عرض مشاركة واحدة
قديم 16-05-2011, 10:51 AM   #15
يا ليل
 







 
يا ليل is on a distinguished road
افتراضي رد: السراة في ولاية منح أرض الأزد بسلطنة عمان

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عبدالملك الخروصي   مشاهدة المشاركة

   السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..
البلوش شعب وليس قبيلة..... البلوش ليسوا عربا ولا أزدا ..
الكل يعرف أو سمع بشعب بلوشستان في إيران والبلوش هم جزء من هذا الشعب وهم أحفاد الفرس الذين كانوا يسكنون عمان قبل أن يطردهم مالك بن فهم في حربه ضد الفرس
مالك بن فهم رجل حليم فبعدما إنتهت المعركه بينه وبين المرزبان ملك الفرس على عمان في ذلك الوقت وبعدما طرد المرزبان وجيشه بقي مجموعات من الفارسيين المسالمين سمح لهم مالك بالبقاء في عمان ولم يطردهم وذلك رأفة ورحمة
بحالهم وقد قال ذلك بنفسه في قصيدته المشهورة (فأمتعناهم بالمن عفوا وجدنا بالمكارم والأمان )قصيدة مالك بن فهم المصدر: تحفة الأعيان في سيرة أهل عمان ))
ولذلك البلوش أحفاد الفرس وليسوا عربا أصلا أما عن الكتب الذي تظهر مؤخرا فتمجدهم وتنسبهم للعرب فهي محاولات يائسه في دمج هذا الشعب ونعته بالعربي
فالبعض نسبهم لقبيلة بلى )) وهي حميرية
والآخرون نسبوهم للأزد
وهذا كله غير صحيح وغير مقبول من قبلنا
ظهر البلوش في تاريخ عمان مرات كثيرة من ضمنها تجنيدهم ضد البرتغاليين وتجدنيدهم تحت قيادة ملوك بني خروص لإسكات ثورات القبائل العمانية في عهد الإمام راشد بن النظر الخروصي
كتبت هذا للضرورة فلابد من معرفة نسب البلوش حتى لا تختلط الأنساب ..








water is obtained by dGedigging [wells] as in rosia. It is inhabited by Arabian Scenitae, who breed camels [in the area just to the west of the Euphrates


الترجمه : الماء استخرج بحفر الآبار كما في جيدوروسيا التي يسكنها العرب سكان الخيام رعاه الابل في المنطقه غرب الفرات .....


المصدر
Strabo: Geography, Book XVI, Chap. iv, 1-4, 18-19, 21-26, c. 22 CE


أخي عبد الملك الخروصي أولاً هذه المنطقة عربية أساسأً قبل أن تطبع الكتب الحديثة فهذا سترابو كتب عن عروبة جيدوروسيا
الاسم القديم لمناطق البلوش قبل الميلاد .
وأعجب منكم انكار وجود الأزد وهذه المنطقة التي ثار فيها الأزد بقيادة زياد بن المهلب بن أبي صفرة العتكي الأزدي وكانت من أكثر المناطق التي أمدت جيشه بفرسان الأزد ,احفاد المهالبة اليوم أكثرهم يتواجدون في جيرفت مع الأزد كما ذكر ياقوت الحموي وهي حاليا منطقة للقبائل البلوشية
ونطالب من ينسب البوسعيد الى سعيد بن المهلب أن يتراجع عن هذا الخطأ الكبير لان سعيد مات و لم يعقب ، وبعض الكتب العمانية مليئة بالأخطاء التي تأخذونها دون تحقق .



جيرفت بالكسر ثم السكون وفتح الراء وسكون الفاء وتاء فوقها نقطتان مدينة بكرمان في الإقليم الثالث طولهما ثمان وثمانون درجة وعرضها إحدى وثلاثون درجة ونصف وربع وهي مدينة كبيرة جليلة من أعيان مدن كرمان وأنزهها وأوسعها بها خيرات ونخل كثير وفواكه ولهم نهر يتخلل البلد إلا أن حرها شديد قال الإصطخري ولهم سنة حسنة لا يرفعون من تمورهم ما أسقطته الريح بل هو للصعاليك وربما كثرت الرياح فيصير إلى الفقراء من التمور في التقاطهم إياها أكثر مما يصير إلى الأرباب قال والتمر بها كثير وربما بلغ بها وبجرومها كل مائة من بدرهم وفتحت جيرفت في أيام عمر بن الخطاب وأمير المسلمين سهيل بن عدي وهو القائل في ذلك:
ولم تر عيني مثل يوم رأيته بجيرفت من كرمان أدهى وأمقرا
أرد على الجلى وإن دار دهرهم وأكرم منهم في اللقاء وأصبرا
وقال كعب الأشقري شاعر المهلب في حروب الأزارقة:
نجا قطري والرماح تنوشه على سابح نهد التليل مقرع
يلف به الساقين ركضا وقد بدا لأسناعه يوم من الشر أشنع
وأسلم في جيرفت أشراف جنده إذا ما بدا قرن من الباب يقرع
وينسب إليها جماعة من العلماء منهم أبو الحسن أحمد بن عمر بن علي بن إبراهيم بن إسحاق الجيرفتي حدث بشيراز عن أبي عبد الله محمد بن علي بن الحسين بن أحمد الأنماطي سمع منه أبو القاسم هبة الله بن عبد الوارث الشيرازي (وقال الرهني وبجيرفت ناس من الأزد ثم من المهالبة منهم محمد بن هارون النسابة أعلم خلق الله تعالى بأنساب الناس وأيامهم) قال ورأيته شيخا هما طاعنا في السن وكان أعلم من رأيت بنسب نزار واليمن وكان مفرطا في التشيع وكان له ابنان عبد الله وعبد العزيز فنظر عبد العزيز في الطب فحسن عمله فيه وألطف النظر من غير تقليد وألف فيه تآليف.

المصدر معجم البلدان ياقوت الحموي


ومن ملوك الأزد على سجستان القديمة والتي كانت قاعدتها نصرت آباد القريبة من زاهدان اليوم وهي أرض القبائل البلوشية
الملك خلف بن أحمد بن محمد الليث الأزدي

قال عنه الذهبي في ترجَمتهِ: المَلِكُ المُحدِّثُ، صاحبُ سِجستان خَلَفُ بن أحمد بن محمد بن الليث السجستاني الفقيهُ، مِنْ جِلَّةِ المُلوكِ، لَهُ إِفضالٌ كثيرٌ على أهل العلم مولده في سنة ست وعشرين وثلاث مئة، وسَمِع من مُحمَّد بن علي الماليني صاحب عثمان بن سعيد الدارمي، ومن عبد الله بن محمد الفاكهي المكي، وأبي علي بن الصواف، وعلي بن بندار الصوفي.
ويقول الذهبي: (وكان في أَيَّامهِ مَلِكاً، جَواداً، مَغشيَّ الجنابِ، مُفضِلاً، مُحسناً، مُمَدَّحاً، جَمَع عِدَّةً من الأئمةِ على تأليفِ تفسيرٍ عَظيمٍٍ، حَاوٍ لأقوالِ المُفسِّرينَ، والقُرَّاءِ، والنُّحاةِ، والمُحدِّثينَ.
فقال أبو النضر في كتاب (اليميني) يصف هذا المشروع العملاق : (بلغني أَنَّهُ أَنفق عليهم في أسبوعٍ عشرين ألف دينارٍ، قال: والنُّسخةُ به بنيسابور تستغرقُ عُمْرَ الناسخِ ).[سير أعلام النبلاء 17/117].





وان كنت تجهل عن عدد الأزد عبر التاريخ فيها فهيا قم بقراءة التالي مع المصادر :

مكران ثغر الهند ، والثغر في اللغه هو الموضع الصعب الذي يخاف منه العدو ، وهذه المنطقه وماجاورها شهدت تغيرات أثرت على الأمه العربيه والاسلاميه وفيها وقعت اياما بين القبائل العربيه غيرت الخارطه العالميه والاقتصاديه ، وقد اثرت اسره أزديه عريقه ولعبت دورا مهما فيها حتى بعد نكبتها ، انهم آل المهلب بن ابي صفره العتكي الذي طارد الخوارج وشتتهم وساهم مع بنيه في فتح ثغر الهند الذي غير خارطه النفوذ الاسلامي .
شارك المهلب منذ صغر سنه في الفتوحات فبرهن شجاعته في غزو كابل وهو الذي طعن ملكها برمحه ، فذاع صيته وسمي فارس الفرسان ، فكان متواضعا لم يتباهى بذلك وهو القائل : ما كنت اتباهى بطعنه هذا العلج .
عندها اعجب به القائد ابن سمره فكان المهلب يذكره بالقتيه المجاهدين ايام الرسول صلى الله عليه وسلم .
تصالحت الدوله الاسلاميه مع كابل الا انهم عادوا في عهد الصحابي معاويه بن ابي سفيان رضي الله عنه وكان المهلب هو الذي فتح باب كابل الذي كان محروسا بفيل كانت الخيول تنفر منه فترجل المهلب و أزاح الفيل بعقره خرطومه فدخل الجيش الاسلامي وسيطر على المنطقه .
اعجب معاويه رضي الله عنه بالمهلب فسلمه شؤون الحكم في ثغر الهند (جزء من بلوجستان حاليا) ، ودعا الصحابي سعد بن ابي وقاص للمهلب بدوام النصر وان يرزقه الله بذريه كبيره تعينه فاستجاب الله لهذا الدعاء .
والمهلب بن ابي صفره أول من حذف الخيل أي قص شعرها لتخف حركتها في المعارك ، وكانت هذه من اساليب الترك القيقان الذين قاتلهم من قاعدته مكران ، وكان أغلب جند المهلب من قومه الأزد .
استمر المهلب وقومه على نهجه في المساهمه في الفتوحات واخماد صوت الخوارج ، وكانت المنطقه ضمن نفوذهم لخبرتهم وتواجدهم القديم في اراضيها ، وفي زمن الخليفه عبدالملك بن مروان ظهر الخوارج النجدات الذي استغلوا الاوضاع وانشغال الدوله في بعض القضايا وخاصه الاضطرابات التي حدثت في العراق ، والفتنه التي وقعت بين المسلمين ، فسيطر الخوارج على اليمامه و شرق الجزيره وارادوا توسيع نفوذهم فتوجه الخارجي عطيه الحنفي الى عمان فقاتل بني الجلندي وانتصر وقتل عباد بن عبد الجلندي ، ثم اختلف الخوارج فيما بينهم فانفصل عنهم عطيه فعبر البحر الى كرمان واسس دوله للخوارج فيها وضرب بها عمله سميت بالعطويه ، فجمع المهلب بن ابي صفره الازد وتوجه الى كرمان لمحاربه عطيه فتمكن من هزيمته فهرب الخوارج الى سجستان فلحق بهم المهلب وطاردهم الى قندابيل وهناك وقعت معركه عظيمه وقضى على الخوارج وقتل عطيه .
بعد وفاه المهلب بن ابي صفره اصطدم آل المهلب بالحجاج الذي سجن يزيد بن المهلب وبني المهلب وأتباعهم وابعدهم عن شؤون الفتوحات والحكم والقياده والسياسه وادخلهم السجون ، ويقال حتى لا يثب يزيد بن المهلب عليه لميلهم الى آل الزبير رضي الله عنه ، وقد تمكن يزيد واخوته من الهرب واستجاروا بولي العهد سليمان بن عبدالملك الذي آواهم و أكرمهم ثم بعث الى أخيه الوليد يشفع لهم فتركهم الحجاج وشأنهم بأمر من الخليفه ، وفشل الحجاج و القاده من ثقيف من الاطاحه بسليمان وعزله من ولايه العهد واقناع الوليد بذلك وتنصيب ابنه عبدالعزيز ، وبعد وفاه الوليد وانتقال الخلافه لسليمان عزل القاده من ثقيف كقتيبه بن مسلم الذي وافق الحجاج ، كما عزل محمد بن القاسم الذي لم يكن له أي دور في محاوله تغيير ولي العهد ولكن السبب كان بانه من عشيره الحجاج ، وكان بامكان محمد بن القاسم ان يستقل بمكران وسجستان والسند لنفوذه القوي ولكنه أبى الخروج عن طاعه الخليفه اما الحجاج فقد مات بشهور قبل تولي سليمان الخلافه .
عاد آل المهلب الى الساحه من جديد وتقلدوا المناصب وبعد عزل محمد بن القاسم قبض عليه يزيد بن المهلب ليقتاده الى العراق انتقاما من عشيره الحجاج الذين صفوا بيد المهالبه للعداوه والثأر القديم ، وهذه من الصفحات المحزنه في تاريخنا الاسلامي .
عين سليمان يزيد بن ابي كبشه السكسكي بدلا من محمد بن القاسم ولكنه قتل بعد ايام من وصوله بعد ان اشتبك بالهنود الذين تمردوا على الحكم الاسلامي وعاد الملوك الهنود الكفار من جديد واسترجعوا السند ، فبعث الخليفه حبيب بن المهلب ليستعيد المنطقه من جديد ، وبعد سنتين من استقرار آل المهلب كقاده توفي الخليفه و عندما تولى الامام العادل عمر بن عبدالعزيز رضي الله عنه الخلافه عزل آل المهلب وقبض على يزيد بن المهلب وابعده عن ولايه العراق وابعد ابنه معاويه بن يزيد بن المهلب عن ولايه سجستان وسجنهما في قلعه حلب ، وفي سنه 101 هجريه تمكن يزيد وابنه من الهرب بمساعده مواليهم وكان يزيد قد سمع باحتضار الخليفه عمر بن عبدالعزيز رضي الله عنه ، فخاف من تولي الخليفه القادم يزيد بن عبدالملك والسبب خلافاتهم ايام الخليفه سليمان ، و احدى الاسباب ان آل الحجاج هم اصهاره وقد صفوا على يد بن المهلب .

