبار القرى المجاورة بأن العيد بكرة وهي بمثابة الألعاب النارية هذه الأيام

والطراطيع الصاروخية .

منها فرحة ومنها الأعلان عن العيد بس أعجبتني كلمة (مضحكة ) ياعساف مررررة أعجبتني مدري ليش هههههههههه

كأنك وأنت تتحدث طالع من حروب ومعارك شكلك متأثر من حرب الحوثيين هذه الأيام .

لكن مع الأسف يوم كنا صغار ماكانت هذه العادة موجودة لدى قرانا أكيد كانت عند اللي يسكنون أعالي الجبال فقط وأحنا نسكن بطن وادي

أو أنها كانت عادة قديمة ولم نلحق عليها الله أعلم بذلك .

ألف شكر أخي عساف على روائعك الجميلة

وتقبل مروري .