هل يعد كتاب (الرشيد) تجرىْ على ذو الأختصاص الشرعي؟؟

[أبو حسام]

بسم الله الرحمن الرحيم

اخواني ، وأخواتي رواد منتديات زهران .

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.

يعتبر العنصر النسائي بالوطن الغالي محطة سجال فكري بين طبقة المثقفين والدعاة بناء على ما تقوم به بعض المؤسسات الدينية من فتاوي ترى فيها الضرورة القصوى لعزل هذا العنصرعن العنصر الذكوري أمتثاتلاً الى ما جاءت به تعاليم الشريعة ، بينما يرى أخرين أن عزل المرأة لايمت بتعاليم الشريعه بأي صلة وأنما هي أجتهادات فردية بنيت على أساس متشدد مما جعل الأنسياق خلف الأبحاث ياخذ مجالاً أوسع على مستوى الطرفين وكانت النتيجة ، تاليف كتاب( المرأءة المسلمة )لساعادة الدكتور / الرشيد وزير التربية والتعليم السابق..
هل يعد كتاب (الرشيد) تجرىْ على ذو الأختصاص الشرعي؟؟ او يعتبر حصيلة ما وصل له المثقّف السعودي من خبرات في مجالات متعددة جعلته أعرف بما يدور حولة من صراعات وتباين ثقافي يمر به المجتمع لاسيما ونحن نمر في سباق حضاري مع الزمن مع العلم أن ذلك في نظري هو احد المتغيرات لتطوّر...

أرجو التعليق بما تجود به أقلامكم وللعموم تقديري وأحترامي،،

[احساسي غريب]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته

اهلا اخي الكريم ويسعدني ان اكون اول من يرد ع موضوعك

من وجهة نظري , من حق المرأه ان تعمل مثلها مثل الرجل

وبأي مجال بشرط ان يكون لها قوانين تحميها عن غيرها

وتعاقبها بنفس الوقت .

علماً انه لم يسبق لي قراءة كتاب المرأه المسلمه .

تسلم ع الموضوع الجميل واترك المجال للاخوان

لكي يدلو برأيهم .

[سعيد بن عبدالله الزهراني]

وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته :

الحقيقة لم يتسنى لي الحصول على هذا الكتاب للإطلاع عليه ولو إنني لست بمؤهلا بالحكم على كتب لها طابع ديني وشرعي ,
ويبدو أنك أطلعت على ذلك الكتاب شخصيا لكونك مطلع وقاريئ نهم أنك أعجبت بذلك الكتاب وما يحتويه من عناصر تستحق النقاش حوله ,
أخي الكريم :
العلم الشرعي وغيره ليس محصور ب يرون الفئية الذكورية أو إحتكارها لنصفنا الثاني الحق في التعبير وتأليف الكتب وربما يجد البعض ضالته في ما يتعلق بالشأن النسوي في ما يخصنه من أمور حياتهن , لا شك أن هناك إقصاء وإستفراد بأمور كثيرأن لا يحق للمرأة منافستهم فيها دون أن يستندوا على أمور شرعية ولكن إجتهاداتهم التي تغلب عليها العوامل السلطوية التي أكتسبهوها ومارسوها على من سواهم جعلوها حق شرعي لهم لا ينافسهم عليها أي عنصر نسائي أو حتى من خالفهم الرأي بخلاف ما يحدث في الدول الأخرى وحتى الغرب الذي فسح المجال لكل مجتهد وشاركة المرأة جنبا إلى جنب مع الرجل حتى في رحلاته المكوكية في الفضاء فكل شيىء عندنا حرام إلا ما يتناسب وذوق البعض مع عدم قناعته الذاتية التي تولدت أصلا معه على الفطرة لكن التعنت ربما هو العامل الحاسم في مجتمع الكلمة العلياء فيه للرجل والمرأة لا يقتصر دورها عن دور الأمومة في البيت فقط ولا يتجاوز صوتها الجدران الأربعة التي هي حبيستها .
موضوع جميل وجدير بالمناقشة .
تقبل مروري , دمت في رعاية الله وحفظه .

[أبو حسام]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة احساسي غريب      وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته اهلا اخي الكريم ويسعدني ان اكون اول من يرد ع موضوعك من وجهة نظري , من حق المرأه ان تعمل مثلها مثل الرجل وبأي مجال بشرط ان يكون لها قوانين تحميها عن غيرها وتعاقبها بنفس الوقت . علماً انه لم يسبق لي قراءة كتاب المرأه المسلمه . تسلم ع الموضوع الجميل واترك المجال للاخوان لكي يدلو برأيهم .

في الحقيقة الكتاب لم يطلع علية الكثيرون وانا واحد منهم ، الا أن جريدة( الشرق الأوسط) نشرت بعض ما جاءفية وكان يعتبر ملخّص عن ما تضمنه الكتاب...الا ان في نهاية المطاف يؤمن ببعض الأختلافات التي وردت حيال غطاء الوجة للمرأءه المسلمة وكيفية الأستفادة من دورها أتجاه المجتمع .
أشكرك أخوي الكريم على مرورك الذي أسعدني ، ولك كل التقدير والأحترام.

[أبو حسام]

اهلا ابوعبد الله
أعتقد أن (الرشيد) يعتبر من أوائل المثقفين السعوديين الذين باتو يبحثون عن مدى الأستفادة من الفتاوى الشرعية بناءعلى قاعدة (التيسير للمسلمين) وجاءت المرأه في مقدمة بحثة كونها تساهم في ظاهرة البطالة بدرجة أولى عندما تقارن باالرجل.

اشكرك على المشاركة الطيبة ولك خالص تقديري،،،

[مشعاب عتم]

قصة الكتاب
* تعود قصة المؤلَّف واهتمام الرشيد ذي الخلفية التربوية والإدارية بشأن اجتماعي وديني معقد مثل موضوع المرأة، إلى زيارة قام بها عالم أميركي بارز دعاه الرشيد إبان توليه لوزارة التربية والتعليم إلى السعودية لإلقاء محاضرة تربوية، وزيارة عدد من المؤسسات التعليمية السعودية.
وفي تلك الزيارة سجل العالم الأميركي انطباعاته بقوله: «لم أشهد – مع كثرة رحلاتي – مجتمعا على وجه الأرض دون أن أقابل فيه نساء غير مجتمعكم الذي شرفت بزيارته الآن، ولم أقابل فيه امرأة قط، إلا أنه قد هالني أن رأيت شبحا أسود دون معالم يتحرك عند خروجي من الفندق، وقيل إنها امرأة، وتكرر ذلك في مدينة أخرى من مدنكم».
وأثناء وداعه في المطار قال العالم الأميركي للرشيد: «لدي تقريران، أحدهما آجل سوف أبعث به إليك فور عودتي إلى جامعتي في كاليفورنيا، وأما الثاني فهو عاجل ولا يحتمل التأجيل ولا يتطلب الكتابة، والرأي عندي أنه لا سبيل لكم لتحقيق تنمية تنشدونها إلا بأن تتاح للمؤهلات من نسائكم المشاركة في خطط تنميتكم وتنفيذها، كل حسب تأهيلها، وقدراتها، ومجالات تخصصها».
وجاء في حديث الزائر الأميركي قوله: «إن حشمة المرأة وتسترها لا تمنعكم من التفاعل والاستفادة من عطاءاتها، ومشاركتها العملية في لقاءاتكم، ومؤتمراتكم، والإسهام بنصيبها في إحداث نهضتكم، ولا أظن أن هذا الزي الأسود الذي يلف جسد المرأة كله، بما فيه وجهها، يمثل قيمة من قيمكم الإسلامية، أو فيه بعد إنساني يتحقق بالتزامه. وأنا مع الحشمة، والحجاب الشرعي كما وصفه لي أستاذ الدراسات الإسلامية في جامعتي هناك».
تلك العبارات هزت الوزير الرشيد وهو على كرسي أهم الوزارات في بلاده، ليبدأ بعدها في نبش

http://www.arabicstory.net/anews/?p=4216

إذا عرف السبب بطل العجب ،،

لو كتب عن فنون إدارة المقاصف المدرسية أو البيوت المستأجرة بين الحقيقة و الخيال
أو على الأقل نقد للعملية التربوية و التعلمية التي حيرت اليابانين عندما كان وزيراً لكان أفضل و أستفدنا من خبراته

