البلاء إذا كان لا مفر من وقوعه ، ولا يد لك فيه ،
فثق أنه يحمل الخير في أوجاعه ،
بشرط واحد :
أن ترضى عن الله سبحانه ، وتسلم له تسليماً ،
وتثق أن اختياره لك خير من اختيارك لنفسك ..
عندها تنقلب النار برداً وسلاماً على قلبك ، ويفيض نورها على محياك ..!
ويعجب منك الناس ، وأنت منهم أعجب ..!