![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#1
|
||||
|
||||
![]()
الحمدُ للهِ الذي أنشأَ وبَرَا، وخلقَ الماءَ والثَّرى، وأبْدَعَ كلَّ شَيْء وذَرَا، لا يَغيب عن بصرِه صغيرُ النَّمْل في الليل إِذَا سَرى، ولا يَعْزُبُ عن علمه مثقالُ ذرةٍ في الأرض ولاَ في السَّماء،، {لَهُ مَا فِي السَّمَـوَتِ وَمَا فِي الاْرْضِ وَمَابَيْنَهُمَا وَمَا تَحْتَ الثَّرَى * وَإِن تَجْهَرْ بِالْقَوْلِ فَإِنَّهُ يَعْلَمُ السِّرَّ وَأَخْفَى * اللَّهُ لا إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ لَهُ الاْسْمَآءُالْحُسْنَى } أحمده ما قُطِع نهارٌ بسيرٍ وليلٌ بسُرى،وأشهد أن لا إله الا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمدا عبده ورسوله المبعوث في أمِّ القُرى، صلى الله وسلم عليه وعلى آله وأصحابِه الذين انتَشَرَ فضلُهُمْ في الوَرَىَ أما بعد: عباد الله أوصيكم ونفسي بتقوى الله، فما من خيرفي الدنيا والآخرة ولاصلاح ولا متاع حسن ولا أمن وسَعة إلا وطريقها التقوى،فبالتقوى تفتح أبواب السماءبالرزق والخير والبركات، {وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آمَنُوا وَاتَّقَوْا لَفَتَحْنَا عَلَيْهِمْ بَرَكَاتٍ مِنْ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ وَلَكِنْ كَذَّبُوا فَأَخَذْنَاهُمْ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ} إخوة الايمان ، إنَّ ربّكم تبارك وتعالى يوالي نعمَه على عباده لتكونَ عوناً لهم على طاعتِه والتقرّب إليه، فإذا استعانوا بنعمِه على معصيته وفرّطوا في جنبِه وأضاعوا أوامرَه واستهانوا بنواهيه واستخفّوا بحرماتِه غيّرَ عليهم حالَهم جزاءً وِفاقاً، (وَمَا رَبُّكَ بِظَلَّـامٍ لّلْعَبِيدِ) فصلت:46، (إِنَّ اللَّهَ لاَ يُغَيّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيّرُواْ مَا بِأَنفُسِهِمْ) الرعد:11. فإذا غيَّر العباد الطاعة بالمعصية غيَّرالله عليهم الغنى بالفقر، والنعمَ بالنقم، والخصبَ بالجدب، والمطرَ بالقحط، والخيرَبالشدَّة والمؤونة، فلم ينزل بلاءٌ من الله إلا بذنوب العباد وتقصيرهم وإعراضهم عن ربِّهم وإقبالهم على شهواتِهم، (وَمَا أَصَـابَكُمْ مّن مُّصِيبَةٍ فَبِمَاكَسَبَتْ أَيْدِيكُمْ وَيَعْفُواْ عَن كَثِيرٍ) وقال تعالى ، (أَوَ لَمَّاأَصَـابَتْكُمْ مُّصِيبَةٌ قَدْ أَصَبْتُمْ مّثْلَيْهَا قُلْتُمْ أَنَّى هَـذَاقُلْ هُوَ مِنْ عِندِ أَنْفُسِكُمْ) وقال سبحانه (ظَهَرَ الْفَسَادُ فِى الْبَرّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِى النَّاسِ لِيُذِيقَهُمْ بَعْضَ الَّذِى عَمِلُواْ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ) الروم:41. أمة الاسلام إِنَّهُ إِذَا كَانَتِ المَلابِسُ دَنِسَةً وَالأَجسَادُ نَجِسَةً، فَإِنَّ مِنَ الحَمَاقَةِ أَن يَبدَأَصَاحِبُهَا بِتَطيِيبِهَا وتَبخِيرِهَا قَبلَ غَسلِهَا وَتَطهِيرِهَا، وَإِذَاكَانَتِ القُلُوبُ قَد تَدَنَّسَت بِالمَعَاصِي أَو تَلَبَّسَت بِشَيءٍ مِنَ الكَبَائِرِ، أَو حُقِنَتِ النُّفُوسُ كُرهًا لِلآخَرِينَ وَبُغضًا لِلمُسلِمِينَ،أَو شَابَ الأَعمَالَ شِركٌ أَو رِيَاءٌ أَو طَلَبُ سُمعَةٍ، أَو تُوُرِّطَ في رِبًا أَو رِشوَةٍ، أَو وُقِعَ في سِحرٍ أَو مُعَامَلَةِ كَهَنَةٍ، أَو مُلِئَتِ البُيُوتُ قَنَوَاتٍ مَاجِنَةً وَأَجهِزَةَ فَسَادٍ خَبِيثَةً، فَأَيُّهُمَا أَولى بِأَن يُبدَأَ بِهِ، أَهُوَ الدُّعَاءُ وَالمَسأَلَةُ، أَمِ التَّوبَةُوَالاستِغفَارُ؟! أَهُوَ طَلَبُ مَا عِندَ اللهِ مِنَ الغَيثِ وَالبَرَكَةِ، أَم إِزَالَةُ الظُّلمِ وَالتَّخَلُّصُ ممَّا يَجلِبُ السُّخطَ وَيَدفَعُ رِضَاالرَّبِّ؟! أمة لا اله الا الله أليس فينا مَن ضَيَّعَ الصلواتِ المكتوبةَ فضلا عنِ النوافلِ المسنونةِ ؟ أليس فينا مَن لا يُقِيمُ لِصلاةِ الجماعةِ وَزنًا ؟ كم نِسبةُ مَن يَقومُ الليلَ مِنَّا ؟ انظروا إلى المُصَلَّيَاتِ في صلاةِ الاستسقاءِ ، لا يَشهُدُ الاستسقاءَ إلا عدد قليل وهؤلاءِالنِّسبَةُ القليلةُ ، ما هُم إلا الشُّيُوخُ والكُهُولُ ،وبعض الصالحين أمثالكم فَأَينَ الشَّبَابُ الذين مَلَؤُوا الدنيا ضجيجًا ؟ أين ذوو النشاطِ والقُوَّةِ ؟بل أَينَ المُسرفون على أَنفُسِهِم بِالذُّنُوبِ ؟ أفلا يَتوبون إلى اللهِ ويستغفرونه ؟ أفي غِنًى هم عن رَبِّهِم ؟ أمَا لهم حاجةٌ في رحمةِ خالِقِهِم ورازقِهِم ؟ ثم أين القاطعونَ لأَرحـامِهِم المُتشاحِنُون مَعَ إِخوانِهِم ؟ أين مَن قَسَت قُلُوبُهُم وَتَصَلَّدَت فهي كِالحجارةِ ؟ يَمُرُّ أَحدُهُم بِأخِيهِ فلايَلتَفِتُ إليه ، ويُقَابِلُ قَرِيبَهُ فَلا يُسَلِّمُ عليه ، ويُدعى كُلٌّ منهماإلى الصُّلحِ فَلا يُجِيبُ ، وَيُذَكَّرُ بِاللهِ فلا يَستجيبُ ، ويُوعَظُ فلايَزدَادُ إلا عُتُوًّا ونُفُورًا ، ألا وإِنَّهُ حِينَ تَتَلَوَّثُ الأَيدِي بِتَنَاوُلِ الحَرَامِ أخذًا وإِعطَاءً، وَتَتَّسِخُ بِالتَّعَدِّي عَلَى المُسلِمِينَ في أَموَالِهِم أَو أَيٍّ مِن حُقُوقِهِم، فَكَيفَ يُستَنكَرُ أَنتُرفَعَ ثُمَّ تُرَدَّ خَائِبَةً؟! لا بُدَّ قَبلَ تَحرِيكِ الأَلسِنَةِ بِالدُّعَاءِ- أَن تَتُوبَ القُلُوبُ إِلى اللهِ وَتُنِيبَ، وَتَعمَلَ الجَوَارِحُ كُلُّهَا بِطَاعَتِهِ، وَأَن يُتَخَلَّصَ ممَّا في البُيُوتِ مِنَ المُنكَرَاتِ،وَأَن يُحِبَّ كُلُّ امرِئٍ لإِخوَانِهِ مِنَ الخَيرِ مَا يُحِبُّهُ لِنَفسِهِ،فَإِذَا نَحنُ فَعَلنَا وَدَعَونَا اللهَ بِلِسَانِ الحَالِ، إِذَا نَحنُ أَصلَحنَاأَنفُسَنَا ظَاهِرًا وَبَاطِنًا، وَتَخَلَّقنَا بِأَخلاقِ الإِسلامِ وَتَأَدَّبنَابِآدَابِهِ، وَاتَّبَعنَا السُّنَّةَ وَاقتَفَينَا الأَثَرَ، فَمَا أَسهَلَ الدُّعَاءَ بِالمَقَالِ حِينَئِذٍ!! إِنَّهُ لا يَحتَاجُ إِلاَّ إِلى رَفعِ اليَدَينِ إِلى السَّمَاءِ بِصِدقٍ وَإِخلاصٍ، مَعَ استِكمَالِ آدَابِ الدُّعَاءِ، وَحِينَهَا فَقَد تَكُونُ الإِجَابَةُأَعجَلَ إِلى أَحَدِنَا مِن استِكمَالِهِ دُعَاءَهُ؛ قَالَ سُبحَانَهُ: (وَقَالَ رَبُّكُمُ ادعُوني أَستَجِبْ لَكُم) وَقَالَ عَلَيهِ الصَّلاةُ وَالسَّلامُ: "إِنَّ اللهَ تَعَالى حَيِيٌّ كَرِيمٌ؛ يَستَحِي إِذَا رَفَعَ الرَّجُلُ إِلَيهِ يَدَيهِ أَن يَرُدَّهُمَا صِفرًا خَائِبَتَينِ".َصَحَّحَهُ الأَلبَانيُّ. أيها الإخوة، طوبَى لمَن عرفَ أنَّ له ربّاً رحيماً، عفوّاً كريماً، يقبل توبَة النادمين، ويُقيل عثراتِ العاثرين إذالجؤوا إليه صادقين مخلصين، غيرَ يائسين ولا مُصرِّين، كيفَ لا؟! وقد أمر بذلك نبيَّه والمؤمنين: (فَاعْلَمْ أَنَّهُ لاَ إِلَـاهَ إِلاَ اللَّهُ وَاسْتَغْفِرْلِذَنبِكَ وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَـاتِ) [محمد:19]. أيها الإخوة، إذا كثُر الاستغفار في الأمة وصدَر عن قلوبٍ بربّها مطمئنة دفع الله عنها ضروباً من النقم، وصرَف عنهاصنوفًا من البلايا والمحن، (وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعَذّبَهُمْ وَأَنتَ فِيهِمْ وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ) روى الترمذي من حديث أبي موسى رضي الله عنه يرفعه إلى النبي صلى الله علي وسلم أنه قال: ((أنزل الله على أمّتي أمانين))، فذكر الآية: (وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُعَذّبَهُمْ وَأَنتَ فِيهِمْ وَمَا كَانَ اللَّهُ مُعَذّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ)، قال: ((فإذا مضيتُ تركتُ فيهم الاستغفار)). بالاستغفار تتنزَّل الرحمات، (لَوْلاَ تَسْتَغْفِرُونَاللَّهَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَ) وفي الاستغفار بإذن الله الفرجُ من كلّ همّ،والمخرجُ من كلِّ ضيق، ورزقُ العبد من حيث لا يحتَسب، في الحديث: ((من لزم الاستغفارَ جعلَ الله له من كلِّ همّ فرجًا، ومن كلّ ضيقٍ مخرجًا، ورزقه من حيث لايحتسب)). إن الاستغفارَ الحقَّ صدقٌ في العزم على ترك الذنب، والإنابةُ بالقلوب إلى علامِ الغيوب. إن الخيرَ كلّه معلّق بصلاح القلوب وقبُول الإيمان، وحينئذ يأتي الغفران، (إِن يَعْلَمِ اللَّهُ فِي قُلُوبِكُمْ خَيْراً يُؤْتِكُمْ خَيْراً مّمَّا أُخِذَ مِنكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌ) أَلا فَمَتَى نَتَّقِي اللهَ في أَنفُسِنَاوَإِخوَانِنَا؟! بَل مَتى نَتَّقِيهِ في البَهَائِمِ وَالعَجمَاوَاتِ الَّتي مُنِعَتِ القَطرَ بِسَبَبِنَا؟! مَتَى نَعُودُ إِلى رُشدِنَا فَنُقِيمَ صَلاتَنَاكَمَا أَمَرَنَا اللهُ (في بُيُوتٍ أَذِنَ اللهُ أَن تُرفَعَ وَيُذكَرَ فِيهَااسمُهُ يُسَبِّحُ لَهُ فِيهَا بِالغُدُوِّ وَالآصَالِ * رِجَالٌ لا تُلهِيهِم تِجَارَةٌ وَلا بَيعٌ عَن ذِكرِ اللهِ وَإِقَامِ الصَّلاةِ وَإِيتَاءِ الزَّكَاةِيَخَافُونَ يَومًا تَتَقَلَّبُ فِيهِ القُلُوبُ وَالأَبصَارُ) [النور: 36، 37]؟! مَتَى نَتَعَامَلُ مَعَ اللهِ حَقَّ التَّعَامُلِ فَنُراقِبَهُ في بَيعِنَاوَشَرَائِنَا وَأَخَذِنَا وَعطَائِنَا؟! مَتى نَتَرَاحَمُ لِيَرحَمَنَا اللهُ؟! قَالَ -عَلَيهِ الصَّلاةُ وَالسَّلامُ-: "الرَّاحِمُونَ يَرحَمُهُمُ الرَّحمنُ -تَبَارَكَ وَتَعَالى-، اِرحمُوا مَن في الأَرضِ يَرحَمْكُم مَن في السَّمَاءِ". صَحَّحَهُ الأَلبَانيُّ. أَلا فَاتَّقُوا اللهَ -أَيُّهَا المُسلِمُونَ- وَكُونُوامَعَ الصَّادِقِينَ، كُونُوا مَعَ اللهِ يَكُنْ مَعَكُم، فَإِنَّهُ تَعَالى عِندَظَنِّ عَبدِهِ بِهِ وَهُوَ مَعَهُ إِذَا ذَكَرَهُ، تَعَرَّفُوا إِلَيهِ في الرَّخَاءِ يَعرِفْكُم في الشِّدَّةِ، أَطِيعُوهُ فِيمَا أَمَرَكُم يُنجِزْ لَكُممَا وَعَدَكُم، وها أنتم عباد الله قد حضرتم في هذا المكان الطاهر بين يدي ربكم تشكون جدب دياركم، وتبسطون إليه حاجتكم، ، فأظهروا رقة القلوب، وافتقار النفوس والذل بين يدي العزيز الغفار، ارفعوا أكف الضراعة إليه، ابتهلوا وادعوا، وتضرعواواستغفروا، وأكثروا من الصلاة والسلام على المصطفى الهادي البشير إمامنا وقدوتنامحمد بن عبد الله اللهم صلِّ وسلِّم وبارك على عبدك ورسولك محمداللهم صل عليهماهطلت الأمطار وسالت الأودية والأنهار وفاضت العيون والآبار اللهم انت الله ، لا إله إلا أنت أنت الغنيّ ونحن الفقراء اللهم إنا نسألك مسألةَ المساكين، وتبتهِل إليك ابتهالَ الخاضعين الذّليلين، وندعوك دعاءَالخائفين الوجِلين، سؤالَ منخضَعت لك رقابهم، ورغِمت لك أنوفهم، وفاضت لك عيونهم،وذلَّت لك قلوبهم اللهم أغثنا, اللهم أغث قلوبنابالإيمان،وبلادنا بالصيّب النافع يارحمن. اللهم أغثنا غيثا هنيئا .......... اللهم سقيا رحمة، اللهم سقيارحمة، لا سقيا عذاب ولا بلاء ولا هدم ولا غرق اللهم إن بالبلاد والعباد من البلاء والجهد مالانشكوه إلا إليك يا ربنااللهم اسق بهائمك وعبادك وأحيِ بلدك الميت.. اللهمّ إنا نستغفرك إنك كنتَ غفَّارًا، فأرسل السماءَ علينا مدرارًا، اللهمّ اسقِ عبادك وبهائمك، وانشر رحمتك، وأحي بلدك الميت.اللهمّ إنا خلقٌ من خلقك، فلا تمنع عنّا بذنوبنا فضلَك،اللهمّ إنا خلقٌمن خلقك، فلا تمنع عنا بذنوبنا فضلك، يامن عمَّ برزقه الطائعين والعاصين، وعمّ بجوده وكرمه جميعالمخلوقين، جد علينابرحمتك وإحسانك، وتفضل علينا بغيثك ورزقك وامتنانك،اللهم وسِّع أرزاقنا، ويسّر أقواتنا،اللهم هذا الدعاء، ومنك الإجابة، وهذا الجهد، وعليك التكلان، ولا حول ولا قوة إلابك، فلا تردنا خائبين،ربَّنا ظلمنا أنفسنا، وإن لم تغفر لناوترحمنالنكونن من الخاسرين. لا إله إلا أنت سبحانك إنا كنا من الظالمين. اللهم قدرفعناإليك أيدينا فلا تردنا بذنوبنا خائبين، ولا من عطاياك محرومين يا أكرم الأكرمين نستغفرك ربنا ونتوب إليك.عباد الله اقلبوا أرديتكم اقتداء بسنة نبيكم سبحان ربك رب العزة عما يصفون، وسلام على المرسلين، والحمد لله رب العالمين |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#2 |
![]() |
![]() شكرا لك |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#3 |
![]() |
![]() استغفر الله .,. استغفر الله .,. استغفر الله .
اللهم اسق عبادك و بهائمك .،. و انشر رحمتك .،. و أحي بذلك الميت. اللهم اسقنا غيثاً مرياً مريعاً نافعاً غير ضار .,. عاجلاً غير آجل . اللهم إنا نستغفرك إنك كنت غفاراً .,. فارسل السماء علينا مدراراً .,. اللهم اسقنا الغيث و لا تجعلنا من القانطين اللهم أنبت لنا الزرع .,. و أدر لنا الضرع .,. و اسقنا من بركات السماء .,. و أنبت لنا من بركات الأرض .,. اللهم ارفع عنا الجهد و الجوع و العري .,. و اكشف عنا من البلاء ما لا يكشفه غيرك . جزاك الله خير .,. بارك الله فيك .,. لك مني أجمل تحية . |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#4 |
إداري أول ![]() |
![]() اسال الله ان يغيث البلاد والعباد
وجزاك الله الجنه وبارك الله فيك |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#5 |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#6 | ||||||||||||
![]() |
![]()
اللهم آمين شاكر ومقدر مرورك بارك الله فيك |
||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#8 |
مراقب عام ![]() |
![]() جزاك الله خيراً .,. بارك الله فيك .,. لك مني أجمل تحية .
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#9 |
![]() |
![]() أبو عدي
مشكور أخوي على المرور بارك الله فيك |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
خطبة المسجد الحرام - 6 ربيع الثاني 1432 - الفتنة ودور الشيطان في إشعالها - أسامة خياط | محمد الساهر | الإسلام حياة | 33 | 24-04-2011 07:16 PM |
خطبة الجمعة ليوم 3 صفر1432هـ | محمد الساهر | الإسلام حياة | 12 | 08-01-2011 07:50 PM |
الاخبار لـ يوم الاثنين 21/1/1432 ابرزهـ هكتور لـ الشباب والاتحاد يرفض كوزمين | مـخـاوي الـلـيـل | المنتدى الرياضي | 7 | 30-12-2010 09:30 PM |
بكرة الاثنين صلاة استسقاء | لورانس1999 | مجلس بني عدوان | 24 | 09-11-2010 06:49 PM |
خطبة الجمعة ليوم 21/11/1431هـ | محمد الساهر | الإسلام حياة | 9 | 30-10-2010 10:01 AM |