لا يخلو اي مجتمع من هذه الظاهره في افراده صغيرهم وكبيرهم ذكراً كان او انثى
ومتى ما كان الدين هو نهجاً لهذا المجتمع فهو كفيلً بالحد من انتشارها ....
كما ان العائلة فيه تتحمل كامل المسؤليه في احتوا اي فرداً منها ومتابعته بجميع مراحله العمريه ...
وجهة نظري ولك خالص الشكر والتقدير والاحترام لهذا الطرح المميز