من يهن يسهل الهوان عليه00 ما لجرح بميت ايلام
انتهينا من شارون وجاء غيره ومثله كثر
أبكي دَمَاً إذ أرى «القعقاعَ» عائدةً
فلولُه بين مأسورٍ ومنهزم
خيولُه فوق خطِّ النار واجمةٌ
تراقبُ المددَ الآتي من العدمِ
أبكي دماً إذ أرى «القعقاعَ» في يدهِ
قيدٌ يُساق به في «هيئة الأمم»
|