منتديات زهران  

العودة   منتديات زهران > المنتديات العامة > الإسلام حياة

مقاصد العيد


الإسلام حياة

إضافة ردإنشاء موضوع جديد
 
أدوات الموضوع
  #1  
قديم 29-08-2011, 01:05 AM
الصورة الرمزية عطر الكون
عطر الكون عطر الكون غير متواجد حالياً

قلم مميز
 






عطر الكون is on a distinguished road
افتراضي مقاصد العيد

الســلام عليكم ورحمة الله وبركاته



اقتضت سنة الله في خلقه ألاَّ تسير وقائع الحياة على وتيرة واحدة ، وألاَّ تستمر في رتابة ثابتة، بل جعل التغيير والتنويع من السنن التي فطر عليها الحياة والأحياء ، ولذا كان في تشريع الأعياد ما يلبي حاجات العباد ، ويتجاوب مع فطرهم ، من حب للترويح والتغيير ، ونزوع إلى التجديد والتنويع ، فشرع لهم عيد الفطر عقب ما فرض عليهم من الصيام ، وشرع لهم عيد الأضحى بعد ما أوجب عليهم من فريضة الحج .






فالأعياد وإن كانت من الشعائر التي توجد لدى جميع الأمم والشعوب - فما من أمة إلا ولها أعيادها ومناسبتها - ، إلاَّ أن الأعياد في الإسلام تختلف في مقاصدها ومعانيها ، فعندما قدم النبي - صلى الله عليه وسلم - المدينة ولهم يومان يلعبون فيهما ، قال : ما هذان اليومان ؟ قالوا كنا نلعب فيهما في الجاهلية ؟ فقال - عليه الصلاة والسلام - : ( إن الله قد أبدلكم بهما خيرا منهما يوم الأضحى ويوم الفطر ) رواه أبو داود وغيره.





**مقاصد العيد ***
وكان من المقاصد العظيمة التي شرعت لأجلها الأعياد في الإسلام ، تعميق التلاحم بين أفراد الأمة الواحدة ، وتوثيق الرابطة الإيمانية ، وترسيخ الأخوة الدينية بين المسلمين في مشارق الأرض ومغاربها ، مصداقاً لقول المصطفى - صلى الله عليه وسلم - : ( المؤمن للمؤمن كالبنيان يشد بعضه بعضاً ) البخاري , فالعيد في الإسلام لا يختص به بلد دون آخر ، ولا أناس في مكان ما دون غيرهم ، بل يشترك فيه المسلمون جميعهم في شتى البقاع والأماكن حيثما كانوا وحيثما وجدوا ، طالما انتسبوا لهذا الدين ، وكانوا في عداد المؤمنين .

و لهذا شرع في يوم العيد الخروج إلى المصلى ، وأن لا يترك أحد من أهل البيت صغيراً أو كبيراً ، ذكراً أو أنثى ، حتى المرأة الحائض ، ليلتقي الجميع ، مهللين مكبرين ذاكرين لله ، تحقيقاً لهذه الغاية .

ومن مقاصد العيد ، تغيير نمط الحياة المعتادة ، وكسر رتابتها الثابتة ، ذلك أن من طبيعة النفس البشرية حبها وتطلعها إلى تغيير ما اعتادته من أعمال ، فكان العيد مناسبة للتغيير ، وفرصة للترويح ، لتستريح بعد التعب ، وتفرح بعد الجد والنصب ، وتأخذ حظها من الاستجمام وما أباح الله ، فتعود أكثر عملاً ونشاطاً ، ولهذا - والله أعلم - جاء النهي عن صيام يوم العيد ، وثبت عنه - صلى الله عليه وسلم - أنه قال : ( أيام التشريق أيام أكل وشرب وذكر ) رواه مسلم وغيره .

