عرض مشاركة واحدة
قديم 21-09-2011, 07:37 AM   #1123
الفقير الي ربه
كبار الشخصيات
 
الصورة الرمزية الفقير الي ربه
 







 
الفقير الي ربه is on a distinguished road
افتراضي رد: .¸¸۝❝مجلس ابوعبدالله(الفقير إلى ربه)مرحبا هيل عد السيل❝۝¸¸.

من أحلى ذكريات زمان كان ألناس يجلسون امام البيوت على شان نتشمس في الصباح وكذالك لعب الكبابه لعب الكوره كانت الكوره تعمل من الملابس لعب الزقطه ولعب الطيبان والحفره وألغميضى وغيرها كثيرمن ذكريات زمان الشركه كنو ألجماعة يشتركون في ذبيحة وهذه تسما شركة وتقسم بتساوي بينهم وكل واحد ياخذ قسمة من ألحم ويروح بة بيتة ويقومون أهلة بتقطيعة ألى صغارويطفى في طفيه ويعلق في البيت على الزافر او على حبال في ألبيت ألذي كانت مساحتة يمكن عشره في عشره ويسع لبشر والدجاج والبقر والغنم والحمير اكرمكم الله أنظر ألأن ألبيوت ياكبرها ولكن مع ألأسف أنا أريد منكم اذا طلعتم ألديرة تزورو ألبيوت ألقديمة وتقارن بينها وبين ألبيوت ألأن ولعلمك كانويسكنون في هذه ألبيت من عائلتين واكثروكانت تقسم ألدجاجة ألواحدة لأهل ألبيت لاسبوع كامل أنظر ألأن كم يكفي الرز نادر فيه الخبزه الدغابيس العصيده المشرق المقلوب العيش الي في الحله ألفريقة ريحة القهوة في الصباح في الخمره هي دله كبيره يطبخ فيها القهوه وتنزل في المصفاه الحب كان يطحن في الرحاه ألرحاة حجارة دائرية وكانت مخروقة من ألوسط وفية خشبة في ألطرف لتدوير ألرحاة ورحاة حجرين وأحد فوق وثاني تحت كانت بدل ألطواحين ألأن والبن في المهراس ألمهراس كان من ألخشب وبعدها جاء ألمهراس ألجديد ألأنارة كانت ألقازة ألقازة علبة صغيرويوظعون فيها فتيل من ألقماش مع قاز في داخلها وبعدين جا ألفانوس ابو قزازة والفتيلة برظة من ألقماش بس متطور شوية وكانت تنشرا وبعد ذلك وصل ألأتريك أبوفتيلة مدورة وعليها قزاز وكانت أنارتة قوية شوية لنا يجلس ساعتين أوأكثر ويضىء ألمكان أو ألبيت من ألداخل فقط ما كان فيه ثلاجات ولا اجهزه كهربائيه مثل اليوم ذكريات زمان كان ابناء القريه على قلب واحد مايعرفون الكذب ولا النميمه ولا الحقد ولا قلة الحياء القريه معموره بحب اهلها من ذكريات زمان كان الاحترام متبادل كانت الزيارات متبادله ألأن يمرض ألواحد ما أحد يبدي أويزورة أذا مات يروحون يعزون وتشوفهم جالسين يبكون علية ليش مازرتة وهو حي كانت الاخوه موجوده كانت الافراح تعم كانت الاحزان تعم ألأن لوحصل على واحد شي ماحد درا عنة ألمشكلة حتى ألكبريا طغت على ألناس ألوقت ألحاضر كان المسافرين لهم وضع خاص كان لمن يجي ألمسافر كل ألقرية في أستقبالة وكان المسافر يجيب معة صمايد وشيال وغتر وحنبص وحلاوة لجميع أهل ألقرية وخاصة ألي يجي من ألحج كان زمان أهل ألقرية قليل جدأ كان لمن يجي ظيف كل القريه موجودين عند المظيف كان فيه تكاتف كان فيه حب من القلب كان فيه فزعه في كل شي
