|
|
هكذا هم الأهلاويه ,
فهم لازالوا يعيشوا زمن "الكيسان" ,
و لازالوا يعيشون زمن أحمد الصغير و أمين دابو ,
ولازلوا يعيشون زمن الفريق البرازيلي ,
ولازالوا , و لازالوا , ولازالوا ,لازالوا
و لازالوا , ولازالوا
و لازالوا
إلى
أن زالوا و إلى الأبد من قائمة المنافسه ,
"اللهم لاشماته" ,
........................
وهذا الفتى الذهبي "حسين عبدالغني" الذي كان ينشف أذآننا كل يوم بأنه أبن الأهلي البار ,
هاهو الأن يترك الأهلي من أجل حفنة من وسخ الدنيا ,
"الله لا يبلانا"
...............
و هاهو العنقري رئيس الأهلي ,
يتكبر على فتى الأهلي الذهبي ,
ليقول وبكل غرور ,
إذا كان حسين عبدالغني يريدنا ,
فليتصل علينا ,
فيا له من غرور كغرور طائر الطاؤوس ,
إذ
لم نسمع في العالم الإحترافي بأن الاعب هو من يعرض نفسه على النادي ,
و لكن
هكذا الأهلاويه ,
فالموازين عندهم مقلوبه .
.......................
عموما
بالتوفيق للنصر و للأهلي
..............
...........................
|
|