وترك التهجم على الهيئة و الحجاب و مسألة الأختلاط ..إلا إذا كان بعد تركه الوزارة عكف على دراسة علم الحديث على يد ابو اسحاق الحويني و التفاسير القرانية في الحرم المكي ،،

ثم خرج علينا بهذه الأراء الدينية و الفتاوي الفقهية ،

كراسة (93 ورقة )لا تحمل أي تخصص علمي في ذات الفن ومثل ما قيل من تكلم في غير فنه جاب العيــد ! وهذا حال الوزاء المتقاعدين و(شيبان المجمعة ) إذا بلغوا من العمر عتيا يغيرون طقم الأسنان ويفطرون كورن فلكس ، صراحة شيْ مخجل إذا كان وزير تعليم ودكتور وهذا نتاج فكرة ( محشات في المطاوعة )

يا أخي اتركوا نساء المسلمين(العرب ) في حالهم ،،

وتقبل تحيتي

[سعيد بن عبدالله الزهراني]

بعد إطلاعي على الرابط الذي ذيل به أخونا الفاضل ( مشعاب عتم ) ومن خلال قراءتي له لا أجد ما يجذبني في ما يدعو له ( الرشيد ) وهو ليس من يقرر ما يرغبه السواد الأعظم من مواطني هذا البلد مع أنه طرح رأيه وفكره وعلينا أن نحترمه لكن ليس بالضرورة أن نتفق معه في كل ما سطره في كتابه المكون من ( 93 ) صفحة بناء على ملاحظات من غير المسلمين فالمجتمع المحافظ لا يعبأ بما يرغبه أو يطلبه الآخرون أن يرونه في بلاد المسلمين هذه ثوابت يصعب التفريط فيها وقد يأتي يوم تذهب مباديئ أخرى أدراج الرياح وتلك الأيام نداولها بين الناس وأجيال البشر من حيث لا يحتسبون .
أما عن ذكره أن المرأة المسلمة يمكنها عمل الكثير فأنا أوافقه على ذلك لكن ليس على حساب حجابها الشرعي وكرامتها وعفتها أو كما قال إزالة الجانب الزائد من الحجاب , أعتقد أن الدكتور لم يوفق في وصفه للحجاب بهذه الطريقة وكأنه ينتقصه أو يذمه سيما وهي أتت من رجل تربوي كان يتربع على أعلى هرم في التربية والتعليم في المملكة العربية السعودية , هؤلاء كانوا من الذي يجلسون في مقدمة الصفوف الوظيفة ليس معيار للجدارة وإنما المحسوبية وأحيانا التصنيفات القبلية والفئوية كانت هي المهيمنة والسائدة ومغلبة على الكفاءة والنزاهة مع إننا نحترم الرجل وما قدمة على الصعيد التربوي والتعليمي في بلادنا العزيزة ولا علاقة لهذا بطقم الأسنان وأكل الكورن فليكس فلربما البعض لن يجد ما يركب له طقم الأسنان الغالية ولا يعرف الكورن فليكس ومركباته إلا الأسم فقط ,فاغلب المفتين والمشايخ عندهم هذه الظاهرة يبتسم وعمره تسعين وبياض أسنانه تصطفق ولا أحد قال شيىء يعتبر امر عادي حتى صبغ اللحى باللون السود للمشايخ حلال فتغيير الهيئة بالنسبة لهم لا حرج فيه أما عوام الناس فليس لهم الحق في ذلك سبحان الله تناقض غريب حتى في الأمور الخاصة ناهيك بالعامة وهذا ما عمله بهم التقدم في السن لكن عقولهم تبقى لها ثقلها في المجتمع وتعطي رأيها دون خجل أو وجل .