في البصره أعلن يزيد بن المهلب استقلال الأزد ومن والاهم من القبائل العربيه وسيطر المهالبه على كرمان ومكران والأهواز والسند والهند وعمان وجزيره بركاوان أما خراسان فقد فشل مدرك بن المهلب ان يسيطر عليها فبقيت صامده تحت حكم يزيد بن عبدالملك ،وأعلن يزيد بن المهلب الثوره القحطانيه وتلقب بالقحطاني ، ودعمه أزد عمان ومكران وكرمان والبحرين حتى جمع 120000 مقاتل واتخذ مكران وقندابيل قاعده له لكثره الأزد فيها ، وأعطى القياده لوداع بن حميد الأزدي الذي أرسل من ثغر الهند مكران المقاتلين الأزد الى العراق ، بعث يزيد بن عبدالملك أخاه مسلمه لايقاف ثوره المهالبه في معركه كبيره وتمكن من هزيمه يزيد بن المهلب وقتله ، وقتل محمد بن المهلب وحبيب بن المهلب أيضا .
فر المفضل بن المهلب الى كرمان ليلحق بالأزد بعد الهزيمه في العراق ، فبعث مسلمه بن عبدالملك مدرك بن ضب الكلبي لمطارده من تبقى من المهالبه فاشتبك الجانبان وهزم المهالبه مره اخرى بعد قتال عنيف ، خرج المفضل بن المهلب مع أنصاره وبقيه آل المهلب الى مكران واحتمى فيها قبل التوجه الى قندابيل ، غضب مسلمه بن عبدالملك من مدرك بن ضب لعدم تمكنه من القضاء على بقيه فلول المهالبه فعزله وقلد هلال بن أحوز المازني التميمي وأمره أن يضرب عنق كل من بلغ الحلم حتى ينتهي أمر المهالبه وتستعاد المناطق الشرقيه من دوله الخلافه الأمويه ، أدرك هلال بن أحوز المهالبه قبل وصولهم قندابيل وأغلق وداع بن حميد الأزدي صاحب قندابيل الباب في وجوه المهالبه
وأعلن انضمامه الى الدوله الأمويه من جديد بعد مفاوضات مع هلال بن أحوز ، وصدم المهالبه عندما رأوا وداع بن حميد الأزدي وهو في ميمنه جيش هلال بن أحوز التميمي
وأعلن بن أحوز الأمان لكل من يتخلى عن المهالبه فلم يبقى في صفوف المهالبه سوى آل المهلب وبعض الأنصار المقربين ، فقرر المفضل بن المهلب القتال حتى الموت وكان يرى الثبات فخرا لقومه يورثه لهم ، أراد مروان بن المهلب قتل نساء أهل بيته حتى لا يقعن في أسر بن أحوز ولكن المفضل نهاه عن ذلك ، وقاتل المهالبه بشراسه وقتلوا من جيش هلال بن أحوز الكثير من الرجال ولكنهم وقعوا أمام كثرتهم وقوتهم ، وقتل في هذه النكبه لآل المهلب المفضل وعبدالملك و مروان وزياد ومدرك ومعاويه بنو المهلب ومعاويه بن يزيد بن المهلب وتمكن أبو عيينه بن المهلب والمنهال بن ابي عيينه بن المهلب وعمرو والمغيره ابني قبيصه بن المهلب وأولاد اخوته عمر بن يزيد بن المهلب وعثمان بن المفضل من النجاه ولم يتعقبهم هلال بن أحوز التميمي لصعوبه ذلك ، وبعد تغير الدول تغيرت أحوال المهالبه واستقر أكثرهم في جيرفت ، ولن ينسى التاريخ مذبحه آل المهلب وكانت نهايتهم خساره للأمه قبل ان توصف مذبحتهم بأي وصف وقد ضعفت قحطان بعد هذه الحروب الشرسه ، ولكن الامه الاسلاميه بقيت عزيزه قويه في ظل خلافه بني أميه الذين واصلوا الفتوحات الاسلاميه العظيمه ، وكانت الأمم تحسب لأمتنا الاسلاميه الف حساب رغم هذه الفتن المؤسفه .
الأخوه أعضاء مجلس البلوشي كل هذه الاحداث أثرت في تاريخ قبائلنا ولنا في التاريخ عبره ومثل هذه الاحداث تكررت في تاريخنا الاسلامي ولكننا لم نتعلم من الايام والدول ، كذلك انقسمت العرب وعادت تتعصب الى قحطانيه وعدنانيه سواء صرحوا بذلك أو أخفوا ذلك في صدورهم ومثل هذا التحيز لا يحمد فهو خلل ينفذ من خلاله الضعف في الامه والاسلام يشجع الرجل ان يرفع من شأن قبيلته كمنافسه شريفه لمصلحه الامه ولكنه نهى عن التعصب الجاهلي ، كما ضعف البلوش بانقسامهم الى رند ولاشار واهل عمان الى غافريه وهناويه والتاريخ يقول بأن مثل هذه الانقسامات تسهل على القوى الخارجيه الدخول بين أبناء الوطن الواحد و استغلالها لمصالحها ومشاريعها ، علينا بالوحده فبها تكتمل العزه والكرامه من النواه وهي الاسره مرورا بالقبيله الى الوطن الواحد حتى نصل الى الامه الاسلاميه .


