الشخصية المزدوجة !!

[ابو احمد العدواني]

[frame="7 80"]

الشخصية المزدوجة :

أن يظهر الإنسان الذوق والأدب في بعض الحالات، ثم السب والشتم والتطاول على الآخرين في حالات أخرى،
ربما يكون الإنسان أيضًا حسن المزاج منشرحا في بعض الحالات، وفي مواقف أخرى يكون مكتئبًا ولا يستطيع أن يتفاعل إيجابيًا مع الآخرين

بعض هذه الشخصيات يكون هستيرياً جدّاً كيف ؟
يريد أن يثبت وجوده ويشد انتباه الآخرين إليه، هذا جزء في هذه الشخصية،
ويكون في بعض الأحيان يحاول أن يثبت نفسه ولكن بطريقة أخرى، وهي بالصراخ ورفع الصوت واللجوء إلى العنف والتحايل

من سلبيات هذه الشخصية
صعوبة الثقة بها والتعامل معها
وهذه الشخصية تكون أيضًا غير مرتاحة وقلقة
يعانون من الاكتئاب، وربما يلجأ البعض لمحاولة الانتحار
ويوجد الكثير منهم في ساحات الجريمة والشرطة والمحاكم.

صفات الشخصية المزدوجة لـ ( اسماعيل رفندي )

1- الإزدواجية في التعامل حسب ذوقها ومصلحتها وحسب المقاصد الخفية في نفسيتها.
2- تتقمص في لباس الحيل و الخدع من وراء ستار البراءة والمصلحة العامة.
3- تعترف بالخير والثناء والمكانة إذا كانت هي المعنية وإلاّ ديدنها الحسد وباطنها مملوءة بالحقد.
4- تحب المدح ويعمل عليها وينشط بها (بل المدح من الدوافع الرئيسية لتحركها ومبادرتها).
5- تتقرب إلى أصحاب القرار لذاتها وللوقاية من فقدان تأييدهم.
6- تحرص على الفرص، بل تستغل الفرص بكل الوسائل المشروعة والممنوعة.
7- النظرة التآمرية هي الغالبة عليها في تصرفاتها و إذا أبدت رأياً ظهرت ذلك في رأيها.
8- في ذاتها متكونة من نقيضين، العدو والصديق ينفعل بهما حسب الضرورة (أي معيار العداء و الولاء هي مصلحتها).
9- التعامل النفساني هو الغالب عليها ولاترى للأساليب الأخرى من معانٍ حميدة.
10- مفرطة في مقاييسها في ذم الآخرين و تزكيتهم، أيضاً وفق معاييرها و رضاها.

خلاصة القول :
الشخصية المزدوجة هي شخصية منافقة مريضة نفسية والعياذ بالله

[/frame]

[ابن روزه]

هذه الشخصية اقرب ما تكون الى المنافقين الذين يظهرون عكس ما يخفون ومن الشخصيات القريبة منها )الشخصية المزاجيه( وهذه صعب التعامل معها وكل يوم لها مزاج وراي فيسيرها اي موقف واي راي ليس لها شخصية ثاببته فترى صاحبها كل يوم له شأن وراي لا يكاد يستقر على شيئ فهو حسب مزاجه وحالته النفسيه فيكون التعامل معه صعبا وفي اغلب الاحيان يتجنبونه الناس بسبب مزاجيته وتقلب شخصيته

شكرا اخ عبدالله على موضوعك الجدير بالمناقشه

[الفقير الي ربه]

ولماذا لا تكون بمرض مثل مرض السكري هو السبب في تقلبات الشخص لماذا تحكمون على الناس بدون ان ترون ضروفهم الخاصة حكمتم على انة مرض نفسي وانهم منافقين
بدون التاكد من حالتهم المرضية حرام ونحن في الشهر الفضيل نتهم الناس بالنفاق ولا ندري ما هو السبب واذا عرف السبب بطل العجب فا تقو الله في هذه الاستنتاجات الغير عادلة

[محمد الساهر]

بعض هذه الشخصيات يكون هستيرياً جدّاً كيف ؟

يريد أن يثبت وجوده ويشد انتباه الآخرين إليه، هذا جزء في هذه الشخصية،
ويكون في بعض الأحيان يحاول أن يثبت نفسه ولكن بطريقة أخرى، وهي بالصراخ ورفع الصوت واللجوء إلى العنف والتحايل

خلاصة القول :
الشخصية المزدوجة هي شخصية منافقة مريضة نفسية والعياذ بالله

الف شكر اخي عبدالله

[شمس عصرا]

الأخ الكريم عبدالله..
لاشك أن مزاج الانسان لايكون على وتيرة واحده,
فاحيانا تجد الانسان منشرحا سعيدا,واحايين اخرى تجده مغتما كئيبا
وتارة تراه سمحا لينا,وتارة قاسيا عنيدا
هذا هو الانسان وهذه نفسيته التي تخضع للضغوطات المحيطه
وهذا الامر طبيعي,ولامناص للنفس الانسانيه من التأثر بمايحيطها

ولكن وان اختلف مزاج الانسان فهناك امور مبدئيه يجب ان لاتتغير ولاتختلف نظرة الانسان لها مهما حدث
فالوقوف مع الحق ومناصرة المظلوم وقول اخطأت لمن أساء وأصبت لمن احسن
هي أمور مبدأيه لاتتغير بتغير مزاج الانسان صاحب الخلق والضمير

وأما الانسان الانتهازي المتسلق الذي بلا مبادئ فستكون مصلحته هي الفيصل ومزجه هو الميزان

[أبو مراد الزهراني]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة شمس عصرا      الأخ الكريم عبدالله.. لاشك أن مزاج الانسان لايكون على وتيرة واحده, فاحيانا تجد الانسان منشرحا سعيدا,واحايين اخرى تجده مغتما كئيبا وتارة تراه سمحا لينا,وتارة قاسيا عنيدا هذا هو الانسان وهذه نفسيته التي تخضع للضغوطات المحيطه وهذا الامر طبيعي,ولامناص للنفس الانسانيه من التأثر بمايحيطها ولكن وان اختلف مزاج الانسان فهناك امور مبدئيه يجب ان لاتتغير ولاتختلف نظرة الانسان لها مهما حدث فالوقوف مع الحق ومناصرة المظلوم وقول اخطأت لمن أساء وأصبت لمن احسن هي أمور مبدأيه لاتتغير بتغير مزاج الانسان صاحب الخلق والضمير وأما الانسان الانتهازي المتسلق الذي بلا مبادئ فستكون مصلحته هي الفيصل ومزجه هو الميزان

أحسنت أخي شمس عصرا أتفق معك. .
شكرا عبدالله نسأل الله الهداية والتوفيق للجميع. ..

[سعد الحبيطه]

عندما يكون الضمير نائم لا توقظه أية أخلاق أو قيم إنسانية، فتجد تقلبات في حياتـه العمليـة والإجتماعيـة
ينتج عنـه أزدواجيـة وتقلب الأراء فتارة هنا وتارة هناك ..
والحل أن يتجنب الناس أولئك المصابون بها ,, حتى ينعـمو بشخصيـة طبيعيـة يصدق باطنهم وظاهرهم ..
شكري وتقديري أبو أحمد ,,

[يحيى محمد الزهراني]

فعلا من كانت هذه الصفه فيه فهو اما مريض نفسيا وهذا يعذر لمرضه
اما اذا كان منافق ومزاجي فهذا الشخص يجب التعامل معه بحذر
وفي منتدانا هذه وجوه مشابهه ولكنها بحمد الله قليله ولا تلبث ان يقضى عليها
طرحك هذا جا في وقته المناسب وربما مرعلينا مشابه له في الساعات الماضيه
نسأل الله العفو والعافيه
شكرا لك ابو احمد على الاطروحات المفيده

[أبوعدي]

كل عام وانتم بخير
وتقبل الله منا ومنكم صالح الاعمال

بالنسبة لمثل هذه الشخصية فمن رأيي أن الشخص يمر بمراحل مزاجية
تتحكم في بعض تصرفاته أو يكون مصاب بمرض من الامراض تجعله يتصرف تحت
تأثير المرض ولكن في كلتا الحالات لا نأيد مثل هذه التصرفات وليس المعنى تبرير لعمل مثل هذه التصرفات
الغير مرغوبة لانه لابد لكل شخص أن يكون له كنترول يستطيع ضبط تصرفاته
فهناك مسلمات يجب عدم الحياد عنها. حتى لا يتصف الشخص بالنفاق أو المرض
في تصرفاته
وهناك علاج برأيي وهو تجب مثل هؤلاء الاشخاص


لك مني كل الشكر مشرفنا القدير

[راعد الوسميه]

لايوجد في القاموس بما يسمى الازدواجيه
حتى الانبيا منهم من وصفهم بالسحره والدجالين والازدواجيين
وهم من اختارهم الله لنشر رسالاته
نستيطع ان نصنف من ينطيق عليهم ماوررد
في عنوان الموضوع (بالانفصاميين في الشخصيه)
وهو الاسم العلمي وربما النفسي لمن لديه هذه
الازدواجيه وهناك علاج لمن اراد ان يتعالج

تحياتي لك