والسلام عليكم ,,

[أبو حسام]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مشعاب عتم      قصة الكتاب * تعود قصة المؤلَّف واهتمام الرشيد ذي الخلفية التربوية والإدارية بشأن اجتماعي وديني معقد مثل موضوع المرأة، إلى زيارة قام بها عالم أميركي بارز دعاه الرشيد إبان توليه لوزارة التربية والتعليم إلى السعودية لإلقاء محاضرة تربوية، وزيارة عدد من المؤسسات التعليمية السعودية. وفي تلك الزيارة سجل العالم الأميركي انطباعاته بقوله: «لم أشهد – مع كثرة رحلاتي – مجتمعا على وجه الأرض دون أن أقابل فيه نساء غير مجتمعكم الذي شرفت بزيارته الآن، ولم أقابل فيه امرأة قط، إلا أنه قد هالني أن رأيت شبحا أسود دون معالم يتحرك عند خروجي من الفندق، وقيل إنها امرأة، وتكرر ذلك في مدينة أخرى من مدنكم». وأثناء وداعه في المطار قال العالم الأميركي للرشيد: «لدي تقريران، أحدهما آجل سوف أبعث به إليك فور عودتي إلى جامعتي في كاليفورنيا، وأما الثاني فهو عاجل ولا يحتمل التأجيل ولا يتطلب الكتابة، والرأي عندي أنه لا سبيل لكم لتحقيق تنمية تنشدونها إلا بأن تتاح للمؤهلات من نسائكم المشاركة في خطط تنميتكم وتنفيذها، كل حسب تأهيلها، وقدراتها، ومجالات تخصصها». وجاء في حديث الزائر الأميركي قوله: «إن حشمة المرأة وتسترها لا تمنعكم من التفاعل والاستفادة من عطاءاتها، ومشاركتها العملية في لقاءاتكم، ومؤتمراتكم، والإسهام بنصيبها في إحداث نهضتكم، ولا أظن أن هذا الزي الأسود الذي يلف جسد المرأة كله، بما فيه وجهها، يمثل قيمة من قيمكم الإسلامية، أو فيه بعد إنساني يتحقق بالتزامه. وأنا مع الحشمة، والحجاب الشرعي كما وصفه لي أستاذ الدراسات الإسلامية في جامعتي هناك». تلك العبارات هزت الوزير الرشيد وهو على كرسي أهم الوزارات في بلاده، ليبدأ بعدها في نبش http://www.arabicstory.net/anews/?p=4216 إذا عرف السبب بطل العجب ،، لو كتب عن فنون إدارة المقاصف المدرسية أو البيوت المستأجرة بين الحقيقة و الخيال أو على الأقل نقد للعملية التربوية و التعلمية التي حيرت اليابانين عندما كان وزيراً لكان أفضل و أستفدنا من خبراته وترك التهجم على الهيئة و الحجاب و مسألة الأختلاط ..إلا إذا كان بعد تركه الوزارة عكف على دراسة علم الحديث على يد ابو اسحاق الحويني و التفاسير القرانية في الحرم المكي ،، ثم خرج علينا بهذه الأراء الدينية و الفتاوي الفقهية ، كراسة (93 ورقة )لا تحمل أي تخصص علمي في ذات الفن ومثل ما قيل من تكلم في غير فنه جاب العيــد ! وهذا حال الوزاء المتقاعدين و(شيبان المجمعة ) إذا بلغوا من العمر عتيا يغيرون طقم الأسنان ويفطرون كورن فلكس ، صراحة شيْ مخجل إذا كان وزير تعليم ودكتور وهذا نتاج فكرة ( محشات في المطاوعة ) يا أخي اتركوا نساء المسلمين(العرب ) في حالهم ،، وتقبل تحيتي

أخي الكريم.
أشكرك على الأضافة الرائعه ، مع العلم أنني كنت متأمل أن تكون الأجابة حول السؤال المطروح في عنوان الموضوع ، والذي أرى أن (الكتاب) أخذ نمط مختلف من حيث نوعية الأختصاص.
أما خدمتة التعليم فربما يكون من هو أعلم مني في هذا الجانب وله الخبرة التعليمية ومعرفة المفارقات والمؤثرات السلبية خلال فترة وزارته (الرشيد) ، الا أن في نهاية الأمر لا توجد لدينا تقييم دقيق لأغلب وزراء دول العالم الثالث لوجود عوائق وتحديات تحول بين ( المسئول) واداء المهمة الوزارية ، .
أما ماذكرت حول شيبان (المجمعه) والمتقاعدين عموماً فاعتقد أن الأغلبية من أبناء هذا الوطن خدمو (الوطن) بناء على المصادر المتاحه في تلك الأوقات ، وهم أولى بأن يستفاد من خبراتهم التراكمية حتى بعد التقاعد سواء في الصحافة أو الأعلام وقد لمسنا مدى ما وصلو له من أيجابيات.

