عرض مشاركة واحدة
قديم 21-09-2006, 12:34 AM   #4
تأبط شراَ
 
الصورة الرمزية تأبط شراَ
 







 
تأبط شراَ is on a distinguished road
افتراضي

[poem=font="Simplified Arabic,5,blue,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="http://vbnaajm.naajm.com/images/toolbox/backgrounds/41.gif" border="solid,4," type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"] خيلٌ صيامٌ، وخيلٌ غيرُ صائمَة ٍ،=تحتَ العجاج، وأُخرى تعلُكُ اللُّجُما[/poem] [poem=font="Simplified Arabic,5,blue,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="http://vbnaajm.naajm.com/images/toolbox/backgrounds/49.gif" border="outset,4," type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"] دعاكَ الهوَى ، واستَجهَلَتكَ المنازِلُ دعاكَ الهوَى ، واستَجهَلَتكَ المنازِلُ،=وكيفَ تَصابي المرء، والشّيبُ شاملُ؟ وقفتُ بربعِ الدارِ ، قد غيرَ البلى=مَعارِفَها، والسّارِياتُ الهواطِلُ أسائلُ عن سُعدى ، وقد مرّ بعدَنا،=على عَرَصاتِ الدّارِ، سبعٌ كوامِلُ فسَلّيتُ ما عندي برَوحة ِ عِرْمِسٍ،=تخبّ برحلي ، تارة ً ، وتناقلُ موثقة ِ الأنساءِ ، مضبورة ِ القرا ،=نعوبٍ ، إذا كلّ العتاقُ المراسلُ كأني شَددَتُ الرّحلَ حينَ تشذّرَتْ،=على قارحٍ ، مما تضمنَ عاقلُ أقَبَّ، كعَقدِ الأندَريّ، مُسَحَّجٍ،=حُزابِية ٍ، قد كَدمَتْهُ الَمساحِلُ أضرّ بجرداءِ النسالة ِ ، سمحج ،=يقبلها ، إذْ أعوزتهُ الحلائلُ إذا جاهدتهُ الشدّ جدّ ، وإنْ ونتْ=تَساقَطَ لا وانٍ، ولا مُتَخاذِلُ و إنْ هبطا سهلاً أثارا عجابة ً ؛=وإنّ عَلَوَا حَزْناً تَشَظّتْ جَنادِلُ ورَبِّ بني البَرْشاءِ: ذُهْلٍ وقَيسِها=و شيبانَ ، حيثُ استبهلتها المنازلُ لقد عالني ما سرها ، وتقطعتْ ،=لروعاتها ، مني القوى والوسائلُ فلا يَهنىء الأعداءَ مصرَعُ مَلْكِهِمْ،=و ما عشقتْ منهُ تميمٌ ووائلُ و كانتْ لهمْ ربعية ٌ يحذرونها ،=إذا خضخضتْ ماءَ السماءِ القبائلُ يسيرُ بها النعمانُ تغلي قدورهُ ،=تجيشُ بأسبابِ المنايا المراجلُ يَحُثّ الحُداة َ، جالِزاً برِدائِهِ،= يَقي حاجِبَيْهِ ما تُثيرُ القنابلُ يقولُ رجالٌ، يُنكِرونَ خليقَتي:=لعلّ زياداً ، لا أبا لكَ ، غافلُ أبَى غَفْلتي أني، إذا ما ذكَرْتُهُ،=تَحَرّكَ داءٌ، في فؤاديَ، داخِلُ و أنّ تلادي ، إنْ ذكرتُ ، وشكتي=ومُهري، وما ضَمّتْ لديّ الأنامِلُ حباؤكَ ، وو