![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#1
|
|||
|
|||
![]()
[align=center]بسم الله الرحمن الرحيم
تحيه طيبه وبعد.. أخواني واخواتي... أقدم لكم قضيه أرى أنها تستحق الوقوف والمناقشه ألا وهي (سوء الظن بالغير) أن نسئ الظن بالغير.... هذا قال كذا وكذا، إذاً يريد الشماته. هذا فعل كذا وكذا، إذاً يريد الانتقام. لماذا لا نتروى في أحكامنا على الاخرين؟ لماذا لا نقول أنه بهذا القول يريد النصح والتذكره؟ ولماذا لا نقول انه بهذا الفعل كان ينوي الأصلاح؟ لماذا نسئ الظن بالآخرين؟ لماذا كل أحتمالاتنا تكون هي السيئه؟ لماذا لا نضع الأحتمالات الحسنه في المقدمه؟ .................. لا أنكر أن القواعد الشاذه موجود لكنها ليس الأساسيه وللأسف أننا تركنا القواعد الأساسيه لنتمسك بالقواعد الشاذه...(التي قد تكون نادره بل نادره جداً) ................. الأسئله أمامكم ولكم الأجابه. تقديري واحترامي[/align] [align=center]الهنوف[/align] |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#2 |
عضوية شرفيه خاصة
![]() |
![]() سوء الظن أختي منهيٌ عنه شرعاً
وعلينا دائماً إحسان الظن بالآخرين نأياً بأنفسنا ـ لا سمح الله ـ عن ظلمهم ، فالنوايا لا يعلم بها إلا الله وفي ذلك الخير ـ كل الخير ـ لنا ولهم شكراً لك ، تقبلي مروري وخالص تحياتي |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#3 |
![]() |
![]() الناس تختلف في قدراتها وفي تصرفاتها وفي ردودهم وحكمهم على الأخرين
شخصية الفرد و أهوائه هي من تقوده للحكم بالظن بالسوء على الغير وبالمقابل نجد ان إنسان هو الذي يحرك شخصيته واهوائه ويتحكم فيها ويتصرف بمنطقيه وبنظره بعيدة المدى ليتحقق فيما بعد عما دار في خلجات نفسه عن ذلك الشخص وسؤء الظن هو من الوسواس من الشيطان يزين للفرد تلك الظنون السيئه حتى في اقرب قريب له يشك فيه ... جزآك الله كل خير ... ... يعطيك العافية ... ... بارك الله فيك ... |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#4 |
قلم مميز ![]() |
![]() [align=center]اختي وشقيقتي الهنوف ابارك لك بهذا الأداء الرائع
وسيري على هذا المنوال وعين الله ترعاك موضوعك شيق للغاية[/align] [align=center]احبك اختك غربة مشاعر[/align] |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#5 |
قلم مميز ![]() |
![]() ازيد على كلام اخواني اللي سبقوني ان بعض الناس يضع نفسه في موضع يجعل الناس تسيء الظن به ويسهل على الناس سوء الظن به...!! فعلى الانسان ان ينأى بنفسه عن مواطن الشبهات ومزالق الردى وهذي طبيعة البشر في اعتكاف الرسول صلى الله عليه وسلم ما رواه الشيخان أن صفية زوج النبي صلى الله عليه وسلم جاءت تزوره في اعتكافه في المسجد ، في العشر الأواخر من رمضان ، فتحدثت عنده ساعة ، ثم قامت تنقلب ، فقام النبي صلى الله عليه وسلم معها يقلبها ، حتى إذا بلغت باب المسجد عند باب أم سلمة ، مر رجلان من الأنصار ، فسلّما على رسول الله صلى الله عليه وسلم ، فقال لهما النبي صلى الله عليه وسلم : ( على رسلكما ، إنما هي صفية بنت حيي ) ، فقالا : سبحان الله يا رسول الله ! وكبُرَ عليهما ، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : ( إن الشيطان يبلغ من الإنسان مبلغ الدم ) وفي لفظ : ( يجري من الإنسان مجرى الدم ) ، ( وإني خشيت أن يقذف في قلوبكما شيئاً ) وفي لفظ : ( شراً ) . فمن شدة حرصه صلى الله عليه وسلم ، على صدق إيمان هذين الأنصاريَّيْن ، وخشية أن يلقى الشيطان في قلوبهما شيئاً ، فيشكَّا في الرسول صلى الله عليه وسلم ، فيكون ذلك كفراً ، أو يشتغلا بدفع هذه الوسوسة ، بيّن صلى الله عليه وسلم الأمر ، وقطع الشك ، ودفع الوسواس ، فأخبرهما أنها صفية رضي الله عنها وهي زوجته الف شكر |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|