![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#1
|
||||
|
||||
![]()
الاحترام لهؤلاء: أمر مطلوب الإحترام هو أحد القيم الإنسانية ويعني تقدير الإنسان للآخر بغض النظر عن لونه أو نسبه أو ثقافته بل التقدير راجع لصفته الإنسانية فقط. وقد يشمل الاحترام تقدير المعاني كاحترام الأنظمة والحقوق والمواقف المشرفة والإبداعات المتميزة، كما أن الاحترام يشمل العلاقات الدولية إذ إن فقدان الاحترام بين الدول قد يثير أزمات سياسية فاحترام الحدود بين الدول واحترام رعايا الدولة وقوانينها من الأمور الأساسية لكل دولة. كما أن الاحترام يشمل العلاقة بين المواطن والدولة اذ يجب على كل مواطن احترام وطنه وقيادته وشعبه، كما أن الدولة مطالبة باحترام حقوق مواطنيها المتعددة كالرأي الذي يخدم الصالح العام ورعاية سبل الكرامة الإنسانية والمساواة والعدالة بين المواطنين. وفي عهد الجاهلية العربية لم يكن للاحترام أي اعتبار إلا في إطار العصبية القبلية فمنسوبو القبيلة مطالبون باحترام رئيس أو شيخ قبيلتهم ورؤساء القبائل يحترم بعضهم البعض الآخر لخشية بعضهم البعض أما المرأة وفقراء المجتمعات والمماليك فحدث عنهم ولاحرج من الاحتقار والإقصاء وعدم الاحترام. كل فترة سنأخذ بمشيئة الله فئة يجب علينا إحترامها دون غيرها للنقاش حولها ويأتي في قمة الاحترام المتبادل مايلي:- - إحترام الوالدين: احترام الإنسان لوالديه أمر حتمي باعتبار ذلك طاعة لله ولرسوله مصداقا لقوله تعالى في هذا الشأن { وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِندَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاَهُمَا فَلاَ تَقُل لَّهُمَآ أُفٍّ وَلاَ تَنْهَرْهُمَا وَقُل لَّهُمَا قَوْلاً كَرِيمًا } وكذلك قوله تعالى {وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا}. الآيتين (23 ،24) من سورة الاسراء. وفي السنة الشريفة سأل رجل رسول الله صلى الله عليه وسلم أي العمل أفضل؟ قال: (إيمان بالله ورسوله ثم برالوالدين). ويأتي احترام الوالدين لكونهما سببا لاجتماع الأسرة ووحدتها ولأنهما سبب لوجود الإنسان وتربيته ورعايته ومن مظاهر إحترام الوالدين مخاطبتهما بالألفاظ اللائقة وعدم النظر إليهما بحدة وقسوة ومساعدتهما في حمل أغراضهما وإلقاء السلام عليهما عند لقاء أي منهما وحفظ أسرارهما. م/ن للفائده |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#2 |
كبار الشخصيات
مشرف القسم العام مشرف قسم الحوار ![]() |
![]() موضوع رائع منك اخي محمد
ينقل الى قسم الحوار حسب طلبك تحياتي وتقديري |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#3 |
![]() |
![]() محمد الساهر
مشرف قسم المواضيع المنقوله مشرف قسم الاسلام حياة التعالي على الناس وجزرهم لسبب او لاخر واحتقارهم والنيل منهم واهاتتهم تعمدا ليس من قيم واخلا ق الانسان العربي المسلم وديننا يحثنا على البر والتقوى الدي يشمل التسامح والتغاضي والعفو عند القدره وقد ورد عنه صلى الله عليه وسلم انه قال ( انما بعثت لاتمم مكارم الاخلاق) وربما نجد العفو التسامح عند اليهود والنصارى مع بعضهم وان كان كان هدا الخطا فادحا فقد اعتدرت امريكا لليابان عن القنبله النوويه التي اسقطت على هيروشيما وقتل الاف الناس وقبلت اليابان هدا الاعتدار في الوقت الدي اعتدر فيه الشهيد القائد صدام حسين للكويت ولم يقبل هدا الاعتدار بل سخروا منه واهانوه بمسريحات ساخره رغم اننا مسلمين حثنا الدين على الاعتدار لمن اسئنا له والعفو لمن اساء لنا وعن الوالدين فشأنهم عضيم فاحترامهم والبر بهم يعد فريضه ولا تقبل سائر اعمال العبد لا برضاء الوالدين اشكرك جزيل الشكر على هدا الموضوع الهادف التعديل الأخير تم بواسطة راعد الوسميه ; 27-08-2012 الساعة 01:57 PM. |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#4 | ||||||||||||
عضو مميز
![]() |
![]()
حي الله مراقبنا الحبيب أبومحمد الروعة هو مرورك الكريم بارك الله فيك نتمنى لك وللجميع الفائده, |
||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#5 | ||||||||||||
عضو مميز
![]() |
![]()
راعد الوسميه شكراً لمرورك على موضوعي وهذا شرف لي ووسام على صدري أعتز به وكما ذكرت بأن الإعتذار يعتبر فن لا يجيد قبوله أي شخص وإنما هو هبة من الله لا يتقن الإعتذار وقبوله سوى فئة قليله من البشر، نسأل الله أن نكون ممن يعتذر وقت الوقوع في الخطأ ويقبله من الآخرين.. |
||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#6 |
مراقب عام
![]() |
![]() الاحترام فن لا يتقنه الا القليل ..
كلمه كبيره بمعناها ومدلولها وتحمل الكثير الكثير من المعاني الساميه والقيم الاسلاميه التي تربي فينا اسلوب التعايش والتعامل مع الغير .. (فلتحترم .. لتحترم ) (عامل الناس كما تريد ان يعاملوك ) (الدين المعامله ) وهناك العديد كن الاقوال والمأثوره بهذا الجانب والتي منهجها لنا ديننا الحنيف لنعامل بها الغير من الناس ومن بني البشر باختلاف اطيافهم واديانهم وعقائدهم .. احترام الاخرين لا يأتي الا من احترام الذات اولا .. ومن احترم ذاته فحريا به احترام الاخرين .. اما بخصوص احترام الوالدين . فاظن ان هذا من اكبر الوجبات التي على المسلم والفرد ان يهتم به فمهما تحدثت عن هذه الجزئيه بالذات من احترام الوالدين فازال مقصرا ولن نستطيع ان نعطيه حقه من الطرح .. اشكرك ابوخالد تحيتي |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#7 |
عضو مميز
![]() |
![]() الإحترام لهؤلاء : أمـــر مطلـــوب 2 وقد يشمل الاحترام تقدير المعاني كاحترام الأنظمة والحقوق والمواقف المشرفة والإبداعات المتميزة، كما أن الاحترام يشمل العلاقات الدولية إذ إن فقدان الاحترام بين الدول قد يثير أزمات سياسية فاحترام الحدود بين الدول واحترام رعايا الدولة وقوانينها من الأمور الأساسية لكل دولة. كما أن الاحترام يشمل العلاقة بين المواطن والدولة اذ يجب على كل مواطن احترام وطنه وقيادته وشعبه كما أن الدولة مطالبة باحترام حقوق مواطنيها المتعددة كالرأي الذي يخدم الصالح العام ورعاية سبل الكرامة الإنسانية والمساواة والعدالة بين المواطنين. وفي عهد الجاهلية العربية لم يكن للاحترام أي اعتبار إلا في إطار العصبية القبلية فمنسوبو القبيلة مطالبون