عرض مشاركة واحدة
قديم 20-09-2010, 12:27 AM   #18
شذى الريحان
عضو اداري
كبار الشخصيات
 
الصورة الرمزية شذى الريحان
 







 
شذى الريحان will become famous soon enough
افتراضي رد: ¤©§][§©¤][ ركن الطفل][¤©§][§©¤

2- الطفل وهو يلعب:
اللعب: هو كل حركة أو سلسلة من الحركات يقصد بها التسلية أو هو مانعمله بإختيار في وقت فراغنا, اللعب مفتاح الإستمتاع ومفتاح التربية بل هو مفتاح الحياة.





· قيمة اللعب( يدخل الثراء والتنوع في حياته العامة)
- ينفس عن التوتر الجسمي والإنفعالي.
- يتعلم من لعبه شيئاً جديداً عن نفسه وعن العالم المحيط به
- إثارة الفكر وتنمية ميول ومهارات جديدة.

ان الطفل عندما يلعب فهو يعمل

وفى الأبداع يوجد كم ضخم من اللعب والعمل




3- الطفل وهو يسأل: الطفل بوصفه قليل الحيلة ومحدود الخبرة نلاحظه يبدي إهتمامه بالأشياء الموجودة والمتاحة أمامه والطفل عنده حب إستطلاع وتحفيز هذه الظاهرة أو إهمالها يسبب مشكلات وخيمة وعقبات.
فحب الإستطلاع عامل مهم في تنمية قوة الملاحظة بما يؤدي إلي مزيد من تركيز إنتباه الطفل وتوقد فكره .
4- الطفل وهو يمثل ويقلد:
يميل الطفل إلي المحاكاة مما يدفعه إلي تمثيل القصص التي يسمعها وإلي تقليد الناس الذين يندهش أو يستمتع بأعمالهم وأشكالهم.
ويكشف التمثيل عن الرغبات الداخلية وإزاحة الشعور بالإحباط وواجب المعلم هو أن يشجع تلاميذه علي المحاكاة.
وفي نفس الوقت يحثهم علي التغيير والتبديل فيما يحاكونه حتي لا يقف تفكيرهم عند هذا الحد.
5- الطفل وهو يتخيل:
التخيل هو نوع من التفكير تستعمل فيه الحقائق لحل المشكلات في الحاضر والمستقبل.
وهناك رابطة بين التخيل والتفكير وهذه العلاقة تتغير وفقاً لمرحلة نمو الطفل.
6- الطفل وهو يضحك ويمزح:
وهو نشاط تلقائي غالباً ما يكون غاية في ذاته.
إنه لعب إبداعي , إشباعي وإجتماعي.
وتعد الفكاهة من الدلائل الهامة علي الإبتكارية حيث أن الشخص المبدع هو من يستطيع ملاحظة الأشياء المضحكة وإلباسها ثوباً جديداً أكثر قبولاً.
5. الأستدلال:
تفكير علائقى تدرك فيه العلاقات ويمكن أن نجد مظاهر الأستدلال عند الأطفال فى سن الرابعة مثلا نجاح الطفل فى ادراك العلاقه ما بين صوت اله التنبه ذات الصوت المرتفع جدا وبين حجم سيارة النقل الثقيل
6. التفكير المجرد:
هو الخروج من التأثر المباشر الى نطاق التأثر بالمعنى وهذه لايفهمها الطفل الا فى سن متأخرة مثلا العلاقه بين البرتقاله والموزة
7. التفكير المنطقى:
هو التفكير الذى نمارسة عندما نحاول أن نتبين الأسباب التى تكمن وراء الأشياء ومحاولة الحصول على أدلة تؤيد أو تنفى وجهة نظرة بالنسبه للموضوع



8. التفكير الذاتى الخرافى:
وهو منحصر فى خيال الطفل الذى يفكر فى عالمة الذاتى الشخصى مثل ذلك أحلام اليقظة والأوهام, وهذا النوع من التفكير له جانبان أحدهما ايجابى ويشمل العنصر الأبتكارى فى التفكير والثانى سلبى وهو مظهر من مظاهر الأمراض النفسية وفى مرحلة الطفوله هو أقرب للأبتكار




9. التفكير النقدى :
يشمل هذا النوع من التفكير اخضاع المعلومات المطروحه على الطفل لعملية التحليل والتمحيص لمعرفة مدى ملائمتها لما لديه من معلومات مخزنة قد تأكد من صدقها وثباتها وذك بغرض التمييز بين الأفكار السليمة والخاطئة
10. التفكير القائم على التعميم:
يقوم هذا النوع من التفكير على تصنيف وتنظيم لما يحويه العالم الخارجى من مكونات بغرض ادخال نوع من النظام يساعدنا فى التفاعل معه ويؤدى هذا النمط الى تكوين المفاهيم عند الأطفال مثل تصنيف الخال والعمه والخالة فى سله واحدة وهى الأقارب
11. التفكير القائم على التمييز:
يقوم على اظهار الفروق الجوهرية بين الأشياء التى تنتمى لنوع معين من الأشياء مثال بدء التمييز بين طبيعة قرابة الخال والعمة والخالة كلا على حدى



