![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#1
|
|||
|
|||
![]()
بسم الله الرحمن الرحيم أبنائي وبناتي أعضاء وزوار منتديات زهران : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ، الموضوع المطروح من عنوانه الله يحفظكم جميعا ،، الآن بدأت عملية تصحيح أوضاع العمالة الوافدة في البلد وبالتأكيد أن هناك فراغ لابد من إشغاله بأيادي سعودية لتحل محل تلك الايادي التي نهبت ثروات الوطن ونحت بالمواطن السعودي جانبا واصبح هو الضيف وهم أهل المنزلي ،، سبق وأن ذكرت في مواضيع سابقة عن حجم الحوالات لدول تلك العمالة وهي بالمليارات كان ينبغي لها أن لا تهرب للخارج ويستفيد منها المواطن السعودي ويفيد بلده ومواطنيه ،، ناهيك عن تأثير تلك العمالة في المجتمع وتحويله الى مجتمع مستورد ويقلد الآخرين . الآن الدولة رعاها الله استجابت لمطلب كنا ولا زلنا نحثهم عليه وبالفعل تحقق ما يصبوا إليه المواطن العادي . أولا : لا أحد يتصور أن الدولة مطلوب منها توظيف الجميع وهذا معمول به في دول العالم فالمؤسسات الغير حكومية تقع عليها مسئولة جسيمة تجاه أبنا البلد وعليها أن تعمل جنلا إلى جنب مع المؤسسات الحكومية وهي مكملة لها . ثانيا : لسنا نحن معشر الشر أفضل من الانبياء والمرسلين فهم آحترفوا المهنة وعملوا وخدموا ورعوا الاغنام فإذا كان ذلك شرف لهم فلماذا نعتبره اليوم من العيوب الاجتماعية ؟ وأين وصلنا منهم ؟ سأوضح لكم ماذا كان يعمل كل نبي ورسول في الفقرة التالية : الأنبياء والرسل أصحاب حرفة ومهنة : الإسلام دستورٌ عظيم، يعمل على استقرار حياةِ الأفراد والجماعات، والأمم والمجتمعات، وإنَّ التأمُّلَ في منهج الإسلام - الذي ارْتَضاه الله تعالى لنا دِينًا - يجده يُولِي الحِرفةَ، أو بصِفة عامة "العمل" عنايةً فائقة؛ فقد قال الله - تعالى -: ﴿****وَقُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ****﴾ [التوبة: 105]، كما أنَّ أنبياءَ الله ورُسلَه كان لكلِّ واحد منهم حِرْفة أو مِهْنة يعتزُّ بها ويتقنها، ورَوَى الحافظُ البزَّارُ عن رِفاعة بن رافِع: أنَّ النبيَّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - سُئِل: أيُّ الكسب أطيبُ؟ قال: ((عمَلُ الرَّجلِ بيده، وكُل بيْع مبرور))؛ وروى البخاريُّ في صحيحِه عن المِقدام بن معدِيكرب - رضي الله عنه - عنِ النبي - صلَّى الله عليه وسلَّم - قال: ((ما أكَل أحدٌ طعامًا قطُّ خيرًا مِن أن يأكُلَ مِن عمل يدِه، وإنَّ نبيَّ الله داود - عليه السلام - كان يأكُل مِن عمل يدِه)). **** هذا يدلُّ على أنَّ لكلِّ نبي مِهنةً أو حِرْفة؛****لأنَّ مِن الدِّين أن يقومَ الإنسانُ بأداء ما تتطلَّبه شؤونُ الحياة مِن زِراعة وصناعة وتِجارة وحِرْفة ومِهنة بالطريقة التي يُوضِّحها الإسلام؛ لهذا نرى الإسلامَ يوجِّه أتباعَه إلى استخدام وسائل الإنتاج المتاحَة لهم في جميعِ مجالات العمل. **** **** ومِن شَرَف المِهنة أنَّ الله - عزَّ وجلَّ - علَّمها أنبياءَه ورُسلَه، فآدم أبو البشَر - عليه السلام - كان فلاَّحًا يحرُث الأرض ويزْرَع بنفسِه، وتساعده زوجتُه حواءُ في جميعِ الأعمال التي تتطلَّبها مهنةُ الزراعة، ويصنع كذلك المعدَّاتِ التي تُعينه على ذلك، وكان نبيُّ الله إدريس - عليه السلام - خيَّاطًا، وكان نوحٌ - عليه السلام - نجَّارًا؛ يصنع الفُلْك الذي يتَّخذه طريقًا للنجاةِ مِن الطوفان، فقال الله - عزَّ وجلَّ - ﴿****وَاصْنَعِ الْفُلْكَ بِأَعْيُنِنَا وَوَحْيِنَا وَلَا تُخَاطِبْنِي فِي الَّذِينَ ظَلَمُوا إِنَّهُمْ مُغْرَقُونَ*********وَيَصْنَعُ الْفُلْكَ****﴾ [هود 37 - 38]. **** وكان خليلُ الله إبراهيم - عليه السلام - بنَّاءً، وهو الذي بنَى الكعبة - البيت الحرام - وعاونَه في عملية البناء ولدُه إسماعيل - عليه السلام - فقال الله - تعالى -: ﴿****وَإِذْ يَرْفَعُ إِبْرَاهِيمُ الْقَوَاعِدَ مِنَ الْبَيْتِ وَإِسْمَاعِيلُ رَبَّنَا تَقَبَّلْ مِنَّا إِنَّكَ أَنْتَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُ****﴾ [البقرة: 127]. **** وكان إلياسُ - عليه السلام - نسَّاجًا، وكان داودُ - عليه السلام - حدادًا يصنَع الدروع؛ قال الله - تعالى -: ﴿****وَلَقَدْ آتَيْنَا دَاوُدَ مِنَّا فَضْلاً يَا جِبَالُ أَوِّبِي مَعَهُ وَالطَّيْرَ وَأَلَنَّا لَهُ الْحَدِيدَ*********أَنِ اعْمَلْ سَابِغَاتٍ وَقَدِّرْ فِي السَّرْدِ وَاعْمَلُوا صَالِحًا إِنِّي بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ****﴾ [سبأ: 10 - 11].**** أمَّا سيِّدنا موسى - عليه السلام - فكان راعيًا للغَنَم؛ قال - تعالى -: ﴿****وَمَا تِلْكَ بِيَمِينِكَ يَا مُوسَى*********قَالَ هِيَ عَصَايَ أَتَوَكَّأُ عَلَيْهَا وَأَهُشُّ بِهَا عَلَى غَنَمِي وَلِيَ فِيهَا مَآرِبُ أُخْرَى****﴾ [طه: 17 - 18]. **** وكان سيِّدنا عيسى - عليه السلام - يَعْمَل بالطبِّ؛ قال الله - تعالى - في كتابه الكريم: ﴿****وَأُبْرِئُ الْأَكْمَهَ وَالْأَبْرَصَ وَأُحْيِي الْمَوْتَى بِإِذْنِ اللَّهِ****﴾ [آل عمران: 49]. **** وقال الله - عزَّ وجلَّ - في شأنِ يوسف - عليه السلام -: ﴿****وَقَالَ الْمَلِكُ ائْتُونِي بِهِ أَسْتَخْلِصْهُ لِنَفْسِي فَلَمَّا كَلَّمَهُ قَالَ إِنَّكَ الْيَوْمَ لَدَيْنَا مَكِينٌ أَمِينٌ****﴾ [يوسف: 54]، ومِن هذه الآية الكريمة يتَّضح أنَّ يوسفَ - عليه السلام - استدعاه مَلِكُ مصر؛ ليجعلَه أثيرًا لديه، محظيًّا عنده، ومعلوم أنَّ مَن كان بهذه المنزلة لدَى الملوك فهو مِن أربابِ الحياة الرغدة، ثم هو مِن أهل التَّرَف، وقد رفض يوسف - عليه السلام - أن يُعطِّل ما أعطاه الله مِن قوَّة، وما منحَه مِن جهد، وما ألْهَمه من عِلم وخِبرة، ويرضَى بحياة البطالة التي لا تستريح لها نفْسٌ أبيَّة، فطلَب أن يقومَ بعمل فيه كثير من الجهد؛ إصلاحًا لأمور الناس، وحِفظًا للمجتمع مِن الاختلال؛ قال الله - تعالى - عن يوسف - عليه السلام: ﴿****قَالَ اجْعَلْنِي عَلَى خَزَائِنِ الْأَرْضِ****﴾ موضِّحًا له الحِكمةَ في هذا الطلب بقوله: ﴿****إِنِّي حَفِيظٌ عَلِيمٌ****﴾ [يوسف: 55]. **** أمَّا رسولُنا الكريم - صلَّى الله عليه وسلَّم - فكان يعمل منذُ الصِّغر راعيًا للغنم،****وهو لم يبلغِ السادسة من عُمره، وكان النبيُّ - صلَّى الله عليه وسلَّم - بعدَ ذلك يذكُر في غِبطة وسرور رَعْيَه الغنم، كان يقول: ((ما بَعَث الله نبيًّا إلا رعَى الغَنَم)) والســـــلام عليـــــــــــــكم التعديل الأخير تم بواسطة سعيد بن عبدالله الزهراني ; 08-11-2013 الساعة 06:01 PM. |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#2 |
الإشراف العام
![]() |
![]() قرار التصحيح جرئ
وستكون آثاره ايجابيه وهي فرصه لمن اراد ان يعمل مشاريع صغيره وناجحه ستقل الجرائم والسرقات والابتزاز شكرا لحكومتنا شكرا لك ابا عبدالله ولي عوده |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#3 |
مراقب عام
![]() |
![]() الحقيقة أبو عبد الله قرار صائب ولكن السؤال هل سيستمر هذا الأمر والعمل به بجديه دون هوادة أم أنه مجرد وقت ينتهي العمل به مع عماله سائبة جديدة ..
بكل صدق الشوارع المزدحمة أصبحت مميزة بوقف الكثير من الليموزينات وأصبح أبن البلد الرابح الأول في هذه المسألة .. للأسف اتضحت وانفضحت خبايا الوهميين حتى المتعاقدين مع الأمانات وبعض الحارات في مكة ورئيت ذلك لا وجود لعاملي النظافة والمخلفات للأسف تملاء الأزقة والأماكن التجميع وإذا لم تتحرك الأمانات في إيجاد عمالة سيصبح هناك كارثة صحية ليست بالبسيطة . أهني حكومتنا على هذا القرار الجريء نعم سيتوقف بعض المصالح بالذات في البناء ولكن فرصة لمن يريد الدخول في هذا المجال وكذلك في محلات الخضروات والمواد الغذائية وهذا سيحد كثيراً من البطالة في حال توسيع فكر الشاب السعودي أن هذه المدخرات ملكة تذهب للعمالة المتخلفة .. أشكرك أبا عبد الله على إنتقاء هذا الموضوع الحساس .. لك مني طيب المنى .. |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#4 |
![]() |
![]() قرار حكيم ولابد ان يكون لدينا الجديه في هذا الامر فلآن شباب الوطن لديهم الفرصه المناسبه ليخدمو وطنهم بااي مجال وحتى نبتعد عن الاعتماد على العماله السائبه الاجنبيه .
موضوع في غايه الاهميه شكرا لك ابا عبدالله |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#5 | ||||||||||||
موقوف
![]() |
![]()
استاذي المشرف العام ( ابو نضال الدوسي ) مرورك اسعدني بل ويعتبر دافع وحافز قوي للمخلصين لهذا المنتدى الشامخ بشموخكم وعلو هامتكم ، اشكرك على إهتمامك لا عدمناك يالغالي . |
||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#6 | ||||||||||||
موقوف
![]() |
![]()
هلا وغلا بالمشرف القدير ( أبو مراد الزهراني ) اشكرك على مرورك العطر . نعم الشوارع شبه خالية من العمالة التي كانت تحتل الارصفة وتتمضجع على جنباتها . عودة إلى سوالك حول الجدية في التصحيح ،، أنا أعتقد أن الحكومة ماضية في التصحيح والتأهيل والتدقيق في المهنة قد لا يحد من تدفقهم مستقبلا ولكن ربما تكون العمالة أكثر مهنية وأختصاصية وكلا يعمل في المهنة التي زستقدم من أجلها ،، إذا ما ترك الشاب السعودي من إحلال محلهم حسب حاجة العمل فالمشكلة كانت تكمن في إستقدام عمالة وبيعها أو نثرها في البلد للعبث بآمنه وخيراته هذا في إعتقادي ما دفع الحكومة والوزير المختص إلي المضيئ قدما لانفاذ ما صدر بهذا الجانب بغض النظر عن من يدعو علي هذا الوزير أو ذاك فالبلد مسذولية المواطن أولا والحكومة ثانيا ، دمت في حفظ الله ورعايته ، |
||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#7 | ||||||||||||
موقوف
![]() |
![]()
هلا وغلا مشرفنا الغالي ( آنا السليمي ) اشكرك على المرور والتعليق ،، واتفق معك أخي الغالي أن هذه فرصة سانحة للجميع إذا ما أخذها الشاب السعودي محمل الجد فإن الحال سيتغير بمشيذة الله الى الافضل وينعم المواطن بخير بلده وهذا حق مكتسب للجميع ، دمت في رعاية الله وحفظه. |
||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#8 |
عضوية شرفية خاصة
![]() |
![]() أهلا أبا عبدالله
نعم أخي الكريم قرار جريء ويصب في مصلحة المواطن البلد فيه الخير الكثير وخاصة المدن الكبيرة . ومن يعمل سيجد الخير الكثير ومن يفضل النوم فبشره بالمهانة على قولة شيباننا والله ماعَيَّنْ خير وأكل عيش وخلاَّ عيش في هذا البلد الا الأجانب وانحن يالسعوديين عايشين على رواتبنا جزء منها أقساط للبنك لتسديد القروض وجزء لأقساط السيارة والباقي مصاريف للبيت وتسديد لمخالفات ساهر وتسديد الجوالات والفواتير ومنكسين عقلنا وكاشتين والجيب فاضي موضوع في غاية الروعة . لقد حانت الفرصة لمن يريد أن يعمل ... دمتم في حفظ الله |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#9 |
مراقب عام
![]() |
![]() قرار حكيم وجريء ونتمنى أن تسير فيه الدوله بلا رجوع 0 فأغلب المحلات أقفلت والشوارع أصبحت شبه فاضيه ابن البلد في امس الحاجه للعمل والمسكن فهو أولى ، نحن نعيش في أزمة منذ سنوات غلاء في المعيشة وصعود في العقار وارتفاع في الأسعار وكل ذلك لا مبرر له سوى جشع التجار واستغلالنا من قبل الأجانب ، العمل ليس عيباً ولا نقص في حق الانسان بالعكس أفضل من ان يكون عاله على الغير الأنبياء قدوتنا وهم اصحاب مهن وحرف ومن الأمثله على أعمالهم : عَنِ السَّائِبِ بْنِ أَبِى السَّائِبِ أَنَّهُ كَانَ يُشَارِكُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَبْلَ الإِسْلاَمِ فِي التِّجَارَةِ ، فَلَمَّا كَانَ يَوْمُ الْفَتْحِ جَاءَهُ فَقَالَ النَّبِىُّ صلى الله عليه وسلم : " مَرْحَباً بِأَخِي وَشَرِيكِي ، كَانَ لاَ يُدَارِى وَلاَ يُمَارِى ، يَا سَائِبُ قَدْ كُنْتَ تَعْمَلُ أَعْمَالاً فِي الْجَاهِلِيَّةِ لاَ تُقْبَلُ مِنْكَ وَهِيَ الْيَوْمَ تُقْبَلُ مِنْكَ " [ رواه أحمد ] عَنِ الْمِقْدَامِ رضي الله عنه ، عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ : " مَا أَكَلَ أَحَدٌ طَعَاماً قَطُّ خَيْراً مِنْ أَنْ يَأْكُلَ مِنْ عَمَلِ يَدِهِ ، وَإِنَّ نَبِيَّ اللَّهِ دَاوُدَ - عَلَيْهِ السَّلاَمُ - كَانَ يَأْكُلُ مِنْ عَمَلِ يَدِهِ " [ رواه البخاري ] وَعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ : " كَانَ زَكَرِيّا _ عليه السلام _ نَجَّاراً " [ رواه مسلم ] . وكان داود عليه السلام حداداً يصنع الدروع للقتال عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ رضي الله عنه ، عَنِ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ : " مَا بَعَثَ اللَّهُ نَبِيًّا إِلاَّ رَعَى الْغَنَمَ " ، فَقَالَ أَصْحَابُهُ وَأَنْتَ ؟ فَقَالَ : " نَعَمْ كُنْتُ أَرْعَاهَا عَلَى قَرَارِيطَ لأَهْلِ مَكَّةَ " [ رواه البخاري ] . شكرا لك أبا عبدالله على روعة الاختيار ولك مني أجمل تحية |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#10 |
مشرف قسم الاسلام حياة وقسم التغريدات
قسم العام ![]() |
![]() انشرح صدري عندما قراءت مقالتك وبعدها قراءت المشاركات التي تدعم توجه الحكومه
والأن آتى الدور على الشباب أن يؤسسوا دولتهم فشدوا الهمه ياشباب فلقد حان العمل فلنكن نحن السباقون لميدان العمل والتجاره فأجدادنا كانوا يزرعوا ويصبروا ثم يحصدوا ليأكلوا وهي ليست فقط للشباب بل ايضا للمتقاعد يستطيع الان تكوين عمله الجديد ولأهل مكه والمدينه الان اسسوا مشاريعكم بجوار الحرم وخافوا الله قبل البشر الان وقت العمل وقت التغير فشدوا الهمه وحافظوا على دولتكم لانها مملكتكم شكرا لك استاذي العبقري سعيد على طرحك الاكثر من رائع وتجاوب المشاركين واتمنى من الله ثم الشباب ان يستفيدوا من خبرة المتقاعدين والبدء في العمل والله يعطيكم العافيه |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
مدح المرأة لزوجها أمام الآخرين حسن نية أم عقدة نقص | محمد الساهر | شقائق الرجال | 10 | 15-12-2010 02:38 PM |
¨°o.O (هل الشباب عقدة الإتحاد) O.o | tiger of zahran | المنتدى الرياضي | 3 | 26-11-2009 09:05 PM |
النكته التي عقدت كل من قراها !!! | خليل الحريري | الإستراحة | 3 | 29-01-2009 01:33 PM |
جادك الغيث إذا الغيث همى يازمان الوصل بالأندلس | ابو عبدالله | المنتدى الأدبي | 6 | 02-09-2006 11:29 PM |