[الفقير الي ربه]

بسم ألله ألرحمن ألرحيم
مما أذكره زمان قصص ألمدرسة من كثر مشاكلي في ذلك ألوقت سموني ألجماعة ألعياضي ألمغزول
لمن أتذكر هذه ألكلمات أحزن على ألماضي ألجميل بين جماعتي ألمحبين لبعظهم بعض
ألمتكاتفين أليد ألواحده كان ألحب حب فطره
مافية غش ولأ خداع مافية كبرياء مافيه ألأصفاء ألقلوب فية ألمساعده بينهم بين بينهم ألكلا م ألطيب بينهم ألأحترام وتقدير بينهم ألوقوف مع أي واحد يحصل له أي شي تشوف ألجماعة واقفين عنده أي شي يريده هاه وشتبغي كل شي موحوداطلب كان بينهم ألفه ماكان فيه مشاكل
ألله ألمستعان أسأل ألله ألكريم رب ألعرش ألعظيم
أن أرا ولوجزء من ماكان جماعة قريتي ألحبيبة
في ذلك ألزمان ألمهم مشاكل ألمدرسه
أنا لست غبي ولكن كيف تريد أن تدرس وأنت
ألصباح في ألمدرسة حتى ألظهر تروح ألبيت
تتغدا قشاره في يدك ويله على ألوادي أو ألمقاليع أوألسوق سوق ألأبيار مع ألثيران ألمقاليع محل ناخذ منه ألحجاره أو لزراعة أو نبشر أوننثل أو
نعقش أوأوأو كثير من ألشغل أرجع البيت يمكن بعد ألمغرب أصل وأنا نايم من ألتعب فين ألدراسة
كنت كل سنة ب ثلاث سنوات تطبيق معيد ومن نذالتي يصقطني ألمدرسين أول مشكلة أتذكرها في ألمدرسة
كان فيه مدرس أسمه عادل أردني كان يدرسنا
ألمطالعة وكان عنده عصا ألله لأيوريكم وكانت يده
أليمين أصابعة مقلبه خلقة من ألله وكان يظرب ألطلاب فلقة يعني في ألأرجل وأنا ألوحيد لأيمكن أن أخلية يظربني في أرجولي ليش لأني باروح
عند ألقحم رمضان وأنا مظروب ولأأقدر أمشي
ويش معناها يعني ألحساب أو ألظرب جاي من أبي لأأي غلطة ألظرب جاهز ألمهم صار أتفاق
بيني وبين ألصف ألرابع وأنا مدبر ألمكيده لأحد
ألمدرسين وكان ألطلبة معي كلهم كذابين يريدون
أن يورطوني قمت في بوابت ألمدرسة فوق ألرعش كان معي خشبة من ألماسه جاء ألمدرس ألمقصود وبلعصى وهاتك أدور لأصحابي شردو كلهم وتبدى ألمصارعة ألحره بيني وبين ألمدرسين جو ناس وفكونا من ألمداوسة ألأن ماهمني لأ مدير ولأ مدرسين همي ألأكبر ألوالد ألله يعطية ألصحة والعافية ويسامحة أيش
أسوي هو في ألزراعة في ألمندق أنا طلعت فوق البيت أنتظر متى ياجي ذاك أليوم تأخر ماجاء ألأ
ألمغرب انا ذاك أليوم ما رحت ولأمحل منتظر أيش يحصل طبعا ألمدرسين جاهزين ليشتكوني
على ألوالد شفته جاي جدتي ألله يرحمها ويسكنها فسيح جناته أم ألوالد شافتني وأنا تقل
بي نفاظة من ألخوف ألذي بي وجدتي عارفة بلموضوع قالت لأتخاف وألله مايصلك وكنت وأثق من كلامها ما يقدر يتعدى علية وهي موجوده
تلقو ألمدرسين ألوالد وقلو لة وشف أيش حصل
كنت أعتقد أي فرصة تجي لة علشان يتخلص مني كانت ألجنبية في محتزمة وطلع ألجنبية وأنا
أشوفة وأقول لجدتي ألموت جاء وأنطلقت طوالي

على ألمقر ألسري لي دايمأ وهو محل بيت أحمد
جابر ألأن كان مليان عرعر وألله ألعضيم أني كنت أنام أنا وثعالب ولأارانب معا وعندي محل سويتة للأزمات ألطارية ولأ أحد يعرفة وطوالي علية
دورو مابقو محل ألأ دورو فية كل ألجماعة حتى ألأبياردوروفيها أنا وصلت ومحلي رقدة فورا
وجلست نايم يمكن يوم نصف ألمهم يوم ألجمعة
وناس خارجين من ألمسجد وأنا داخل ألبيت باموت من ألجوع كان ذلك ألوقت وألدي ألعزيز
موسى علي موجود ألله يعطيه ألصحة وألعافيه
وأن يشافية وكان حبه لي مايوصف طوالي راح
للوالد قال ألولد في وجهيه قال ألوالد كل شي راح بس فين كنت كذبت عليهم خوف من أكتشاف ألمخبى قلت كنت في ألصدر أنتهت ألقصة لذكريات بقية أنشاء ألله