ملامح النمو العقلى والنفسى فى السنوات الأولى من حياة الطفل
خاصا فى المرحلة مابين 6:3 سنوات
ý التعلم فى هذه المرحلة ضرورة يجب الا تقاوم. فحب الأستطلاع لدى الطفل لا يرتوى ابدا لذلك كان من الضرورى أن تتاح له فرص لا متناهية للملاحظة والحركة والأكتشاف
ý والطفل فى هذه المرحلة يبنى أنشطتة وأعماله المختلفة واذا ما قوطع الطفل بأستمرار وثبطت همتة فى أنشطتة خلال تك الفترة انعكس ذلك بالسلب على نمو شخصيته لذا فالطفل فى هذه المرحلة يحتاج الى تشجيع الراشديين بغية اكتساب الثقة بالنفسý لايمتلك الطفل فى هذه المرحلة القدرة الكافية على الفهم لذا فالقسوة والأنضباط الصارم ليسا مناسبين للطفل لأن شخصيته ماتزال فى بدايه نموها فمثلا حين يتناول اطفل الصغير جدا كل ما يراه ويلمسه على سبيل المثال فانه لايكون فى هذه الحاله مؤذيا بل محبا للأطلاع فحسب انها الطريقه التى يتعلم بها ý ويبدأ الطفل فى هذه المرحلة فى تكوين عاداته وطباعه التى سيواجه حياته بها ويستعد لها لذا يجب الحرص على تعليمه ضبط الذات وأن ينجز ما بدأ به ý والطفل فى هذه المرحلة يحب أن يشعر بأنه يسهم على نحو ما فى بعض المهمات والمسؤوليات لذا لا تصنعى مطلقا للطفل ما هو قادر على صنعه بنفسه وهناك حاليا العديد من المدارس التى تذنب بعدم السماح لتلاميذها بالتفكير المستقل , ان أطفال هذا العصر يحتاجون الى قدر من الأثارة أكبر مما يعطون انهم يتعلمون تعلما أصم ويجيبون اجابات بليدة على أسئلة بليدة ولا يسمح لهم بأستخدام عقولهم ومخيلاتهم بصورة ابداعية الا نادرا وفى الحالات القليلة التى يفاجئ فيها الطفل أو الشاب بسؤال يستدعى التفكير يكون هذا الناشئ غير مؤهل لمواجهته لأن عمليات التفكير لديه أصابها الركود نتيجه عدم الأستخدامý الطفل فى هذه المرحلة لديه القدرة على استيعاب الخبرات التى تستدعى مستوى أعلى من التفكير وتشمل التحليل والتركيب والتقويمý كما يحتاج الأطفال فى هذه المرحلة للتعبير عن الأفكار والرسائل الى وسائل تعبيرية مختلفة مثل الكلمات والأيحاءات, الرسومات, الموسيقى, الحركه, الرقص وخلال مشاركة الأخريين فى وجهات نظرهم أو تصوراتهم واكتسابها منهم ثم مراجعة أعمالهم ينتقل الأطفال لمستويات جديدة من الوعى · تؤكد النظريه المعرفيه ان النشاط الحركى للطفل هو أساس نموه العقلى
ينبغى مساعدة أطفال الحضانه والروضة على ممارسة الوان متعددة من النشاط واللعب الذى يمثل أفعالامثل( جذب, دفع, مشى, جرى, فك, جمع ...الخ
لان من شأنها مساعدة الطفل على التأزر والترابط الحركى
· ينبغى مساعدة اطفال الحضانة والروضة على الأفادة من عضلاتهم وحواسهم اكبر فائدة ممكنه حتى يمكنهم تصور الواقع الذى يعيشون فيه
دورمدرس الحضانه والروضه
1. مساعدة الطفل على ممارسة انواع مختلفه من المناشط الحركيه
2. مساعدتة على تكوين مدركات حركيه, سمعيه, بصريه, لمسيه, ذوقيه من خلال تدريبات حسيه متنوعه( شم , لمس, تذوق)
3. توفير الفرص للطفل لممارسة أنواع من اللعب الرمزى والتقليد التخيلى تمثيل دور الأب
4. تشكيل أو رسم ما يألفه الطفل فى بيئته
5. تشجيعهم على التفكير التلقائى
6. تمييز الطفل للأشياء بأضداها وهى أسهل وسائل المعرفة
7. ومن أشهر الفرضيات التى جاء بها برونران أى طفل يستطيع تعلم اى خبرة وفى اى موضوع دراسى وفى اى مرحلة من مراحل عمرة اذا ما توفر المعلم المخلص
نموذج لأحدى الحضانات الأبداعية ( تم مراعاة امكانيات البيئة المنقوله اليها)
· برنامج الحضانه المبدعة
قامت كاثلين مولر بتأليف كتاب مفيد عن تربية الطفل موضوعه التربية العملية المثالية لأطفال ما قبل المدرسة وذلك بعد ادارتها للحضانه المبدعة لأكثر من ثلاثين عاما
مواصفات المدرسة المبدعة


1. اللعب الحر :
ويتمثل في اعطاء الطفل الحرية من خلال موقف منظم و لذلك يجب توفير البيئة الفنية عن طريق اتاحة تنوع كبير من وسائل تعليمية وترقيهية موجهة


2. مناضد للنشاط:


هناك أحد المناطق بالحضاته الأبداعية مخصصة لمناضد النشاط والتى يوضع عليها اللعب وهذه اللعب يتم تصنيفها وترتيبها حسب مدى صعوبتها ومحتواها لكى تتمشى مع كل المستويات المختلفة لقدرات الأطفال واحتياجاتهم



ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التوقيع
أخر مواضيعي

التعديل الأخير تم بواسطة شذى الريحان ; 04-10-2010 الساعة 11:37 PM.
شذى الريحان غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس