عرض مشاركة واحدة
قديم 02-02-2014, 02:52 AM   #6
شذى الريحان
عضو اداري
كبار الشخصيات
 
الصورة الرمزية شذى الريحان
 







 
شذى الريحان will become famous soon enough
افتراضي رد: قصة وقصيدة ،، من زمن (كانت الخطر طيبه)

[SIZE="5"][COLOR="Purple"]
اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة حصن الوادي   مشاهدة المشاركة

   تعقيب مبهج
ومشاركة مشاكسة

هلا ب المايباخ والبنتلي والرولزرويس
هلا ب اليخت والبانوراما والبي أم

كل اللي فوق تراه ترحيب فيك يا شذى الريحان ،، ولكن بلغة الشباب والسيارات ههههههه.

وإذا ما عجبك (هذا الترحيب) تراني ****بقول لك يا (كرسيدا 80) المنتشره في مكه ههههههه (مجاااااره).

بداية فالتصحيح حقك خطأ ،، وأعذريني يالحظريه (ما عليك شرهه ،، ما عشتي إلا في شارع المنصور هههههه).

لأني أكتب من جوالي ،، وما عندي شدات وضمات وفتحات ،، لذلك اكتبها كذا.

الخطر: بضم الخاء وتشديد الطاء ،، جمع خاطر ،، وهي هرجه دارجة في أفواه الشيبان عندنا.
مخيلات: بضم الميم وفتح الخاء وتشديد الياء ،، جمع مخيله أو متفرجه.

بالنسبة لبخلزمر (أنهم رومانسيين) ،، ف الحمد لله (المدام خزمريه) ،، يعني رومانسيه على الآخر ههههههه ،، كيف ما تكون رومنسية وأحمد بن جبران جدها ههههههههه الله لا يقوله.


بالنسبة للحاظرات فكن جميلات ،، ولكنها الأجمل في الخلقه والأخلاق لذلك سرى طاريها بين الناس.

بالنسبة لتشبيهها بسيارة الفرت أو الفورد:
فجرت العادة عند العرب القدماء الغزل في خيولهم ،، وتشبيه المرأة بالفرس والظبي والغزال.
وإلى الآن يا شذى الريحان ،، تأكدي بأن الغزل في السيارات موجود ،، وكم سمعنا من قصيدة في وقتنا الحاظر مطلعها (راكب اللي ،، أو يا موتر(ن)) ثم يتغزل في تلك السيارة وكأنها إمرأة.

وشاعرنا هنا شبه هذه المرأة بالفرت لتذهب أفكار العامة إلى السيارة نفسها ويذهب فكر ونظر صاحبه إلى هذه المرأة ،، ولأن الفرت كان أفخم سيارة ،، وكان من الدارج عند الناس في ذلك الزمن الغزل في (الفرت) بالرغم من وجود الجمس والدوج في ذلك الوقت.
عموماً فشاعرنا قد أشبع هذه المرأة مدح وغزل ،، و نجح في وصفها لصاحبه وإبعاد فكر الآخرين عنها (لدرجة أن زوجها قاعد يرقص ويتحلج وماهو عارف أن الهرجة في زوجته)

طبعاً زي ما قلتي أهي نظرة وب بلاش ،، لكن الخطر أو الأخطار على قولتك كانت طيبه (أحم أحم)
وما دام الدعوى فيها ذنب ،، فلازم الذنب يكون على شي يستاهل.

وآهم استمتعوا وماتوا ،، وكان الله غفوراً رحيماً

شكراً على المرور المشاكس الأنيق.
الله يحييك يا أستاذة /شذى الريحان.

نورتي يا ستي.






الله يعطيك العافية على التوضيح وانت الصادق عشت في اجياد الحبيبة
شارع منصور للافارقة

معناته الخُطر واذا نبغى نكتبها بالحجازي نقول خوطر وبالبحريني شي ثاني
الله يرحمهم ويتجاوزعنهم ويعوضهم في الجنة بحوريات وجنات


**
نجي للتشبيه
تقول
وكم سمعنا من قصيدة في وقتنا الحاظر مطلعها
(راكب اللي ،، أو يا موتر(ن)) ثم يتغزل في تلك السيارة وكأنها إمرأة.

مايستهويني هذا النوع وبرضوا في شخص يتغزل في الخيزرانة :
اكيد المقصودة المرأة لاني مااستوعب كلماته


اضافة من احدى مواضيعي في قسم الشقائق عن الانثى والتشبيهات


حظيت المرأة ولا تزال تحظى باهتمام كبير من قبل الشعراء،
فمنذ الجاهلية وإلى عصرنا الحاضر وشعر الغزل يمثل الجزء الأكبر من شعر أي شاعر في أغلب الأحيان،
بل أن بعض الشعراء قد أوقفوا شعرهم على المرأة،
يصورونها بأجمل ما رأت أعينهم،ومن ذلك
على سبيل المثال
تشبيههم للمرأة بالشمس أو بالقمر أو الغزال أو تشبيهها ببعض الأشجار والنباتات،

وايضا
اانّ الذّائقة العربيّة في هذا العصر لم تعد تستسيغ كثيرا
تشبيه المرأة بالبقرة أو الظّبية و بالشّمس أو القمر،
لانّ الجارية الفائقة الحسن، كما يقول الجاحظ
"أحسن من البقرة وأحسن من الظّبية وأحسن من كلّ شيء شبّهت به،
وكذلك قولهم كأنها القمر وكأنها الشّمس فالشّمس وإن كانت حسنة فأنها هي شيء واحد،
و في وجه الإنسان الجميل وفي خلقه ضروب من الحسن الغريب و التّركيب العجيب،


فسبحان الله وجدنا من يشبهها بالجماد





شكرا جزيلاً يشهد الله استمتعت بموضوعك
تحياتي اعتذر على الاضافة

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التوقيع
أخر مواضيعي

التعديل الأخير تم بواسطة نسيم السروات ; 02-02-2014 الساعة 10:33 PM.
شذى الريحان غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس