ألاباء بين الماضي والحاضر
ألماضي بما فيه من أصاله وتواجد وتفاهم ومحبه وألفه - عند ذالك تجد أن ألاباء وألامهات
فى ألزمن ألماضى وألابناء وزوجاتهم جميعهم فى مكان وأحد بغض النظر عن كون المكان واسع
أو ضيق لايهم ألمهم أنهم منتألفين ومتعاونين - يسهران على راحت أبائهم وأمهاتهم تجد الزوجات
متسترات لم يظهر منهن سوا الوجه والكفان - حياتهم بسيطه لايوجد فى قلوبهم غل ولاحقد
ولاكراهيه فهم يدا واحده على الخير والشر - عند ذالك تجد الاباء والامهات فى سعاده غامره
لان ابنائهه متواجدون حولهم يرعون شؤ نهم ويقومون بئسعادهم - أما الان وفى الوقت الحاضر
فتجد كل واحد من الابناء ينفرد بنفسه وزوجته - لماذا لان ألزوجات أصبحن كاسيات عاريات
فطبعا حرام ألختلاط بذالك الوضع ألمشين - عند ذالك تفككت الأسر ه - وأصبحو الاباء والامهات
كئنهم لايزالان فى البدايه وطبعا على كبر وهرم ومرض والله لمستعان
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
|