![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#1
|
||||
|
||||
![]()
بسم الله الرحمن الرحيم
فضل وجزاء من صلى على النبي صلى الله عليه وسلم 1/ من صلى صلاة واحدة صلى الله عليه عشر صلوات . قال صلى الله عليه وسلم (من صلى علي صلاة واحدة صلى الله عليه بها عشرا ) رواه مسلم 2/ تحط السيئات وترفع الدرجات . قال صلى الله عليه وسلم ( من صلى علي صلاة واحدة صلى الله عليه عشر صلوات وحط عنه بها عشر سيئات ورفعه بها عشر درجات ) رواه أحمد وصححه الالباني 3/ توجب الشفاعة قال صلى الله عليه وسلم ( إذا سمعتم المؤذن فقولوا مثلما يقول ثم صلوا علي فإنه من صلى علي صلاة واحدة صلى الله عليه عشرا ثم سلوا لي الوسيلة فإنها منزلة في الجنة لا تنبغي إلا لعبد من عبادالله وأرجو أن أكون أنا هو فمن سأل الله لي الوسيلة حلت عليه الشفاعة ) رواه مسلم 4/ تعرض صلاتك كلها على النبي صلى الله عليه وسلم قال صلى الله عليه وسلم (أكثروا من الصلاة علي يوم الجمعة فإنه مشهود تشهده الملائكة وإن أحدا يصلي علي إلا عرضت علي صلاته حتى يفرغ منها )قال أبو الدرداء وبعد الموت يارسول الله, قال صلى الله عليه وسلم ( إن الله حرم على الارض أن تأكل أجساد الانبياء ) رواه ابن ماجة 5-سبب في قرب منزلتك من منزلة محمد صلى الله عليه وسلم قال صلى الله عليه وسلم (أكثروا علي من الصلاة في يوم الجمعة فإن صلاة أمتي تعرض علي في كل يوم جمعة فمن كان أكثرهم علي صلاة كان أقربهم مني منزلة ) رواه البيهقي وحسنه الالباني 6/ دلالة الكرم قال صلى الله عليه وسلم ( البخيل من ذكرت عنده فلم يصلي علي )صحيح الجامع 7/ تذهب كل الهموم وتغفر كل الذنوب قال أبي بن كعب رضي الله عنه يارسول الله إني أكثر الصلاة عليك فكم أجعل لك من صلاتي – أي اصرف بصلاتي عليك جميع الزمن الذي كنت ادعو فيه لنفسي - قال ( ماشئت ) قلت ( الربع ) قال ( ماشئت وإن زدت فهو خير ) قال قلت ( النصف ) قال ( ماشئت وإن زدت فهو خير ) ) قال قلت ( الثلثين ) قال ( ماشئت وإن زدت فهو خير ) قلت : أجعل صلاتي كلها قال (إذا تكفى همك ويغفر لك ذنبك )رواه أحمد وحسنه الالباني 8/ سبب في صلاة الملائكة على العبد قال صلى الله عليه وسلم ( من صلى علي صلاة لم تزل الملائكة تصلي عليه ماصلى علي , فليقلَ عبد من ذلك أو ليكثر ) رواه أحمد وحسنه الالباني 9/ ترفع الدعاء الى الله ومن أسباب قبول الدعاء . عن عمر بن الخطاب موقوفا : (ان الدعاء موقوف بين السماء والأرض لايصعد منه شيء حتى تصلي على نبيك( رواه الترمذي وصححه الالباني اللهم صلي وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين *من كتاب ( كنوز في الصلاة والسلام على النبيي محمد صلى الله عليه وسلم) / رجب بن محمد الالمعي |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#2 |
موقوف
![]() |
![]() وفقك الله أختي
وزادك من فضله فائدة : من الأدب أن نقول " سيدنا " قبل ذكر اسمه صلى الله عليه وسلم اللهم صل وسلم على سيدنا محمد بوركتِ عزيزتي..@ |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#3 |
![]() |
