[احمد الدوسي]

[align=center]

لانشك مطلقا في الشريعة كمنهج رباني صالحة لكل زمان ومكان ولانشك مطلقا في ان تطبيق الشريعة

في جميع مجالات الحيـــاة دون استثناء هي الخير برمتــه والسعادة في الدارين

وبناء على ما اسلــفت وعلى ضوء ان الشريعة هي عـــلاج لجميع مشاكل المجتــمع بصفة عـــامة

مامعنى ان الدول الغربية تـــتقدم وتتفوق علــينا بل وتهيمن وتتــحكم في سياسة باقي الدول المتخلفة

في شتى مناحي الحياة سياسيا واقتصاديا وحتى رياضيا وهي دول قوانينها وضعيــة من صنع الانسان

ونحن دولة الشريعة متخلفــين ولا نستطيع ايجاد الحلول لمشاكلنا وهي في ازدياد مع بالغ الاسف

ولازال العموم في صمـــت وتوجس من الانفجار مع ان لــدينا الحلول والعلاج وهما

القــــــــــران الــــكريم والــــــسنة الـــــنبوية المـــــطهرة


خلاصة الكــــلام

ان العيب والخلل في التطبيق وليس في الشريعة كنظام رباني وانة التطبيق يجب ان يشمل الجميع

وعلى اعلى المستويات وفي جميع المجالات عندها بوعد رب العالمين وليس وعدي بنتقدم على جميع الامم [/align]