عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 02-04-2010, 04:24 AM
ابو مشعل الحريري ابو مشعل الحريري غير متواجد حالياً
شاعر
قلم مميز
 






ابو مشعل الحريري is on a distinguished road
افتراضي أخطاء املائيه شائعة



الاحبه اخوتي واخواتي انقل لكم بعضا مما نواجهه من اخطاء املائيه شائعه

اتمنى ان يجد لديكم القبول
هناك الكثير من الأخطاء الإملائية التي كَثُرَ تكرارها ..

1-كلمة اسم من دون همزة ....... لأنها همزة وصل
2-كلمة ابن / ابنة / امرؤ / امرأة /اثنان / اثنتان
من دون همزة لأنها همزات وصل
3-في إعراب الفعل الماضي أقول :
كتبَ : فعلٌ ماضٍوليسماضي بالياء :
لأنه اسم منقوصأحذف منه الياء وأضع تنوين الجر مكانه .
4-لكنْ / لكنَّ / من دون ألف .
5-هذا / هذه / هؤلاء / من دون ألف .
6-ذلك / من دون ألف .
7-شربتُ / ضربتُ / أكلتُ / كلّها تاء مفتوحة لأنها أفعال ماضية وهذه التاء تاء الفاعلالمتحركة .
ولا يأتي تاء مربوطة مع الأفعال أبداً .
8-يدعو / يرجو / أدعو / أرجو / من دون ألف بعدها
لأن الواو هنا أصلية حرف علّة وليست واو الجماعة ..
وهذا أكثر خطأ لاحظتهبين صفوف المعلّمين والطلبة
وخاصة في دفاتر المذكّرات والرسائل والمعايدات ...
9-عبد الرحمن / وليست عبد الرحمان
10-على / حرف جر / ألف غير منقوطة ...
11-علي / اسم علم ألفه منقوطة بنقطتين .. وتسمّى ياءً .
12-الشدّة / التنوين / الحركات / هامة جداً في مادة الإملاء
ويجب الانتباه لها .
13-ال التعريف همزة وصل ولا أضع فوقها همزة
كلمة ( الطَّالب ) لا أكتبها ( أطّالب ) أو ( ألطالب ) هذا خطأ .

***********************************************
هناك أخطاء املائية شائعة لدى الشباب خاصة الطلاب في جميع الاعمار حتى طلاب الجامعة والدراسات العليا خاصة ما يتعلق بالضمائر المتصلة (مثل تاء الفاعل والكاف) التي تشير الى المخاطبة حيث يضاف اليها الياء بدلا من الكسرة. والغريب ان الشباب لا يكتبون الكلمات التي تنتهي بالصمائر المتصلة التي تشير الى المخاطب بالالف بدلا من الفتحة، ولا يكتبون التاء المبسوطة (الضمير المتصل) التي تشير الى المتكلم بالواو بدلا من الضمة. :وفيما يلي بعض الامثلة من الكتابات الخاطئة وتصحيحها
الكلمة الخاطئة >>> التصحيح
أنتي >>> أنت
لكي >>> لك
عليكي >>> عليك
إليكي >>> اليك
كما سمعتي >>> كما سمعت
ذكرتي >>> ذكرت
فعلتي >>> فعلت
قرأتي >>> قرأت
ذهبتي >>> ذهبت
انتقلتي >>> انتقلت
منكي >>> منك
************************************************** **
كثيرا ما نجد من يكتب إن شاء الله بهـذا الشكل (إنشاء الله)

لذلك نقلت لكم هذا الموضوع الذي يبين الفرق بينهما... نسأل الله الاستفادة ومنكم التطبيق...

الفعل "إنشاء" أي إيجاد ومنه قوله تعالى: ( إنا أنشأنهن إنشاءً ) أي اوجدناها إيجادا...

فمن هذا لو كتبنا (إنشاء الله) يعني: اننا نقول والعياذ بالله إننا أوْجَدْنا الله تعالى شأنه عز وجل، وهذا غير صحيح كما عرفنا...

فالصحيح هو أن نكتب

(إن شاء الله)
فإننا بهذا اللفظ نحقق هنا إرادة الله عز وجل.

الفعل شاء ، أي أراد . فالمشيئة هي الإرادة فعندما نكتب إن شاء الله... كأننا نقول بإرادة الله نفعل كذا.. ومنه قوله تعالى: (وما تشاؤن إلا أن يشاء الله) ..

1- ( انشاء الله كتابة انشاء خطأ --

-- والصحيح إن شاء الله )

ثم كلمة (لاكن)والصحيح لكن والخلط بين الضاد والظاء كثير ،، ربما بسبب النطق فمن الخطأ أن نكتب اظغط والصحيح


اِضغط و تفظل والصحيح تفضل وأيضاً من الخطأ الإشارة بـ :
(هاذا) والصحيح هذا وأيضاً (كذالك) والصحيح كذلك وذالك والصحيح ذلك حروف الجر على...........إلى

البعض يضع تحت حرف الالف نقطتان وهذا خطأ

وبذلك تصبح :-
علي ..........إلي
تغيرت الكلمة وتغير معناها

ومن الأخطاء أيضا :

كتابة اللهم صلِّ ..

فكثير منا يكتب :

اللهم صلي - بالياء وهذا خطأ

و الصحيح، علينا كتابة :

اللهم صلِّ على محمد ...

صلى الله على محمد ...

إن الله يصلي على محمد ...

فأرجو من الجميع التمهّل في الكتابة و قراءة ما تكتبونه قبل نشره

و خصوصا في المواضيع الدينية حتى لا يتغير المعنى المطلوب
************************************************** ***
أخطاء ناتجة عن اللهجة:
الخلط بين الضاد والظاء:
في عدد لا بأس به من بلاد العرب يتمثل في بلاد الجزيرة العربية جميعها بما فيها اليمن والعراق وبعض بلاد الشام كمنطقة الجزيرة وحوران وكثير من سكان الأردن وفلسطين وفي منطقة المغرب العربي أيضاً تنطق الضاد بصوت يتطابق مع الظاء فلا يفرقون في النطق بين "ضل" و "ظل"، مما يقود إلى أخطاء في الكتابة نجدها غالباً عند من يكتب في الخيمة.
والأصل أن يتعلم العربي الناطق بهذه اللهجات بالممارسة الحرف المناسب للصوت المتطابق(ض-ظ) ولكن هذا لا يحصل للأسف إلا مع الوطيدين في العلم بالعربية بسبب إهمال الناس في عصرنا للغة.
لذلك فنصيحتي للعرب المندرجين في هذه المجموعة من اللهجات أن ينتبهوا عند كتابة الضاد والظاء فلا يخلطوا بينهما، ويمكن طبعاً عند اللزوم اللجوء إلى القاموس غير أنني أعطي الشباب الطريقة التالية التي لها فائدة جمة في هذا الباب وغيره من أبواب الكتابة واللغة عموماً:
إن لم تستطع أن تحدد الحرف المناسب للكلمة فحاول أن تجد كلمة أخرى تعرفها لها نفس الجذر اللغوي.
وسأضرب لذلك مثالاً:قرأت لأحد الشباب موضوعاً كان فيه الفعل "احتفظ" كتبه هكذا "احتفض" فقلت له:هل تعرف كلمات أخرى أشهر من هذه فيها الجذر "حفظ" مثلاً الروائي المصري الشهير "نجيب محفوظ" وهو اسم كثير الورود في وسائل الإعلام فلا يخفى كيف يكتب.
فإن لم تعرف الظاء من الضاد فابحث عن قرينات للكلمة وبنات عم مثلاً تأتيك كلمة "أعراض المرض" فتسأل نفسك: أنا أعرف كلمة "عرض" التي هي مقابل "طول" ولا أعرف كلمات فيها "عرظ" فالكلمة تكتب بالضاد إذن "أعراض".
الأحرف اللثوية:
المجموعة السابقة من اللهجات اكتفت بمشكلة الضاد والظاء ولكن هناك لهجات عربية ليس عندها مشكلة في الضاد والظاء ولكن عندها مشكلة في الأحرف اللثوية :الثاء والسين والذال والزاي وهي تخلط بين الثاء والسين فتنطق "ثابت" هكذا:"سابت" وتنطق "جذب" هكذا "جزب".
وهي تتألف من كثير من سكان بلاد الشام ومصر والسودان.
ولهؤلاء نوجه النصيحة نفسها: حاول إن التبس عليك حرف أن تبحث عن كلمة مشهورة تعرفها لها نفس الجذر.
فإن التبست عليك "الثورة" فتذكر "الثور"! وإن التبست عليك "ازدهار" أهي بالذال أم بالزاي فتذكر "الزهرة"!
وعد إلى القاموس إن لم تفلح هذه الطريقة!
وفي بعض الحالات تأتينا تعابير فيها خطأ شائع يخطئه حتى المتمرسون لأننا لا ننتبه إلى معنى التعبير الحرفي الأصلي.
مثلاً قولهم: يفرق بين "الغث والثمين"
والصواب"بين الغث والسمين" والسبب عدم الانتباه إلى أن عكس الغث هو السمين لا الثمين الذي عكسه الرخيص.