ومن مقاصد العيد مباسطة الأهل ومداعبتهم ، خصوصاً بعد أن باعدت تكاليف الحياة ومشاغلها بين الأب وأبنائه ، وبين الزوج وزوجته ، وبين الإنسان وأرحامه ، وقد ثبت عن عائشة رضي الله عنها أنها قالت : دخل عليَّ النبي - صلى الله عليه وسلم - وعندي جارتيان تغنيان بغناء بعاث ، فاضطجع على الفراش وحوَّل وجهه ، فدخل أبو بكر فانتهرني وقال : مزمار الشيطان عند رسول الله ؟ فأقبل عليه رسول الله - صلى الله عليه وسلم - فقال: ( دعهما فإنه يوم عيد ) ، فلما غفل غمزتهما فخرجتا ، وكان يوم عيد يلعب السودان بالدرق - ( الترس ) - والحراب ، فإما سألتُ رسول الله ، وإما قال: ( تشتهين تنظرين ؟ فقلت : نعم ، فأقامني وراءه ، ورأسي على منكبه وخدي على خده ، حتى إذا مللت قال : حسبك ؟ قلت: نعم ) ، وفي رواية : " فدعاني النبي - صلى الله عليه وسلم- فوضعت رأسي على منكبه ، فجعلت أنظر إلى لعبهم ، حتى كنتُ أنا التي انصرف عن النظر إليهم " ( متفق عليه ) .



وفي الحديث دلالة على أن العيد فيه من الانبساط ما ليس في غيره ، وأن من مقاصده الترويح عن النفوس ، والتبسط مع الأهل والأصحاب ، في حدود ما أباح الله ، قال الحافظ ابن حجر : " وفي هذا الحديث من الفوائد : مشروعية التوسعة على العيال في أيام الأعياد بأنواع ما يحصل لهم بسط النفس ، وترويح البدن من كُلَفِ العبادة ، وفيه أن إظهار السرور في الأعياد من شعار الدين ".

ويجب التأكيد على أن هذا الانبساط واللهو المباح ، لا يعني أبداً الانفلات من القيود ، والتحلل من الآداب ، وإطلاق العنان للشهوات ، لتسرسل النفوس في الآثام واللذات ، وتنساق مع دواعي الهوى والشيطان ، دون رادع من دين أو حياء بدعوى التبسط والترويح .

ومن مقاصد العيد الأساسية التذكير بحق الضعفاء والعاجزين ، ومواساة أهل الفاقة والمحتاجين ، وإغناؤهم عن ذل السؤال في هذا اليوم ، حتى تشمل الفرحةُ كلَّ بيتٍ ، وتعمَّ كل أسرة ، ولذلك شُرِعت الأضحية وصدقة الفطر .

والعيد فرصة لتتصافى النفوس ، وتتآلف القلوب ، وتتوطد الصلات والعلاقات ، وتدفن الضغائن والأحقاد ، فتوصل الأرحام بعد القطيعة ، ويجتمع الأحباب بعد طول غياب ، وتتصافح الأفئدة والقلوب قبل الأيدي .





**أحكام العيد***
وهناك جملة من الأحكام والسنن والآداب المتعلقة بالعيد ، ينبغي للمسلم أن يراعيها ويحرص عليها ، وكلها تنطلق من المقاصد والغايات التي شرعت لأجلها الأعياد في الإسلام ، ولا تخرج عن دائرة التعبد لله رب العالمين ، في كل وقت وحين .

فمن هذه الأحكام حرمة صوم يوم العيد ، لما ثبت عن عمر رضي الله عنه ، أنه صلَّى قبل الخطبة ، ثم خطب الناس فقال : " يا أيها الناس ، إن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - قد نهاكم عن صيام هذين العيدين ، أما أحدهما فيوم فطركم من صيامكم ، وأما الآخر فيوم تأكلون نُسُكَكَم " . رواه البخاري .