باحترام رئيس أو شيخ قبيلتهم ورؤساء القبائل يحترم بعضهم البعض الآخر لخشية بعضهم البعض أما المرأة وفقراء المجتمعات والمماليك فحدث عنهم ولاحرج من الاحتقار والإقصاء وعدم الاحترام. ويأتي في قمة الاحترام المتبادل مايلي:- - إحترام كبار السن وذلك بتوقيرهم وتجنب المزح غير اللائق معهم وإستقبالهم عند قدومهم بالفرح والترحيب وحسن الإستماع إليهم وعدم مخاطبتهم بأسمائهم المجردة بل بألقابهم أو كنياتهم التي هم يحبونها ويرغبون فيها. |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#8 |
مراقب عام
![]() |
![]() نقل جميل ورائع ابا خالد سلمت يداك يقول الشيخ سعد البراك : من سبل تحقيق احترام الذات : اولاً : عدم التطاول على الآخرين : فمن تطاول على الناس تطاولوا عليه ، ومن نال منهم نالوا منهم ، والعكس بالعكس ، وهذه قاعدة قررها أهل العلم استنباطاً من قوله تعالى {ولا تسبوا الذين يدعون من دون الله فيسبوا الله عدوا بغير علم } . قال النووي في شرح مسلم : قال العلماء : فالله نهى عن سب آلهة الكفار وهو أمر مباح ومندوب إليه شرعاً لما فيه من إغاظة الكافرين وإغاظتهم قربة لله جل جلاله ، ومع ذلك نهى الله عن ذلك السب وجعله محرماً لكونه يفضي إلى سب الله جل جلاله ، ومن هذا قالوا أن سد الذريعة في هذا واضح . (شرح الترمذي للشنقيطي 12 /17 ) وعن علي رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: " لعن الله من لعن والديه : قالوا يا رسول الله ويلعن الرجل والديه ، قال : يسب الرجل أبا الرجل فيسب أباه ويسب أمه ، فيسب أمه " . فنهى النبي صلى الله عليه وسلم الرجل أن يسب أبا الرجل لأنه إذا سبه أفضى إلى سب الثاني لأبي الأول فكأنه تذرع بهذا الأمر للمحذور. ثانيا : احترام الوالدين ولا يكون ذلك إلا ببرهما وتوقيرهما .: قال تعالى {وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُوا إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاهُمَا فَلا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ وَلا تَنْهَرْهُمَا وَقُلْ لَهُمَا قَوْلاً كَرِيمًا * وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنْ الرَّحْمَةِ وَقُلْ رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا }.فقد قرن سبحانه عبادته وتوحيده بالإحسان إلى الوالدين ولين الجانب وخفض الجناح لهما .كان محمد بن المنكدر يضع خده على التراب ويقول: يا أماه ضعي رجلك على خدي. بل وصى الله تعالى بهما في وصية خالدة إلى يوم القيامة نزل بها سيد الملائكة على سيد البشر والأنبياء والمرسلين صلى الله عليه وسلم ، فقال {وَوَصَّيْنَا الإِنْسَانَ بِوَالِدَيْهِ حُسْنًا } ، وقال {وَوَصَّيْنَا الإِنسَانَ بِوَالِدَيْهِ حَمَلَتْهُ أُمُّهُ وَهْنًا عَلَى وَهْنٍ وَفِصَالُهُ فِي عَامَيْنِ أَنْ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ}. قال ابن عباس رضي الله عنهما: (ثلاث آيات نزلت مقرونة بثلاثة، لا يقبل الله واحدة بدون قرينتها، أما الأولى فهي قوله تعالى:{ أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ } فمن أطاع الله ولم يطع الرسول فلن يقبل منه، وأما الثانية فهي قول الله {وَأَقِيمُوا الصَّلاَةَ وَءَاتُوا الزَّكَاةَ }، فمن أقام الصلاة وضيع الزكاة لن يقبل منه، أما الثالثة فهي قول الله تعالى {أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ } ، فمن شكر الله ولم يشكر لوالديه فلن يقبل منه. وشكر الوالدين يكون ببرهما والإحسان إليهما ، وهذا من مقامات النبوة ومن أخلاق الأنبياء، فهذا نبي الله نوح يقول {رَبِّ اغْفِرْ لِي وَلِوَالِدَيَّ وَلِمَنْ دَخَلَ بَيْتِي مُؤْمِنًا وَلِلْمُؤْمِنِينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ } . وهذا نبي الله إبراهيم ، يتحبّب إلى والده بأحب كلمة له كلمة : يا أبتِ ، مع أن أباه كافر يصنع الأصنام ويبيعها ، ومع ذلك ناداه نداء رقيقاً رقراقاً يلين القلوب القاسية ، فقال {وَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ إِبْرَاهِيمَ إِنَّهُ كَانَ صِدِّيقًا نَبِيًّا * إِذْ قَالَ لأَبِيهِ يَا أَبَتِ لِمَ تَعْبُدُ مَا لا يَسْمَعُ وَلا يُبْصِرُ وَلا يُغْنِي عَنْكَ شَيْئًا *يَا أَبَتِ إِنِّي قَدْ جَاءَنِي مِنْ الْعِلْمِ مَا لَمْ يَأْتِكَ فَاتَّبِعْنِي أَهْدِكَ صِرَاطًا سَوِيًّا * يَا أَبَتِ لا تَعْبُدْ الشَّيْطَانَ إِنَّ الشَّيْطَانَ كَانَ لِلرَّحْمَنِ عَصِيًّا * يَا أَبَتِ إِنِّي أَخَافُ أَنْ يَمَسَّكَ عَذَابٌ مِنْ الرَّحْمَنِ فَتَكُونَ لِلشَّيْطَانِ وَلِيًّا } إن البر من أعظم الطاعات وأجلّ الأعمال . ففي الصحيحين عن ابن مسعود رضي الله عنه قال: سألت النبيّ صلى الله عليه وسلم : أيّ العمل أحب إلى الله؟ قال: "الصلاة على وقتها"، قلت: ثمّ أيّ؟ قال: "بر الوالدين "، قلت: ثمّ أيّ؟ قال: "الجهاد في سبيل الله". وفي صحيح البخاري عن عبد الله ابن عمرو رضي الله عنه أن رجلا جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال له : أبايعك على الهجرة والجهاد أبتغي الأجر من الله تعالى، فقال صلى الله عليه وسلم : "فهل لك من والديك أحد حيّ؟ ". قال: نعم، بل كلاهما، فقال صلى الله عليه وسلم : "فتبتغي الأجر من الله تعالى؟"، قال: نعم، قال: "فارجع إلى والديك فأحسن صحبتهما". الوالدان من أبواب الجنّة ، كما قال أحد الصالحين عندما ماتت أمه فبكى بكاء مريرا، فلما سألوه: لِمَ تبكي هكذا؟ قال: كيف لا أبكي وقد كان لي بابان إلى الجنة، واليوم أغلق أحدهما؟! وبرهما سبب في دخول الجنة ، عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :" رغم أنف ثم رغم أنف ثم رغم أنف من أدرك والديه عند الكبر أحدهما أو كلاهما فلم يدخل الجنة ". وفي الحديث الذي رواه البيهقي ورواه ابن ماجة وحسنه الألباني أن رجلاً جاء إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقال: يا رسول الله، أردت أن أغزو ـ أي في سبيل الله ـ وقد جئت أستشيرك، فقال: "هل لك أم؟" قال: نعم، قال: "فالزمها، فإن الجنة عند رجلها". ثالثا : احترام الكبير : وكما أُمرنا باحترام الصغير فإننا أُمرنا باحترام الكبير أيضاً . عن عبد الله بن عمرو رضي الله عنهما قال : قال رسول الله صلي الله عليه وآله وسلم : ليس منا من لم يرحم صغيرنا، ويعرف