كانت السيارات قليله ومحدوده من ذكريات زمان تشوف اهل القريه في الوادي جميعهم شوف هذ المنظر الرائع وتذكره يحمون بلادهم من الطير والجراد كانت العشش ألعشش شي من ألشجر تلبس كذلك من ألعشب حق ألبلاد وتكون في مكان مرتفع يجلس فيها الي يحمون ألمحصول من ألطيور والجراد وكانو يسوون حبل من ألعشة ويضعون في ألحبل حققة وتنك ويمدون ألحبل ألى أخر ألركيبة ويهزونة يطلع له صوت لتخويف ألطيور نسيت اسمة كان لة اسم كان صوت العصافيروصوت الدارجه اوالمحاله لمن يطلع الماء من البيرتطلعه الثيران او السواني تطلع ألماء ألى ألقف ومن ألقف يمشي ألماء طول
ألمساريب أو ألخلجان حقة ألماء وتسمع ألصوت صوت ألمخرة ألمخرة مكان مرتفع ينزل منة ألماء وكانت بعض ألبلاد بعيدة شوية عن ألبير وتصل ألموية في ألركيب وتجد فية واحد يحرف في ألركيب يحرف عن ألماء عندما يدخل ألماء في ألقصاب حقت الركيب ألقصاب تسوا بشكل مربع على شان كل قصبة تاخذة حصتها الكافية من ألماء ويازينة من منظر رائع عند ألسوق وشوف كيف الصرام ألصرام هوحش ألشعير أو ألحنطة بالمحش ألمحش أداة أكبر من ألسكين وطويلة ومعكوفة من فوق وبة أسنان مثل ألمنشار ويوجدأخرة من تحت خشبة لمسك ألمحش وشف كيف وقفة الجماعه مع بعضهم البعض حتى في الدياس ألدياس بعد ما يروحون ألمحصول ألى ألمصاطح يبقى ألمحصول حتى ينشف أو ييبس وينزلونة ألجرين وياجون بخورمة من ألحجر ويربطونها بحبل في ألضمد ألضمد يوظع على رقاب ألثيران ويوظع ألحبل المربوط في ألخورمة فية وتدور ألثيران حتي يهرس أو ينفصل ألحب عن الرفة وبعد ماينتهون من ألدياس تبدا عملية ألذرا لفصل الحب عن الرفة وفي ألخريف شوف ألبلاد مليانة بالخيرات من ألذرة والحبحاج ودجر كان ألواحد لمن يدخل داخل ألركيب ماينشاف من طول ألقصب حق ألذرة و ألحبحاج أو ألحبش كانت حياة حلوة ولو أن فيها شقاوة وتعب كان الناس يتساعدون في في شيل ألمحصول من ألوادي ألى ألبيت وكانويساعدون في فصل ألحبوب عن السبل حتى في بناء البيوت كانو يساعدون في وظع الخلبه في البيوت والخلبه كانت من التراب أو أطين وفظلات الغنم والبقر
كان يساعدون في بنا ألبيوت ووضع الخشب وألدفنية حقت ألبيت من التراب وكان زمان ألموية تجلب من ألبير على ظهور ألحريم وكانت ألقربة ألواحدة تكفي بيت واحد لشرب وألغسيل ولوظوء
بعدين تطورو شوية بوظع ألقرب على ألحمير قربتين وكان وكان وكان وليوم ماذا نرى كثرت المشاكل وكثر النفاق وكثر الكذب وضاعت تلك ألأخوة والمحبة سابقأ ألأ ليت ألزمان يرجع ألأ ليت ألشباب يعود واخبرة بما فعل ألمشيب
تقبلو تحياتي أحبتي في ألله
==================
محبكـــــــــــــــــــــم فــــــــــي ألله

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التوقيع

اذكروني بدعوه رحمني ورحمكم الله
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم



أخر مواضيعي
الفقير الي ربه غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس