|
|
أرجو المعذرة :
لقد سقط سهوا في مداخلتي الأولى في ما يتعلق ( تخصيص أرضين للمستشفى العسكري بمنطقة الباحه )
أقترح والرأي لصاحب الأمر أن يتم إنشاء هذا المستشفى على ( جبل العرنين ) بقبيلة دوس بني فهم سبق وأن شقد مدرها سمو أمير المنطقة والجبل ومن حوله ملك للدولة أو صلوا هذا الخبر لسلطان الخير قبل ما أحد يأخذ عليه صك ونحن نعرفه أنه أرض فضاء ,
|
|
 |
|
 |
|
|
|
الموضوع جميل وهادف ويخدم المجتمع وكان يتبغ على الأعضاء التفاعل مع هكذا موضوع مثل موضوعك هذا ورغم يسير منا في الإتجاه المعاكس للآخر لكنني تألمت من عدم الرد والتعليق على هذا الموضوع :
لكن دعني أستعين بهذا الشطر من قصيدة قديمة .
( مال المطلق إلا رفيقه إما باعه وإلا شرى )
ولي العهد ألأمير ( سلطان بن عبد العزيز ) متعه الله بالصحة والعافية , أمتمنى عودته القريبة إلى إلى أرض الوطن وابناءه المواطنون من عسكريين ومدنيين وطلاب وهو سالما معافا تعتلي وجهة البسمة العريضه على محياه التي دائما ما نستبشر بها خيرا , هو شخص يقول ويطول وما يوعد به يوفي وهو كريم إبن كريم , لكن المكشلة تكمن في البطانة هنا وهناك التي لا تود الخير لنا ولا في خدمة هذه المنطقة وأهلها وكذلك من لديه القرار في تخصيص الأرضين المطلوبه هل هو أمير المنطقة ؟ أم سمو نائبه ؟ أم البلدية التي تتلقى التوجيه , أم تنتظر مرحلة الإرساء والتنفيذ لحين يحدد المكان المطلوب ويطلب حينئذ من مالكها نزع الملكية بمبالغ ربما تفوق قيمة المشروع كما هي العادة التي رأينا تأثيرها في مشروع تحلية المياه لمنطقة الباحه هذا هو قدرنا يا أخي الكريم مع العلم أن نصف القوات المسلحة من تلك الديار وخدموها ولا لهم فضل لأن خدمة الوطن واجب مقدس , أم إننا ننتظر مثل ما أنتظر ذلك الحيوان الصبور حتى يجي الربيع الذي تخلص بذكاءه المحدود بإذابة الملح في وسط النهر حتى يخف عليه الحمل فهل يأتي الوقت الذي نعامل فيه بدرجة أرفع قليلا منه ,
إلى متى ونحن نعيش على الهبات والعادات السنوية التي لم يستفيد منها إلا الأغنياء أملنا كبير في ملك الإنسانية وسلطان الخير وعضدهما النائب الثاني في تحقيق مطلبنا المشروعة التي أصبحيت في ذيل القائمة .
موضوعك جميل وهل يحرك من عنده الحل والعقد ويخاف الله فينا .
اشكرك .
|
|
|
|
|
|
|
في الحقيقة الكل منا يتمنى أن يشرًف موضوعه أكثر الأعضاء، أن لم يكن جميعهم ، أما أذا حصل عكس ذلك فهو لن يخيب أملي في من هو مثلك يبادر بشهامة الموقف ، وفي أي حال من الأحوال..
أخي الكريم : أعتقد ألموقع تم اختياره، من قبل ولي العهد (سلًمه الله) ولسنا في حاجة تأخير أكثر مما نحن فيه ، ولكن مثل ماذكرت: البطانة ، نعم البطانة؟!! هي من يقف حجر عثرة أمام كل حقوق المواطن ، وهي من يبتكر آليات وربما يصل بها الى أعلى مراحل التعقيد!! ويطور اللوائح بمسوغات أكل عليها الدهر وشرب ويعمل الدراسات التي تبداء من حيث بداء الآخرين!!
نحن نحتاج الجدية في الأمور والتي غابت عن الأكثرية,بعقد اجتماعات فوريه شامله لكل ما يطرح على طاولة النقاش ، ووضع النقاط على الحروف بطرق علميه وعمليه لكل مشروع يهم المواطن لاسيما (الصحة) و(التعليم) .
مرورك وسام على صدري أعتز فيه .