عرض مشاركة واحدة
قديم 19-08-2010, 06:43 AM   #3
الحضرميه
 







 
الحضرميه is on a distinguished road
افتراضي رد: اللي يبي يموت شهيد ويصلي عليه 70 الف ملك يقرأها‎

الله يجزاكم خير يا اخوان بس هذا الحديث وهذا الفعل غير صحيح وهناك فتاوى على ذلك اسمحوا لي ان انقلها ..


للآسف موضوع غير صحيح انتشر في المنتديات وعلى الايميلات بالصياغة التالية :

"هل تعلم ان من قرأ الثلاث
الآيات الأخيرة من سورة الحشر
في النهار صلى عليه 70 ألف ملك حتى يمسي
وإذا مات مات شهيدا! !
وإذا قرأها في المساء صلى عليه 70 ألف ملك
وإذا مات مات شهيدا







المرجع هو

(( فضائل القرآن الكريم من كتاب الإتقان في علوم القرآن ))
للإمام جلال الدين السيوطي. .




أخرجه أحمد 5/26(20572). و(التِّرمِذي)2922 والدَّارِمِي (3425).والطبراني في ( الكبير )برقم 16927 والبيهقي في (الشعب) برقم 2400 ، وابن بشران في (الأمالي) برقم 208 .
وقال الترمذي عقبه : هذا حديثٌ غريبٌ ، لا نعرفُه إلاَّ من هذا الوجه.
قلت : واسناده ضعيف
وهذه فتوى من اللجنة الدئمة :.

سئلت اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء ... هذا السؤال :

ما مدى صحة هذا الحديث (( من قرأ حم الدخان في ليلة أصبح يستغفر له سبعون ألف ملك )) ؟

أجابت اللجنة :

هذا الحديث رواه الترمذي عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم
وهو حديث ضعيف

كما ذكر جلال الدين السيوطي في الجامع الصغير وذكره ابن الجوزي
في الموضوعات لأن فيه عمر بن راشد بن شجرة

وقد ضعفه أحمد ويحي بن معين وأبو داود وغيرهم .

وبالله التوفيق وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه وسلم .

اللجنة الدائمة للبحوث العلمية والإفتاء

عضو
عبدالله بن غديان

عضو
عبدالرزاق عفيفي

الرئيس
عبدالعزيز بن عبدالله بن باز.

السؤال :
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
أسألكم عن هذا الحديث هل هو صحيح أم ضعيف عن معقل بن يسار عن النبي -- قال: (من قال حين يصبح ثلاث مرات: أعوذ بالله السميع العليم من الشيطان الرجيم، ثم قرآ ثلاث آيات من آخر سورة الحشر وكل به سبعين ألف ملك يصلون عليه حتى يمسي، وإن مات في ذلك اليوم مات شهيداً، ومن قالها حين يمسي كان بتلك المنزلة)، ما صحة هذا الحديث؟


الجواب :
ليس بصحيح، بل هو حديث ضعيف لا يصح عن النبي صلى الله عليه وسلم


لكن


يشرع للمؤمن ...... في كل وقت الذكر والاستغفار وقراءة القرآن هذا شيء مشروع ، في الأوقات كلها، المؤمن يستحب أن يشتغل بذكر الله وبالذكر والتسبيح والاستغفار في جميع أوقاته؛


كما قال الله -تعالى- في كتابه العظيم" يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اذْكُرُوا اللَّهَ ذِكْرًا كَثِيرًا * وَسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَأَصِيلًا [سورة الأحزاب (41)(42)].


وقال النبي --: (أحب الكلام الله أربع: سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر). وقال عليه الصلاة والسلام: (الباقيات الصالحات: سبحان الله، والحمد لله، ولا إله إلا الله، والله أكبر، ولا حول ولا قوة إلا بالله)، وقال : (سبق المفردون)، قيل: يا رسول ما المفردون؟ قال: (الذاكرون الله كثيراً والذاكرات) فالذكر مطلوب في جميع الأوقات ليلاً ونهاراً، في السفر والحضر ، في البيت وفي الطريق وفي المسجد، وفي غير ذلك. ومن ذلك ما ذكرنا: سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله، والله أكبر، ولا حول ولا قوة إلا بالله، سبحان الله وبحمده، سبحان الله العظيم، لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد يحيى ويميت وهو على كل شيء قدير، سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم، كل هذا طيب.



من فتاوى الشيخ عبد العزيز بن باز رحمه الله

....


منتدى الفتاوى الشرعية
المفتى : فضيلة الشيخ الدكتور عادل مبارك المطيرات.



الحديث ضعيف لا يصح 0

وانظر للتفصيل كتاب إرواء الغليل للألباني رقم الحديث(341) 0 والله أعلم 0
الحضرميه غير متواجد حالياً