![]() اللّهم صلي وسلّم وشرف وبارك على عبدك ورسولك سيدنا ونبينا محمد وعلى آله الطيبين الطاهرين وأصحابه الغر الميامين ما تعقب الليل والنهار وما ذكره الذاكرون وغفل عن ذكره الغافلون أختي : فتاة الإسلام لاحرمك الله من الأجر وحشرنا الله وأياك وجميع المسلمين في زمرة الحبيب المصطفى صلى الله عليه وسلّم |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#4 |
![]() |
![]() جزاك الله خير أخي المتأمل
أنا نقلت الموضوع من الكتاب بدون زياده أو نقصان ولا أدري أيهما أفضل أن نقول اللهم صل على محمد أو اللهم صل على سيدنا محمد لكن أقرأ هذا: أيهما أفضل أن نقول في التشهد في الصلاة : أشهد أن سيدنا محمداً رسول الله ، واللهم صل على سيدنا محمد ؟ أم نقول محمد فقط بدون سيدنا ؟ الحمد لله أولاً : لا شك أن وصف النبي صلى الله عليه وسلم بالسيادة وصف صحيح ، فهو صلى الله عليه وسلم سيدنا ، بل سيد البشر أجمعين ، روى مسلم (2278) عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( أَنَا سَيِّدُ وَلَدِ آدَمَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ ) . وروى الترمذي (3615) عَنْ أَبِي سَعِيدٍ رضي الله عنه قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( أَنَا سَيِّدُ وَلَدِ آدَمَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَلَا فَخْرَ ، وَبِيَدِي لِوَاءُ الْحَمْدِ وَلَا فَخْرَ ، وَمَا مِنْ نَبِيٍّ يَوْمَئِذٍ آدَمُ فَمَنْ سِوَاهُ إِلَّا تَحْتَ لِوَائِي ، وَأَنَا أَوَّلُ مَنْ تَنْشَقُّ عَنْهُ الْأَرْضُ وَلَا فَخْرَ ) صححه الألباني في صحيح الترمذي . ثانياً : يجب أن يُعلم أن العبادات مبناها على الاتباع ، فلا يزاد في العبادة شيء على ما شرعه رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وهذا من علامات محبة العبد لله عز وجل ، قال الله تعالى : (قُلْ إِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللَّهَ فَاتَّبِعُونِي يُحْبِبْكُمْ اللَّهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْ وَاللَّهُ غَفُورٌ رَحِيمٌ) آل عمران /31 . والاتباع أن تفعل كما فعل ، وتقول كما قال ، وتترك ما ترك ، فلا تزيد عليه ، ولا تنقص من فعله . وقال النبي صلى الله عليه وسلم : (مَنْ عَمِلَ عَمَلًا لَيْسَ عَلَيْهِ أَمْرُنَا فَهُوَ رَدٌّ) رواه البخاري (2697) ومسلم (1718) . والوارد عن النبي صلى الله عليه وسلم في التشهد في الصلاة : (وأشهد أن محمدا عبده ورسوله) والوارد عنه في الصلاة عليه : (اللهم صل على محمد ... اللهم بارك على محمد) ولم يرد عنه قط أنه علَّمنا أن نقول (سيدنا) ، فلا يزاد على ما أمرنا به النبي صلى الله عليه وسلم ، وعملنا إياه . فهذا هو الأفضل بلا شك ، وكيف يكون الأفضل هو ما خالف هدي النبي صلى الله عليه وسلم ؟ وهو صلى الله عليه وسلم كان يقول في كل خطبة جمعة ، ويعلنها على المنبر : (أَمَّا بَعْدُ ، فَإِنَّ خَيْرَ الْحَدِيثِ كِتَابُ اللَّهِ ، وَخَيْرُ الْهدي هديُ مُحَمَّدٍ - صلى الله عليه وسلم ) رواه مسلم (867) . وقد سئل الحافظ ابن حجر رحمه الله : هل الأفضل أن يقال في الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم (سيدنا) لأنه وصف له ، أم عدم ذلك لعدم وروده في الآثار ؟ فأجاب : " اتّباع الألفاظ المأثورة أرجح ، ولا يُقال : لعلّه ترك ذلك تواضعاً منه صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وأمّتُه مندوبةٌ إلى أن تقول ذلك كلما ذكر، لأنا نقول : لو كان ذلك راجحاً لجاء عن الصّحابة ثم عن التابعين، ولم نقف في شيء من الآثار عن أحد من الصحابة ولا التابعين ، أنه قال ذلك مع كثرة ما ورد عنهم من ذلك . . . ثم ذكر آثارا عن بعض الصحابة والتابعين والإمام الشافعي وليس فيها لفظ (سيدنا) . . . ثم قال : والمسألة مشهورة في كتب الفقه ، والغرض منها أن كل من ذكر هذه المسألة من الفقهاء قاطبة لم يقع في كلام أحد منهم (سيدنا) ، ولو كانت هذه الزيادة مندوبة ما خفيت عليهم كلهم حتى أغفلوها ، والخير كله في الاتباع ، والله أعلم " انتهى باختصار . نقله عنه الألباني في كتابه "صفة الصلاة" (ص 153-155) . وسئل علماء اللجنة الدائمة : هل يجوز أن نقول أثناء كلامنا على رسول الله صلى الله عليه وسلم: سيدنا محمد في غير المأثور عنه كالصلاة الإبراهيمية أو غير ذلك؟ فأجابوا : " الصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم في التشهد لم يرد فيها - فيما نعلم - كلمة سيدنا أي: (اللهم صل على سيدنا محمد ..إلخ) وهكذا صفة الأذان والإقامة ، فلا يقال فيها سيدنا، لعدم ورود ذلك في الأحاديث الصحيحة التي علَّم فيها النبي صلى الله عليه وسلم أصحابه كيفية الصلاة عليه ، وكيفية الأذان والإقامة، ولأن العبادات توقيفية فلا يزاد فيها ما لم يشرعه الله سبحانه وتعالى، أما الإتيان بها في غير ذلك فلا بأس، لقوله صلى الله عليه وسلم: (أنا سيد ولد آدم يوم القيامة ولا فخر) " انتهى . "فتاوى اللجنة الدائمة" (7/65) |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#5 |
مشرف قسم الطب والطب البديل
![]() |
![]() جزاك الله كل خير
وجعل الله ما نقلت في موازين حسناتك |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#6 |
موقوف
![]() |
![]() زادكِ الله من فضله
تَجَاوُبْ : أما عن ذكر السيادة في التشهد فأنا أتفق معكِ - بناء على نقلك - أن الأولى تركه أما خارج الصلاة فلا ينزل عن الجواز ، لذا قلتُ : " من الأدب .. " ولم أقل يستحب رغم القائلين به ! وهذا يوافق فتوى هيئة كبار العلماء المنقولة بوركتِ عزيزتي..@ |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#7 |
![]() |
![]() اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#8 |
إداري أول ![]() |
![]() اللهم صلى وسلم على اشرف المرسلين سيدنا محمد وعلى اله وصحبه اجماعين
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#9 |
![]() |
![]() جزاك الله خيرا
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#10 | |||||||||||
![]() |
![]()
ومن هم القائلين به؟ |
|||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
حوض النبى صلى الله عليه وسلم | خليل الحريري | الإسلام حياة | 8 | 16-01-2010 09:36 PM |
نبش قبر النبي صلى الله عليه وسلم | alm7b | الإسلام حياة | 21 | 16-08-2008 01:29 AM |
الى كل من يحب النبي صلى الله عليه وسلم | ابو عادل العدواني | الإسلام حياة | 22 | 29-03-2008 09:11 AM |
بعض من هدي النبي صلى الله عليه وسلم | محمد الساهر | الإسلام حياة | 5 | 01-10-2006 01:43 AM |