شرف كبيرنا ، أخرجه أحمد وأبو داود والترمذي . أي انه ليس من أخلاقنا أن لا نعطي الكبير حقه من الاحترام والتقدير مهما بدر منه . فمن احترام الكبير: تقديمه على الصغير. قال أبو مسعود البدري رضي الله عنه : كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يمسح منا كبنا في الصلاة ويقول " استووا ولا تختلفوا . فتختلف قلوبكم . ليلني منكم أولو الأحلام والنهى (الرجال البالغون ) . ثم الذين يلونهم . ثم الذين يلونهم"، قال أبو مسعود : فأنتم اليوم أشد اختلافا . رواه مسلم. ومن احترام الكبير الحياء منه : عن أبي سعيد رضي الله عنه قال "لقد كنت على عهد رسول الله صلى الله عليه وسلم غلاماً فكنت أحفظ عنه فما يمنعني من القول إلا أن ها هنا رجالاً هم أسن مني" . رواه الشيخان . وعن عبد الله بن عمر رضي الله عنهما أن رسول الله قال أخبروني بشجرة مَثَلَها مثل المسلم ، تؤتي أكلها كل حين بإذن ربها ، ولا تحتُّ ورقها . فوقع في نفسي أنها النخلة ، فكرهت أن أتكلم ، وثَمَّ أبو بكر وعمر ، فلما لم يتكلما ، قال النبي صلى الله عليه وسلم : هي النخلة. فلما خرجت مع أبي قلت : يا أبتاه ، وقع في نفسي أنها النخلة ، قال : ما منعك أن تقولها ، لو كنت قلتها كان أحب إلي من كذا وكذا ، قال : ما منعني إلا أني لم أرك ولا أبا بكر تكلمتما فكرهت . رواه البخاري التعديل الأخير تم بواسطة ابو احمد العدواني ; 30-08-2012 الساعة 04:24 PM. |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#9 |
عضو مميز
![]() |
![]() الإحترام لهؤلاء : أمـــر مطلـــوب 3 - إحترام العلماء والمعلمين وذلك لدورهم في مجال التوعية والتربية والإرشاد إلى الطريق الصحيح قال عليه الصلاة والسلام: (ليس منا من لم يرحم صغيرنا ويوقر كبيرنا ويعرف لعالمنا حقه). ويقول المولى عز وجل: {يَرْفَعِ اللَّهُ الَّذِينَ آمَنُوا مِنكُمْ وَالَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ دَرَجَاتٍ وَاللَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيرٌ} الآية ( 11) سورة المجادلة. ويقول الشاعر:- العلم اشرف مطلوب وطالبه لله أفضل من يمشي على قدم وسئل أحد الحكام السابقين لَم تُكرّم معلمك فوق كرامة أبيك فقال إن أبي سبب حياتي الفانية ومعلمي سبب حياتي الباقية. |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#10 |
عضو مميز
![]() |
![]() 3- الاحترام بين الزوجين وصف الله عز وجل الحياة الزوجية باللباس فقال تعالى {أُحِلَّ لَكُمْ لَيْلَةَ الصِّيَامِ الرَّفَثُ إِلَى نِسَآئِكُمْ هُنَّ لِبَاسٌ لَّكُمْ وَأَنتُمْ لِبَاسٌ لَّهُنَّ } الآية (187) من سورة البقرة. |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
1432هـ هل هو عام شؤم لهولاء الأربعة.. | خاتم الجابري | منتدى الحوار | 8 | 25-10-2011 12:28 AM |
الشكر لهؤلاء الرجال عبر مجلسنا | ALRAGI | مجلس بني عدوان | 29 | 03-03-2011 02:09 PM |
الشكر لهؤلاء الرجال عبر مجلسنا | ALRAGI | يوتيوب | 1 | 27-02-2011 10:02 PM |
شكرا لهؤلاء الافذاذ | أبو المهند الدوسي | مجلس دوس بني علي | 10 | 17-05-2008 04:02 PM |