عرض مشاركة واحدة
قديم 19-01-2011, 12:43 AM   #20
شذى الريحان
عضو اداري
كبار الشخصيات
 
الصورة الرمزية شذى الريحان
 







 
شذى الريحان will become famous soon enough
افتراضي رد: تَخْتَال فِي ثَوْب نَرْجِس وَتــعَبَق عَن مِسْك زَكِي الْتَّنَفُّس

افغانستان

[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;background-image:url('http://forum.makkawi.com/backgrounds/18.gif');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]




في افغانستان الزواج يكون بين الأقارب في الغالب .وعندما تبلغ الفتاة سن العاشرة ترشح للزواج!
اما الزواج الفعلي عموما يكون عندما تبلغ الفتاة السادسة عشرة


"حزب الحناء
على عائلة العريس توفير الحناء ، وبداية اليوم يبدا بغناء الأطفال من منزل العريس إلى منزل العروس في المدينة. وتجتمع العروس وأفراد أسرتها ، وصديقاتها

وفي يوم الزفاف ، العروس تذهب الى الصالون مع أفراد أسرتها من الإناث. و ثم العودة و الجلوس معها في بيت أبيها ، في انتظار وصول موكب العريس.













يجتمع الأقارب الذكور والأصدقاء لتناول طعام الغداء الذي يكون عبارة عن مشويات والرز والخضار و الخبز الأفغاني البيضاوي الشكل
((اعتقد انه التميس فين الراس الصغير يحب الافغان ))،
و على اهل العريس استضافة الضيوف ،
وتقديم الشاي والعصير وبعد صلاة (العصر) ، يبدأ الموكب.

يجلس العريس على حصان مزين بقطعة قماش مطرزة. ويذهب جميع أفراد عائلة العريس إلى منزل العروس. مع الموسيقيين ، والغناء والضرب بالدفوف أثناء الموكب


عندما وصول الجميع ، يصغون الرجال إلى خطبة قصيرة عن الزواج
النساء يجلسن داخل فناء. ويجلس الرجال في غرفة كبيرة مع السجاد الأفغاني والوسائد. ومن المعتاد أن يكون الرجال والنساء
مفصولين في المناسبات الاجتماعية لايوجد اختلاط

.يجلس العروسان على أريكة زينت ، يستمعون إلى الموسيقى ، وشرب العصائر الطازجة ، والحلويات التقليدية. ويتم قطع كعكة الزفاف وتذوقها العروسين أولا ، ثم تتوزع على الضيوف.
بعض عاداتهم تشبه العادات الايرانية
، وهو تقليد خاص يسمى "المرآة والقرآن ، " وهو ان يغطوا بشال واحد ، وبالنظر إلى المرآة التي هي ملفوفة في قماش. ويتم وضع القرآن الكريم على الطاولة أمامهم.
وثم المرآة والنظر في انعكاسها لأول مرة ، ثم يتناوبون قراءة آيات من القرآن الكريم.
وبعد حفل الزفاف :
يتم إجراء موكب أصغر لجلب العروس والعريس إلى وطنهم الجديد في نهاية حفل الزفاف. وذبح خروف او ماعز
وقبل ان ينتهي العريس وعروسه من اخر الخطوات نحو منزلهم ، يُدق مسمار في مدخل البيت
الذي يرمز إلى قوة زواجهما.

بعض الدمى باللباس الافغاني التقليدي

منطقة وقبيلة الباتشون ^_^












معروفة ب البلوشي^_^





قبايل منطقة(هزارا) ^_^





و (النوريستاني









[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]



[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:70%;background-color:skyblue;"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]

اضافة

كانت الأعراس الباذخة، وهي اتجاه سائد في الحياة الأفغانية الحديثة، محظورة من جانب طالبان، التي منعت محلات التجميل وكذلك الموسيقى التي تعتبر شيئا تقليديا في حفلات الأعراس.

ولكن منذ الاطاحة بطالبان نهاية عام 2001 عادت صناعة الأعراس الأفغانية، وهي تشهد مزيدا من الاتساع في الوقت الحالي. وينعكس هذا النمو في انتشار قاعات حفلات الأعراس والقصور التي تحتوي على مرايا الزجاج الأزرق واضواء النيون التي تتوهج في الشوارع. وارتفع عددها في كابل وحدها من اربعة الى ما يزيد على ثمانين قاعة.

وباتت هذه الحرية سيفا ذا حدين. فبينما يشعر العرسان وعوائلهم بالحرية في اقامة الأعراس الكبيرة التي تتطلبها التقاليد فانهم يواجهون، مرة أخرى، الفواتير التي تتركهم تحت ثقل الديون الهائلة. ويمكن أن تصل قائمة المدعوين المتواضعة الى 600 شخص، أما الأكبر فيمكن أن تصل الى ألفين.

كما أن العريس مسؤول عن المجوهرات والزهور وبدلتين للعروس وبدلتين له، وأخذ العروس الى صالون التجميل ومعها قريباتها، إضافة الى أجهزة الصوت لحفل العرس، ومصور فوتوغرافي وآخر بالفيديو.

وقال عشرات الأفغان في مقابلات معهم ان كل ذلك، اضافة الى المهر، يمكن أن يكلف الرجل من الطبقة الوسطى الأفغانية ما يبلغ في المعدل المتوسط 20 ألف دولار.

وأصبح عطا محمد نور، محافظ ولاية بلخ في الشمال، يشعر بالقلق من تصاعد كلفة الأعراس بحيث انه أصدر العام الماضي قرارا غير ملزم يوصي باستخدام قاعات الأعراس في المحافظة لحفلات العرس فقط. وقال ان كل الحفلات الأخرى المرتبطة بالعرس يجب ان تقام في البيوت الخاصة.

ويقول العرسان الأفغان ان التقاليد والضغوط الاجتماعية لا تترك لهم بديلا سوى الأعراس الباهظة الثمن على الرغم من الفقر الذي يعانونه. ويعتبر الزواج من الطقوس الأكثر اهمية بالنسبة للشاب الأفغاني ويعكس البذخ في الحفل مكانة عائلته.

وقال نصر الله ستانيكزاي، أستاذ القانون والعلوم السياسية في جامعة كابل «انه وسيلة لتعزيز المرء مكانته في الشبكة القبلية». وساعد تطور خدمات الأعراس بشكل أساسي من خلال توفر النقود المتداولة في أفغانستان.

بل أن الأعراس السخية عادت حيث المخاوف الأمنية أكبر، في حين أن المناطق التي عادت طالبان وسيطرت عليها انتقلت الأعراس إلى البيوت وجرى التخفيف من مظاهرها.

بالنسبة لحميد الذي هو مثل الكثير من الأفغان لا يعتبر حفل عرس صغير في البيت خيارا مقبولا. فحسب عادات الأفغان، يجب أن يدعى كل الأقارب حتى أولئك البعيدين، وبيته ليس كبيرا بما فيه الكفاية. إضافة إلى ذلك، فإن خطيبته وعائلتها لهما توقعات كثيرة حسبما يقول حميد.

وعادة يتحدد حجم حفلة الزفاف وطابعها باتفاق عائلتي العريسين، لكن وحسب التقاليد، فإن عائلة العروس هي التي تحدد الشروط. ولحسن حظ حميد، فإن عائلة خطيبته تعرف عائلته لسنوات طويلة ولديها شعور بوضعها المالي، لذلك لم تطلب كل شيء كي يكون الأكثر كلفة.

واحياناً لاتسلم افراح الاعراس في افغانستان من الاعمال الارهابية والتفجيرات(حسبي الله ونعم الوكيل)
اسأل الله ان يلطف بحالهم و يعيد الأمن في بلادهم
[/ALIGN]
[/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التوقيع
أخر مواضيعي

التعديل الأخير تم بواسطة شذى الريحان ; 08-01-2012 الساعة 01:37 AM.
شذى الريحان غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس