[الوثائقية]

,, شكرا وافراً لك أخي أبا نضال على الموضوع ,,

أتمنى أن يتحملني الجميع وخاصه مشرفنا العزيز :
أولاً : قلت في بداية كلامك ـ السادة الخُلفيون والمشاييخ الخليفيون ـ
المعروف والمعهود يــا أبا نضال أن السادة هـــم المشاييخ وليس أهل الخُلف .

ثانياً : ماهي المراجع التي توضح نسب المحدث والعالم الكبير إبن عمران , بل أين المراجع التي نسبته إلى الحسين رضي الله عنه ؟
أنا أقول لاشك أنه رجل كبير في العلم وخاصه في علم الحديث فلاتكاد تجد حديث إلآ وهو راويه فبشهرته يُعرف نسبه .
وأيضاً سؤالي من من المُرخين والعلماء أنسبه إلى آل البيت حتى أن النسب يوجد فيه نسبه غير صحيحه وهي من إبراهيم إبن الباقر , إبراهيم إبن الباقر لايوجد له عقب بإتفاق النسابين والمؤرخين ,
راجع كتاب عمدة الطالب في أنساب آل أبي طالب .

وأنا قد وقفت على وثيقه قديمه فيها نسب إبن عمران وقد وُجد فيها أغلاط كثيره منها أن موسى بن عمران كان أخ ملك الحجاز فحصل بينهم نزاع فأتجه موسى بن عمران إل ناحية الخُلف , ومــا قيل غير صحيح لإن مُلك الحجاز كان للأشراف القتادات وهم من نسل الحسن بن علي وأنسابهم محفوظه ولايشاركهك فيها أحد , ومن الأغلاط أن عقب الباقر في إبنه جعفر الصادق فقط .

أمــا نسب الشيخ خظران حفظه الله , فلعله من آل البيت إن كان لهم العادات المعروف عن السادة فلا يحق لأحد إنكاره , أما نسبه فلعله حصل له أغلاط في النسب كأن يكون بعض رجال النسب غير أجداد له ومــا أقوله حصل للكثير من آل البيت فتجد الرجل ينسب نفسه إلى آخر جــد لـه وتجد في سلسلة النسب التي يحتفظ بها أجداد لايمدون لــه بصله .

وأتمنا ممن يعرف عن نسب الشيخ خضران أن يفيدنا ..