ويستحب في العيد الإكثار من التكبير ، فيكبر في عيد الفطر من غروب شمس آخر يوم من رمضان ، ويستمر حتى صلاة العيد لقوله تعالى: { ولتكملوا العدة ولتكبروا الله على ما هداكم } ( البقرة 185 ) ، ويتأكَّد عند الخروج إلى المصلى ، وانتظار الصلاة .

وأما في الأضحى فإن التكبير المطلق مشروع من أول أيام ذي الحجة لقوله تعالى: { ويذكروا اسم الله في أيام معلومات } ( الحج 28 ) ، والأيام المعلومات هي عشر ذي الحجة ، وقد ثبت في الصحيح أن ابن عمر و أبا هريرة كانا يخرجان إلى السوق في أيام عشر ذي الحجة يُكبِّران ، ويُكبِّر الناس بتكبيرهما .

ولذا فإنه يسن إظهاره في هذه الأيام ورفع الصوت به في المساجد والدور والطرق والأسواق وأماكن تجمع الناس ، إظهاراً لهذه الشعيرة ، وإحياء للسنة ، واقتداء بسلف الأمة .

وأما التكبير المقيد بعد الصلوات المفروضة فيبدأ من فجر يوم عرفة بالنسبة لغير الحاج ، وأما الحاج فيبدأ من صلاة الظهر يوم العيد ، لأنه مشغول قبل ذلك بالتلبية .

ويستمر التكبير المطلق - في كل وقت- مع التكبير المقيد إلى عصر آخر يوم من أيام التشريق ، وهو رابع أيام العيد ، لقوله تعالى : { واذكروا الله في أيام معدودات } ( البقرة 203 ) ، ولقوله عليه الصلاة والسلام : ( أيام التشريق أيام أكل وشرب وذكر لله ) رواه مسلم .

وصفة التكبير أن يقول : الله أكبر الله أكبر ، لا إله إلا الله ، والله أكبر الله أكبر ولله الحمد ، وإن كبَّر ثلاثاً فهو حسن ، والأمر في ذلك واسع .

ومن الآداب المستحبة في يوم العيد الاغتسال والتجمل ، والتطيب ولبس أحسن الثياب ، لأنه يوم يجتمع فيه الناس ، وقد ثبت أن ابن عمر رضي الله عنه كان يغتسل يوم الفطر قبل أن يغدو إلى المصلى ، وأقرَّ النبي - صلى الله عليه وسلم - عمر بن الخطاب ، ولم ينكر عليه التجمل للعيد حين رأى عمرُ جبة من إستبرق فقال : يا رسول الله ، ابتع هذه ، تجمل بها للعيد والوفود ، فقال له -صلى الله عليه وسلم - : ( إنما هذه لباس من لاخلاق له ) أخرجه البخاري مما يدل على مشروعية أصل التجمل والتزين للعيد .

فينبغي للمسلم أن يكون في هذا اليوم على أحسن مظهر ، وأتم هيئة ، وذلك إظهاراً لنعمة الله عليه ، وشكراً له على ما تفضل به ، فإن الله عز وجل يحب أن يرى أثر نعمته على عبده .

والسنة في عيد الفطر أن يأكل قبل الصلاة ، وأن يأكل تمرات وتراً ، ثلاثاً أو سبعاً أو تسعاً .... ، وأما في الأضحى فلا يأكل حتى يذبح أضحيته فيأكل منها ، فعن بريدة رضي الله عنه قال : " كان النبي - صلى الله عليه وسلم - لا يخرج يوم الفطر حتى يأكل ، ولا يأكل يوم الأضحى حتى يرجع فيأكل من أضحيته " رواه أحمد .

ويُستحب أن يخرج إلى المصلى ماشياً ، لقول علي رضي الله عنه : " من السنة أن تخرج إلى العيد ماشياً ، وأن تأكل شيئاً قبل أن تخرج " رواه الترمذي .

ويستحب كذلك أن يخالف الطريق ذهابا وإياباً ، فيذهب من طريق ويعود من غيره ، فعن جابر رضي الله عنه قال : " كان النبي - صلى الله عليه وسلم - إذا كان يوم العيد خالف الطريق " كما في البخاري .