العيسُ العتاقُ كأنها=هجانُ المها ، تحدى عليها الرحائلُ فإنْ تَكُ قد ودّعتَ، غيرَ مُذَمَّمٍ،=أواسيَ ملكٌ تبتتها الأوائلُ فلا تبعدنْ ، إنّ المنية َ موعدٌ ؛=و كلُّ امرئٍ ، يوماً ، به الحالُ زائلُ فما كانَ بينَ الخيرِ لو جاء سالماً ،=أبو حجرٍ ، إلاّ ليالٍ قلائلُ فإنْ تَحيَ لا أمْلَلْ حياتي، وإن تمتْ،=فما في حياتي، بعد موتِكَ، طائِلُ فآبَ مصلوهُ بعينٍ جلية ٍ ،=وغُودِرَ الجَولانِ، حزْمٌ ونائِلُ سقى الغيثُ قبراً بينَ بصرى وجاسمٍ ،=بغيثٍ ، من الوسمي ، قطرٌ ووابلْ و لا زالَ ريحانٌ ومسكٌ وعنبرٌ=على مُنتَهاهُ، دِيمَة ٌ ثمّ هاطِلُ و ينبتُ حوذاناً وعوفاً منوراً ،=سأُتبِعُهُ مِنْ خَيرِ ما قالَ قائِلُ بكى حارِثُ الجَولانِ من فَقْدِ ربّه،=و حورانُ منه موحشٌ متضائلُ قُعُودا له غَسّانُ يَرجونَ أوْبَهُ،=وتُرْكٌ، ورهطُ الأعجَمينَ وكابُلُ[/poem] [poem=font="Simplified Arabic,5,darkred,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="http://vbnaajm.naajm.com/images/toolbox/backgrounds/5.gif" border="solid,4," type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"] سألَتْني عن أُناسٍ هَلَكُوا،=أكلَ الدهرُ عليهمْ وشربْ[/poem] [poem=font="Simplified Arabic,5,red,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="http://vbnaajm.naajm.com/images/toolbox/backgrounds/15.gif" border="solid,4," type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"] صَبراً بَغيضَ بن ريثٍ، إنها رَحِمٌ،=حبتمْ بها فأناختكم بجعجاعِ[/poem] [poem=font="Simplified Arabic,5,sienna,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="http://vbnaajm.naajm.com/images/toolbox/backgrounds/39.gif" border="double,4," type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"] صلُّ صفاً لا تنطوي من القصرْ صلُّ صفاً لا تنطوي من القصرْ ،=طويلة ُ الإطراقِ من غيرِ خفرْ داهية ٌ قد صغرتْ من الكبرْ ،=كأنما قد ذهبتْ بها الفكرْ مهروتة ُ الشدقينِ ، حولاءُ النظرْ ،=تفترّ عن عوجٍ حدادٍ ، كالإبرْ[/poem] [poem=font="Simplified Arabic,5,black,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="http://vbnaajm.naajm.com/images/toolbox/backgrounds/25.gif" border="solid,4," type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"] طَلَعوا علَيكَ برايَة ٍ مَعروفَة طَلَعوا علَيكَ برايَة ٍ مَعروفَة =ٍ يومَ الأبيسِ ، إذ لقيتَ لئيما قومٌ تدارك، بالعقيرة ، ركضُهُمْ=أولادَ زردة ، إذ تركتَ ذميماَ[/poem] [poem=font="Simplified Arabic,5,deeppink,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="http://vbnaajm.naajm.com/images/toolbox/backgrounds/50.gif" border="groove,4," type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"] عفا ذو حُساً مِنْ فَرْتَنى ، فالفوارعُ عفا ذو حُساً مِنْ فَرْتَنى ، فالفوارعُ،=فجنبا أريكٍ ، فالتلاعُ الدوافعُ فمجتمعُ الأشراجِ غيرِ رسمها=مصايفُ مرتْ ، بعدنا ، ومرابعُ توَهّمْتُ آياتٍ لها، فَعَرَفْتُها=لِسِتّة ِ أعْوامٍ، وذا العامُ سابِعُ رَمادٌ ككُحْلَ العينِ لأياً أُبينُهُ،=و نؤيٌ كجذمِ الحوض أثلمُ خاشعُ كأنّ مجرّ الرامساتِ ذيولها ،=عليه ، حصيرٌ ، نمقتهُ الصوانعُ على ظَهْرِ مِبْنَاة ٍ جَديدٍ سُيُورُها،=يَطوفُ بها، وسْط اللّطيمة ِ، بائِع فكَفْكفْتُ مني عَبْرَة ً، فرَدَدتُها=على النحرِ ، منها مستهلٌّ ودامعُ على حينَ عاتبتُ المَشيبَ على الصِّبا،=و قلتُ : ألما أصحُ والشيبُ وازعُ ؟ وقد حالَ هَمٌ، دونَ ذلكَ، شاغلٌ=مكان الشغافِ ، تبغيهِ الأصابعُ وعيدُ أبي قابوسَ، في غيرِ كُنهِهِ،=أتاني، ودوني راكسٌ، فالضواجِعُ فبتُّ كأني ساورتني ضيئلة ٌ=من الرُّقْشِ، في أنيابِها السُّمُّ ناقِعُ يُسَهَّدُ، من لَيلِ التّمامِ، سَليمُها،=لحليِ النساءِ ، في يديهِ ، قعاقعُ تناذرَها الرّاقُون مِنْ سُمّها،=تُطلّقُهُ طَورا، وطَوراً تُراجِعُ أتاني ، أبيتَ اللعنَ ، أنكَ لمتني ،=و تلكَ التي تستكّ منها المسامعُ مَقالة ُ أنْ قد قلت: سوفَ أنالُهُ،=و ذلك ، من تلقاءِ مثلكَ ، رائعُ لعمري ، وما عمري عليّ بهينٍ ،=لقد نطقتْ بطلاً عليّ الأقارعُ أقارِعُ عَوْفٍ، لا أحاوِلُ غيرَها،=وُجُوهُ قُرُودٍ، تَبتَغي منَ تجادِعُ أتاكَ امرُؤٌ مُسْتَبْطِنٌ ليَ بِغْضَة ً،=له من عَدُوٍّ، مثل ذلك، شافِعُ أتاكَ بقَوْلٍ هلهلِ النّسجِ، كاذبٍ،=و لم يأتِ بالحقّ ، الذي هو ناصعُ أتاكَ بقَوْلٍ لم أكُنْ لأقولَهُ،=و لو كبلتْ في ساعديّ الجوامعُ حلَفْتُ، فلم أترُكْ لنَفسِكَ رِيبة ً،=وهلْ يأثمَنْ ذو أُمة ٍ، وهوَ طائِعُ؟ بمصطحباتٍ من لصافٍ وثيرة ٍ ،=يَزُرْنَ إلالاً، سَيْرُهُنّ التّدافُعُ سماماً تباري الريحَ ، خوصاً عيونها ،=لَهُنّ رَذايا، بالطّريقِ، ودائِعُ عليهِنّ شُعْثٌ عامِدونِ لحَجّهِمْ،=فهنّ، كأطرافِ الحَنيّ، خواضِعُ لكلفتني ذنبَ امرئٍ ، وتركته ،=كذي العُرّ يُكوَى غيرُهُ، وهو راتعُ فإن كنتُ ، لا ذو الضغنِ عني مكذبٌ ،=و لا حلفي على البراءة ِ نافعُ ولا أنا مأمُونٌ بشيءٍ أقُولُهُ،=و أنتَ بأمرٍ ، لا محالة َ ، واقعُ فإنّكَ كاللّيلِ الذي هو مُدْرِكي،=وإنْ خِلْتُ أنّ المُنتأى عنك واسِعُ خطاطيفُ حجنٌ في جبالٍ متينة ٍ ،=تمدّ بها أيدٍ إليكَ نوازعُ أتوعدُ عبداً لم يخنكَ أمانة ً ،=و تتركُ عبداً ظالماً ، وهوَ ظالعُ ؟ وأنتَ ربيعٌ يُنعِشُ النّاسَ سَيبُهُ،=وسيفٌ، أُعِيَرتْهُ المنيّة ُ، قاطِعُ أبى اللهُ إلاّ عدلهُ ووفاءهُ ،=فلا النكرُ معروفٌ ولا العرفُ ضائعُ و تسقى ، إذا ما شئتَ ، غيرَ مصردٍ ،=بزوراءَ ، في حافاتها المسكُ كانعُ[/poem] [poem=font="Simplified Arabic,5,sandybrown,bold,normal" bkcolor="transparent" bkimage="http://vbnaajm.naajm.com/images/toolbox/backgrounds/50.gif" border="ridge,4," type=0 line=0 align=center use=ex num="0,black"] عوجوا ، فحيوا لنعمٍ دمنة َ الدارِ عوجوا ، فحيوا لنعمٍ دمنة َ الدارِ ،=ماذا تحيونَ من نؤيٍ وأحجارِ ؟ أقوى ، وأقفَرَ من نُعمٍ، وغيّرهَ=هُوجُ الرّياحِ بها والتُّربِ، مَوّارِ وقفتُ فيها، سراة َ اليومِ، أسألُها=عن آلِ نُعْمٍ، أمُوناً، عبرَ أسفارِ فاستعجمتْ دارُ نعمٍ ، ما تكلمنا ،=و الدارُ ، لو كلمتنا ، ذاتُ أخبارِ فما وجَدْتُ بها شيئاً ألوذُ به،=إلاّ الثُّمامَ وإلاّ مَوْقِدَ النّارِ وقد أراني ونُعْماً لاهِييَنِ بها،=والدّهرُ والعيشُ لم يَهمُمْ بإمرارِ أيّامَ تُخبْرُني نُعْمٌ وأُخبِرُها،=ما أكتُمُ النّاسَ من حاجي وأسراري لولا حبائلٌ من نعمٍ علقتُ بها ،=لأقْصَرَ القلبُ عَنها أيّ إقْصارِ فإن أفاقَ ، لقد طالتْ عمايتهُ ؛=والمرءُ يُخْلِقُ طوراً بعد أطوارِ نبئتُ نعماً ، على الهجرانِ ، عاتبة ً ؛=سَقياً ورَعياً لذاك العاتِبِ الزّاري رأيتُ نعماً وأصحابي على عجلٍ ،=والعِيسُ، للبَينِ، قد شُدّتْ بأكوارِ فريعَ قلبي ، وكانتْ نظرة ٌ عرضتْ=حيناً ، وتوفيقَ أقدارٍ لأقدارِ بيضاءُ كالشّمسِ وافتْ يومَ أسعدِها،=لم تُؤذِ أهلاً، ولم تُفحِشْ على جارِ تلوثُ بعدَ افتضالِ البردِ مئزرها ،=لوثاً ، على مثلِ دِعصِ الرملة الهاري و الطيبُ يزدادُ طيباً أن يكونَ بها ،=في جِيدِ واضِحة ِ الخَدّينِ مِعطارِ تسقي الضجيعَ - إذا استسقى - بذي أشرٍ=عذبِ المذاقة ِ بعدَ النومِ مخمارِ كأنّ مَشمولة ً صِرْفاً برِيقَتِها،=من بعدِ رقدتها ، أو شهدَ مشتارِ أقولُ ، والنجمُ قد مالتْ أواخرهُ=إلى المغيبِ : تثبت نظرة ً ، حارِ ألَمحَة ٌ من سَنا بَرْقٍ رأى بصَري،=أم وجهُ نعمٍ بدا لي ، أم سنا نارِ ؟ بل وجهُ نعمٍ بدا ، والليلُ معتكرٌ ،=فلاحَ مِن بينِ أثوابٍ وأستْارِ إنّ الحمولَ التي راحتْ مهجرة ً ،=يتبعنَ كلّ سيفهِ الرأي ، مغيارِ نَواعِمٌ مثلُ بَيضاتٍ بمَحْنية ٍ،= يحفزنَ منهُ ظليماً في نقاً هارِ إذا تَغَنّى الحَمامُ الوُرقُ هيّجَني،=وإنْ تغربّتُ عنَها أُمِّ عَمّارِ و مهمة ٍ نازحٍ ، تعوي الذئابُ بهِ ،=نائي المِياهِ عنِ الوُرّادِ، مِقفارِ جاوزتهُ بعلنداة ٍ مناقلة ٍ=وعرَ الطّريقِ على الإحزان مِضمارِ تجتابُ أرضاً إلى أرضٍ بذي زجلٍ=ماضٍ على الهولِ هادٍ غيرِ مِحيارِ إذا الرّكابُ وَنَتْ عَنها ركائِبُها،=تشذرتْ ببعيدِ الفترِ ، خطارِ كأنّما الرّحلُ منها فوقَ ذي جُدَدٍ،=ذبَّ الريادِ ، إلى الأشباحِ نظارِ مُطَرَّدٌ، أفرِدتْ عنْهُ حَلائِلُهُ،=من وحشِ وجرة َ أو من وحش ذي قارِ مُجَرَّسٌ، وحَدٌ، جَأبٌ أطاعَ له= نباتُ غيثٍ ، من الوسميّ ، مبكارِ سَراتهُ، ما خَلا لَبانِه، لَهقٌ،=و في القوائمِ مثلُ الوشمِ بالقارِ باتَتْ له ليلَة ٌ شَهباءُ تَسفعُهُ=بحاصبٍ ، ذاتِ إشعانٍ وأمطارِ وباتَ ضيَفاً لأرطاة ٍ، وألجأهُ،=مع الظّلامِ، إليها وابلٌ سارِ حتى إذا ما انجلَتْ ظلماءُ لَيلَتِهِ،=و اسفرَ الصبحُ عنهُ أيّ إسفارِ أهوى له قانصٌ ، يسعى بأكلبهِ ،=عاري الأشاجع، من قُنّاصِ أنمارِ مُحالفُ الصيّدِ، هَبّاشٌ، له لحمٌ،=ما إن عليهِ ثيابٌ غيرُ أطمارِ يسعى بغضفٍ براها ، فهي طاوية ٌ ،=طولُ ارتحالٍ بها منهُ ، وتسيارِ حتى إذا الثّوْرُ، بعد النُفرِ، أمكَنَهُ،=أشلى ، وأرسلَ غضفاً ، كلها ضارِ فكرّ محمية ً من ان يفرّ ، كما=كرّ المحامي حفاظاً ، خشية َ العارِ فشكّ بالروقِ منه صدرَ أولها ،=شَكّ المُشاعِبِ أعشاراً بأعشارِ ثمّ انثنى ، بعدُ ، للثاني فأقصدهُ=بذاتِ ثغرٍ بعيدِ القعرِ ، نعارِ وأثبَتَ الثّالثَ الباقي بنافِذَة ٍ،=من باسِيلٍ عالمٍ بالطّعنِ، كرّارِ وظلّ، في سبعة ٍ منها لحِقنَ به،=يكُرّ بالرّوقِ فيها كَرّ إسوارِ حتى إذا قَضَى منها لُبانَتَهُ،=وعادَ فيها بإقبالٍ وإدبارِ انقضّ ، كالكوكبِ الدريّ ، منصلتاً ،=يهوي ، ويخلطُ تقريباً بإحضارِ فذاكَ شبْهُ قَلوصى ، إذ أضَرّ بها=طولُ السرى والسرى من بعد أسفارِ[/poem] يتبع
تأبط شراَ غير متواجد حالياً