[الغطريف زهران بن كعب]

[align=center]اشكرك اخي صقر المهاوي على هذا الموضوع الجميل
ولا عجب فالأزد من خيرة القبائل

[poem=font="Simplified Arabic,5,#000000,bold,italic" bkcolor="" bkimage="" border="none,4,#400000" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,#400000"]
لَعَمري لِنِعمَ الحَيُّ إِن كُنتَ مادِحاً=هُمُ الأَزدُ إِنَّ القَولَ بِالصِدقِ شايِعُ[/poem]

والأزد من أكرم وأنبل وأشجع القبائل

[poem=font="Simplified Arabic,5,#000000,bold,italic" bkcolor="" bkimage="" border="none,4,#400000" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,#400000"]
رَأْيْتُ الأزد أَكْرَمَ كُلّ حَيِّ=إذا عُدّ المكارِم والفخارا[/poem]

وهم سيف الرسول صلى الله عليه وسلم

يقول علي بن ابي طالب رضي الله عنه

[poem=font="Simplified Arabic,5,#000000,bold,italic" bkcolor="" bkimage="" border="none,4,#400000" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,#400000"]
الأَزدُ سِيَفي عَلى الأَعداءِ كُلِّهِمُ =وَسيفُ أَحمَدَ مَن دانَت لَهُ العَرَبُ
الأَزدُ أَزيَدُ مَن يَمشي عَلى قَدَمٍ = فَضلاً وَأَعلاهُمُ قَدراً إِذا رَكِبوا
يا مَعشَرَ الأَزدِ أَنتُم مَعشَرٌ أُنُفٌ = لا يَضعُفونَ إِذا ما اِشتَدَّتِ الحُقُبُ[/poem]

ويقول سراقه البارقي الأزدي

[poem=font="Simplified Arabic,5,#000000,bold,italic" bkcolor="" bkimage="" border="none,4,#400000" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,#400000"]
إنِّى مِنَ الأَزدِ الَّذينَ أنُوفُهُم =عِندَ السَّمَاءِ وَجَارُهُم فِى مَعقِلِ[/poem]


ويقول كعب بن معدان الاشقري الزهراني

[poem=font="Simplified Arabic,5,#000000,bold,italic" bkcolor="" bkimage="" border="none,4,#400000" type=0 line=0 align=center use=ex num="0,#400000"]
لقومي الأزد في الغمرات أمضى =وأوفى ذمَّةً وأعز جارا[/poem]

وكما قلت اخي الكريم في بداية مشاركتك
الأزد بلغوا من المجد قمته، ومن الشرف ذروته، حفظ التاريخ ذكرهم ، ودون مجدهم ،فهم أصحاب الجنتين في مملكة سبأ، وهم سادة العرب وملوكها بعد نزوحهم من اليمن وتفرقهم في أرجاء الجزيرة العربية. وبعد البعثة النبوية كان لهم في الإسلام بادرة عظيمة ومنـزلة شريفة، إذ هم أول القبائل العربية إيمانًا بمحمد صلى الله عليه وسلم وتصديقا برسالته، فآووه في أرضهم، ونصروه بأموالهم وأنفسهم. وهم في الفتوحات الإسلامية أصحاب مواقف مشرفة في رفع راية التوحيد ونشر الإسلام في أصقاع الأرض، ثم كان منهم العلماء والشعراء الذين أثروا الثقـافة العربية والإسلامية. وعُرف الأزد بالفصاحة، فكانوا من أفصح الناس لسانًا، وأعذبهم بيانًا، اعتُمد على لغاتهم في أخذ اللسان العربي، وظهر أثرها الواضح في ألفاظ القرآن الكريم وقراءاته، وأحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم ، وما أثر عنهم من أقوال وأشعار وأمثال. كما كانت لغاتهم من مصادر الاحتجاج اللغويّ والنحويّ عند علماء العربية وغيرهم

واني والله لي الفخر والشرف إني من زهران الأزد
واني لاحمد الله على ذالك
اشكرك عزيزي صقر المهاوي
ولك من اجمل تحيه

الـــغـــطـــريـــف[/align]