المصادر :

مروج الذهب للمسعودي

جغرافيا الهند القديمه

معجم البلدان لياقوت الحموي

بلوغ الأرب في معرفه أحوال العرب

التاريخ السياسي للدول العربيه

التاريخ الاسلامي



أما الكتب العمانية فمليئة بالأخطاء والتعصب بين الهناوية والغافرية ستجد من ينسب قبيلة الشرقي حكام الفجيرة الى المساكرة وهم معروفين بأنهم من الخوالد
وستجد من ينسب بني ياس الى عامر بن صعصعة وهم حلف قبلي تزعمتها قضاعة ، وكم من قبيلة نسبت الى أخرى بتشابه القبائل
فأين الشجاعة من تصحيح هذه الأخطاء ، كيف ترمي يا عبدالملك الناس بالحجارة وبيتك من زجاج ؟
وكل من يحاول أن يجعل الاثنيات في بلوشستان هي الأصل وجعل قبائل البلوش أقلية فهذا باطل ومن خطط الفرس التي فشلت.

ولايهم اليوم اعتباركم البلوش عرباً أم غير عرب ولكنكم لا تسطيعون انكار جذورهم العربية ، وفي النهاية كلكم لآدم وآدم من تراب
ولافضل لعربي على أعجمي الا بالتقوى ولا لأعجمي على عربي الا بالتقوى .
يا ليل غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس