[نسيم السروات]

أقول الله يصلحك ياعم زلزال والله ماعمري سمعت بحدارجي مدارجي تية إلا معكم

وتبغانا إحنا الصبايا نعلبها ونحدحد ببعض في الحداد هويه يايبه مابعد غزلنا عظامنا ماتحمل كماكم

لو أنا كنا نلعبها كان تلاقيني هالحين معوقة بسم الله عليه مكسرة الأطراف والظهر .

أحنا بصرحة كنا نحدرج ونلوي على الزافر الييييييييييييين ندوخ ونهبد أما على الأرض

أو نصك بروسنا على الزافر عاد شختك بختك متى ما وصلت الدوخة ذروتها هبدنا أن شاء الله

وسط المله فوق الرمادة أو فوق أحد الكهيل فتعبا لنا فوق الدوخة هبدة بعصاتها تخلي الواحد يصحصح

ويفوق ، ولا يتوب يقوم يسويها مرة ثانية وثالثة وش نسوي ما معنى ملاهي كما ذالحين إلا مداريه تحت الحبله

نأخذ من سيقان العنبه اللي ملتوي مثل الحبل ونسحبه حتى يصير قريب من الأرض ونسوي منه مداريه

وتصير عجة التراب من قوف رؤسنا وأحنا يالبنات تصير كعشة الواحدة منا مثل كعشة الجنية مليانه تراب

وكنت أروح عند أمي وتدهفني الييييين أشبع وتسبحني وأعود لها بعد ساعتين بنفس الخلقه ما معها بصيره فيني .

يازينها من أيام نعلب ونلهوا ونأكل من نعمة الله حوالينا جميع أنواع الفواكه ونشرب من موية البير

عندما نسمع الماطور أشتغل نفزع على الخرطوش نشرب من فمه ماء زلال وبارد من ربي لا من برادة ولا ثلاجة .

الله ما أحلا الذكريات أيام زمان .