[ســيــــف العـــــرب]

بيّض الله وجهك على ذا الخاتمة

المهم إنها هدأت نفس عوير وتطمّن على صاحبة السمو

معزّزة مكرّمة في حالٌ طيب

مناظر وخزام والثنايا كما البرد

لا وبعد متوشّحة بالحوكة (هذي اتحدّى يعرفونها الشباب )

عسى الله يدمل الجرح القديم ويشوفون الخاتمة الزينة في الأحفاد

@@@

الأستاذ القدير : عساف

والله إن هذه السلسلة تستحق أن تُدرّس لجيل اليوم

لأنها تحمل معاني سامية وقيم فاضلة

. . .

أدخلت على أنفسنا السرور والحبور

بهذا السرد القصصي الجميل

. . .

جمّل الله حالك
وإلى اللقاء مع جديدك الممتع دوماً