[القلم الحر]

اخوتي الفضلا

رياح نجد

زهراني نصراوي

العشي

هنا تشبيه عنق الزجاجه بوصول الجميع لدور الاربعه وثمانيه ... وهو فعلا المحك الرئيسي لجميع الفرق
اخي رياح نجد كتبت هذا الموضوع من حرص على انجاح الدوره وليس له اي مقصد او مغزاء اخر
نعم نعلم ان الجميع الان يمر بحاله من اثبات الذات ... الدوره مضا من وقتها الكثير ولم يبقى سوى القليل
ورسالتي هي ان الجميع الان سوف يكون حذر في كل تصرف ...
وقد شبهت وصول الدوره لهذا المستوى وفي النصف الاخير منها بعنق الزجاجه ... وذلك لشدة المنافسه

يابو على

فكل الفرق تحاول جاهده بكل ما وتيت من قوه ان تبقى ضمن المربع الذهبي

والله من وراء القصد

فالدوره اوشكت على النهايه ونحن نقول ان نجاحها هو نجاح للجميع ... واعتقد ان وراء ذلك رجال مخلصون

وقد يكونو من خارج السرب

اما اللجنه فهم اهلا لذلك وفيهم الخير ...


عنق الزجاجه للجميع ......... هو ما سوف يكون الفرج بعده ... وهو دور الاربعه او اثمانيه تقريبا
وتمنى من الجميع ان يحسن الظن بما اكتب

احبتي

لا يستغني الناس في هذه الحياة عن بعضهم البعض، فلا يستطيع إنسان أن يعيش وحده. ومعنى ذلك أن هذا الإنسان سيؤدي إلى الآخرين بعض ما يحتاجون إليه، كما إنه سيأخذ منهم بعض ما يحتاج إليه. وقد وجه النبي صلى الله عليه وسلم أمته إلى الاعتراف بالجميل وعدم نكرانه، فعن جابر بن عبد الله رضي الله عنهما قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "من أُعطيَ عطاءً فوجد فليجْز به، ومن لم يجد فليثن فإن مَن أثنى فقد شكر، ومن كتم فقد كفر، ومن تحلَّى بما لم يُعْطَهْ كان كلابس ثوبَي زور".