[خالد القرشي]

بمناسبة عودة الأخ / عبدالله بن جمعان الزهراني من سوريا بعد التحاقه بدورة بالمركز العربي

للتدريب الإذاعي والتلفزيوني بدمشق التابع لجامعة الدول العربيه وحصوله على المركز الأول

ألــــــــــــــــــــــف مــــــــــبــــــــرووووووووووووووك

أبت قريحة الأخ مشعل بن عبدالله بن جمعان الا أن تجود بما عندها لتهدينا هذي الأبيات الرائعة :

نـحـمـد الله عـالسلامه مـن السفر فيه السلامه
والسـلامه تنـتـخي بك مـن علوّ(ن)فالشهامه
يـابـو مـنـصـور الأبّي وقـدركـم عـالـي مـقامه
نـوركـم غـطّـا عـلـى نـور المكان بضوّ عـالي
شـفـتـكـم شـفـت الـولـه مـكـانـكم فـالـقلب دار
ما حـسبت القلب يـقـدر عـالـفـراق الا وصار
فـي غيابك شـوف قـلـبـي مـنـعمي صابه دوار
بـس عـقـلي مـنشغل بك كيف لالا وأنت غالي
قـدرك أنته دوم زايـد وأنـت شـمعه من شموع
والـسـفـر مـا غـيّـر الإ لازمـه فـرحــة رجوع
أخـفي الـدمـعـه بـشوفك فـرحتي وسط الدموع
لانـك قـايـد وأنـت والـد وأنـت للصولات والي
يـابـو مـنـصـور الـذكـي يـا مـن سـلالـة أذكـيـا
وأتّـحـادات الأذاعـه تـفـتـخـر بــك يــا الضّـيـا
جـيـتـنـا بـأحـلى شــهـاده جـيـتـنـا مــن سوريـا
بـإجـتـهـادك والـمـثـابـر كان صبرك فيه حالي
مـن وانـا اعـرفـك وأنـتّـه دوم فـالـقـمّـه أتجوّل
جـيـتـنـا وبـإجـتـهـادك بـإمّـتـيـاز ومـركـز أوّل
يـامـا يـامـا يـامـا قـالـوا بـإن الأوّل مــا تـحوّل
والـلـي مــالـه أولانـي مـايصير(ن)فيه تالي
دوم معـروف(ن)مـكانك يـا أبوي وكل همّي
أفـتـخـر بـك كـل يـوم وطـالـما مـن خلفك أمّي
خلف كل رجل(ن)عـظيم(ن)أمـرأه تـدعـي تسمّي
الله يـحـفـظـكـم لـنـا وطالما أنـتوا راس مالي