**************************************************
من الأخطاء الصرفية

: تثنية المقصور ( الاسم الذي ينتهي بألف لازمة مفتوح ما قبلها )
كلنا نسمع : كان معه عصتان - هاتان دولتان عظمتان وكبرتان - هاتان دعوتان ضد الخصم
والصواب : كان معه عصوان - وهاتلن دولتان عظميان وكبريان - وهاتان دعويان ضد الخصم


نحفظ أن الاسم المقصور إذا كانت ألفه ثالثة ترد إلى أصلها عند التثنية ( ألف أو ياء ) فيكون الصواب : عصوان أو عصوين ( حسب موقعها ) وليس عصتان - وعظميان أو عظميين ,وكبريان أو كبريين


= ربما لا نعرف أصل هذه الألف في كثير من الكلمات ، فما العمل ؟؟
=انظر إلى هذه الألف إذا كانت مكتوبة ألفا مثل : عصا فاعلم أن أصلها الواو ، وإذا كانت مرسومة ياء مثل : فتى ، فاعلم أن أصلها الياء ، فتقول : فتيان أو فتيين :
من الأخطاء المعجمية الدلالية :
نسمع : من كان يؤمن بالله واليوم الآخر بفتح الخاء والصواب كسرها ، وذلك لأن الآخر بالكسرخلاف الأول ، أما الآخر بالفتح فمعناه المغاير ، ومؤنث الأول : الآخرة فأنت تقول : جمادى الآخرة ، أما مؤنث الثاني الأخرى ( فسترضع له أخرى )
من الأخطاء النحوية :
نصب الفاعل : ويحدث ذلك كثيرا في حالة اتصال ضمير النصب بالفعل وتأخر الفاعل ، أو في حالة الفصل بين الفعل والفاعل بأحد مكملات الجملة .
مثل : تشدني إليه جرأتَه ، بالنصب على أنها مفعول ، والصواب أنها فاعل والياء هي المفعول .
ومثل : يتعين على الطلاب انتظارَ الأستاذ إذا تأخر ، بالنصب والصواب الرفع على الفاعلية .

************************************************** ****
من الأخطاء الإملائية :
1- كتابة الهمزة على الياء في مثل هذه الكلمات : ( شئ – برئ …. ) والصواب كتابتها على السطر لأن قبلها ياء ،هكذا : شيء - بريء ….. أما الكلمات التي تكتب على الياء في مثل : بارئ - قارئ …..؛ إذ ليس قبلها ياء .
2- الخلط في كتابة الهمزة المتوسطة في حالات : الرفع والنصب والجر ، فيقال : هذا بناءك ، ومررت ببناؤك ، وشاهدت بنائه ، والصواب : في الأولى : بناؤك ؛ لأنه خبر مرفوع ، وفي الثانية : مررت ببنائك ؛ لأنه اسم مجرور ، وفي الثالثة : شاهدت بناءه ؛ لأنه مفعول به منصوب .
فالملاحظ أن الذي يحدد الصواب والخطأ الموقع الإعرابي .


والله من وراء القصد

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التوقيع

قُلْ للحياةِ، كما يليقُ بشاعرٍ متمرِّس:
سيري ببطء كالإناث الواثقات بسحرهنَّ
وكيدهنَّ. لكلِّ واحدةْ نداءُ ما خفيٌّ:

هَيْتَ لَكْ / ما أجملَكْ!
أخر مواضيعي