وقد تلمس أهل العلم لذلك بعض الحكم منها : إظهار شعائر الإسلام بالذهاب والإياب ، ومنها السلام على أهل الطريقين ، ومنها شهادة البقاع ، ومنها التفاؤل بتغير الحال إلى المغفرة ، ومنها قضاء حاجة من له حاجة في الطريقين .

وسواء علمنا الحكمة أم لا ، فالسنة اتباع هديه - صلى الله عليه وسلم - فإنه لا يخلو من حكمة .



والتهنئة بالعيد من العادات الحسنة التي تعارف عليها الناس ، مع ما فيها من تأليف القلوب ، وجلب للمودة والألفة ، وعليه فلا حرج في التهنئة بأي لفظ من الألفاظ المباحة كأن يقال : " عيد مبارك " ، أو " أعاده الله عليك " ، أو " كل عام وأنتم بخير " أو نحو ذلك من العبارات ، وقد كان أصحاب رسول الله - صلى الله عليه وسلم - إذا التقوا يوم العيد يقول بعضهم لبعض : " تقبل الله منا ومنك " .





وإظهار السرور والفرح في الأعياد من شعائر الدين ، فلا بأس من اللعب واللهو المباح ، وفعل كل ما يُدخل البهجة في النفوس ، مع مراعاة الحدود الشرعية ، من غير إفراط ولا تفريط ، فقد قدم رسول الله - صلى الله عليه وسلم - المدينة ولهم يومان يلعبون فيهما ، فقال : ( ما هذان اليومان ) ؟ قالوا كنا نلعب فيهما في الجاهلية ، فقال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - ( إن الله قد أبدلكم بهما خيرا منهما يوم الأضحى ويوم الفطر ) رواه أبو داود .





وليحذر المسلم مما يُرتَكَب في أيام الأعياد من تبذير وإسراف ، وتبديد للأموال والأوقات ، وجرأة على محارم الله ، ونحو ذلك من الأمور التي تنافي التعبد لله الواحد الأحد في الأعياد وغيرها ، وتعود بالضرر والخسران على أصحابها في الدنيا والآخرة .





نسأل الله أن يتقبل منا صالح الأعمال ، وأن يعيد علينا هذه الأيام باليُمن والخير والبركة .

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التوقيع
{ سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته }~.
أخر مواضيعي
رد مع اقتباس
قديم 29-08-2011, 02:06 AM   #2
شذى الريحان
عضو اداري
كبار الشخصيات
 
الصورة الرمزية شذى الريحان
 







 
شذى الريحان will become famous soon enough
افتراضي رد: مقاصد العيد

اللهم آآمين
تقبل الله منا ومنك
جزاكِ الله خير وبارك فيكِ
كل عام وانتِ بخير

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التوقيع
أخر مواضيعي
شذى الريحان غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 29-08-2011, 02:32 AM   #3
ابو احمد العدواني
مراقب عام
 
الصورة الرمزية ابو احمد العدواني
 







 
ابو احمد العدواني is on a distinguished road
افتراضي رد: مقاصد العيد


ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التوقيع
كفارة المجلس: سبحانك اللهم وبحمدك ، أشهد أن لا إله إلا أنت ، أستغفرك وأتوب إليك .
أخر مواضيعي
ابو احمد العدواني غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 29-08-2011, 02:40 AM   #4
عبدالرحمن الخزمري
 
الصورة الرمزية عبدالرحمن الخزمري
 







 
عبدالرحمن الخزمري is on a distinguished road
افتراضي رد: مقاصد العيد

كل عام وأنتم بخير .,. جزاكِ الله كل خير .,. بارك الله فيكِ .,. لكِ مني أجمل تحية .
أخر مواضيعي
عبدالرحمن الخزمري غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 29-08-2011, 03:04 AM   #5
ابو نواف العدواني
 
الصورة الرمزية ابو نواف العدواني
 







 
ابو نواف العدواني is on a distinguished road
افتراضي رد: مقاصد العيد


ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التوقيع
أخر مواضيعي
ابو نواف العدواني غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 29-08-2011, 03:38 AM   #6
أبوعدي

مراقب عام
 
الصورة الرمزية أبوعدي
 







 
أبوعدي will become famous soon enough
افتراضي رد: مقاصد العيد

جزاك الله خيراً .,. بارك الله فيك .,. لك مني أجمل تحية .

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التوقيع
إذا أردت أن لا تندم على شيء فـ افعل كل شيء لوجه الله...
أخر مواضيعي
أبوعدي غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 29-08-2011, 04:36 AM   #7
نادر الجنوب

مراقب عام
 
الصورة الرمزية نادر الجنوب
 







 
نادر الجنوب is on a distinguished road
افتراضي رد: مقاصد العيد

بارك الله فيك وكل عام وانتم بخير
تقبل مروري

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التوقيع
<div align=center>[flash=http://www.7iah.com/up/uploads/13475751661.swf]WIDTH=593 HEIGHT=278[/flash]


النفس تجزع أن تكون فقيرهـــ  .........................
.............................................. والفقر خيرً من غنى يطغيهآ
وغنى النفس هو الكفاف فإن أبت .........................
..............................................  فجميع مافي الأرض لا يكفيهآ</div>
أخر مواضيعي
نادر الجنوب غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 29-08-2011, 05:17 PM   #8
جبل ابراهيم
 







 
جبل ابراهيم is on a distinguished road
افتراضي رد: مقاصد العيد

مشكوووووور والله يعطيك الف عافيه

وكل عام وانتم بخير
جبل ابراهيم غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 29-08-2011, 11:48 PM   #9
ابو عازب العدواني
 
الصورة الرمزية ابو عازب العدواني
 







 
ابو عازب العدواني is on a distinguished road
افتراضي رد: مقاصد العيد

اقتباس:

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبوعدي   مشاهدة المشاركة

   جزاك الله خيراً .,. بارك الله فيك .,. لك مني أجمل تحية .



ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التوقيع
أخر مواضيعي
ابو عازب العدواني غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
قديم 31-08-2011, 01:36 AM   #10
عطر الكون

قلم مميز
 
الصورة الرمزية عطر الكون
 







 
عطر الكون is on a distinguished road
افتراضي رد: مقاصد العيد

عزيزتي شذى الريحان شكرا على المرور

ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
التوقيع
{ سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته }~.
أخر مواضيعي
عطر الكون غير متواجد حالياً   رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)


الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1)
 

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه للموضوع : مقاصد العيد
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
العيد بعيون عبدالواحد...((العيد الذي نذرف فيه الدموع ماهو بعيد)) فهد سعود الزهراني الموروثات الشعبية 16 06-10-2008 09:44 PM
الان حمل ( أناشيد العيد) + ( فلاشات العيد ) هدية مني لكم خليل الحريري مجلس بني حرير 7 02-10-2008 05:24 PM
خواطر في العيد..العيد بهجة وفرح ومواعيد. دعوة مفتوحة لخواطركم في العيد. هايدي الترحيب والمناسبات 7 02-10-2008 01:14 AM
العيد القلب الطيب الترحيب والمناسبات 9 15-10-2007 03:08 PM
وش اخبار الديار وكيف هي اجواء العيد بليلة العيد أبو بدر مجلس بني عدوان 6 13-10-2007 08:49 PM


الساعة الآن 05:37 PM.


Powered by vBulletin
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd.
جميع ما يطرح في المنتديات من مواضيع وردود تعبر عن رأي كاتبها ولا تعبر بالضرورة عن رأي الإدارة
Copyright © 2006-2016 Zahran.org - All rights reserved