المشاركة الأصلية كتبت بواسطة جمرة غضى
أراهم.. يدفعونني ويدخلون يدفعونني ويخرجون وأنا أصطفقُ بأضلاعي وراءهم لا أحد يلتفتُ ليرى كم هي مضنية وصفيقة، مهنة الباب