يعطيك العافية والله لايحرمنا من وجودك

[أبو حسام]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة sam      بعد إطلاعي على الرابط الذي ذيل به أخونا الفاضل ( مشعاب عتم ) ومن خلال قراءتي له لا أجد ما يجذبني في ما يدعو له ( الرشيد ) وهو ليس من يقرر ما يرغبه السواد الأعظم من مواطني هذا البلد مع أنه طرح رأيه وفكره وعلينا أن نحترمه لكن ليس بالضرورة أن نتفق معه في كل ما سطره في كتابه المكون من ( 93 ) صفحة بناء على ملاحظات من غير المسلمين فالمجتمع المحافظ لا يعبأ بما يرغبه أو يطلبه الآخرون أن يرونه في بلاد المسلمين هذه ثوابت يصعب التفريط فيها وقد يأتي يوم تذهب مباديئ أخرى أدراج الرياح وتلك الأيام نداولها بين الناس وأجيال البشر من حيث لا يحتسبون . أما عن ذكره أن المرأة المسلمة يمكنها عمل الكثير فأنا أوافقه على ذلك لكن ليس على حساب حجابها الشرعي وكرامتها وعفتها أو كما قال إزالة الجانب الزائد من الحجاب , أعتقد أن الدكتور لم يوفق في وصفه للحجاب بهذه الطريقة وكأنه ينتقصه أو يذمه سيما وهي أتت من رجل تربوي كان يتربع على أعلى هرم في التربية والتعليم في المملكة العربية السعودية , هؤلاء كانوا من الذي يجلسون في مقدمة الصفوف الوظيفة ليس معيار للجدارة وإنما المحسوبية وأحيانا التصنيفات القبلية والفئوية كانت هي المهيمنة والسائدة ومغلبة على الكفاءة والنزاهة مع إننا نحترم الرجل وما قدمة على الصعيد التربوي والتعليمي في بلادنا العزيزة ولا علاقة لهذا بطقم الأسنان وأكل الكورن فليكس فلربما البعض لن يجد ما يركب له طقم الأسنان الغالية ولا يعرف الكورن فليكس ومركباته إلا الأسم فقط ,فاغلب المفتين والمشايخ عندهم هذه الظاهرة يبتسم وعمره تسعين وبياض أسنانه تصطفق ولا أحد قال شيىء يعتبر امر عادي حتى صبغ اللحى باللون السود للمشايخ حلال فتغيير الهيئة بالنسبة لهم لا حرج فيه أما عوام الناس فليس لهم الحق في ذلك سبحان الله تناقض غريب حتى في الأمور الخاصة ناهيك بالعامة وهذا ما عمله بهم التقدم في السن لكن عقولهم تبقى لها ثقلها في المجتمع وتعطي رأيها دون خجل أو وجل . والسلام عليكم ,,

أستاذي وتاج راسي (أبو عبد الله)

أتفق معك اخي الكريم على أن لا (الرشيد) ولا غيره من يقرر رغبات الأغلبية، وعل قول المثل (كلاً عقله في راسه، ويعرف خلاصه) الا أن الأفكار والروى ربما تتصادم بين طبقة المثقفين وتجلب لنا نتاج فكري جديد ربما يشكّل رؤية حقيقية لواقع المستقبل الذيربما يقودنا الى خلالفات واختلافات قد يكون المجتمع غني عنها.

في الحقيقة أنا لن أبحث في مضمون الكتاب بقدر ما أنا أجد أن العلم الشرعي أصبح ثقافة قد يتناولها كل مسلم مثقّف ، ولديه من الدرجات العلمية ما تمنحة لنشر مالديه من مؤلفات ومع مرور الزمن نجد أن تلك (المؤلفات) هي أحد مراجع الجامعات الأسلاميه ومقرراتها . وهذا يعنبر تجري على أصحاب الأختصاص.!

أشكرك (ابو عبد الله) على هذا التفاعل ودمت في خير وسعاده..

[عازف كيبورد]

اقتباس: المشاركة الأصلية كتبت بواسطة مشعاب عتم      قصة الكتاب وأثناء وداعه في المطار قال العالم الأميركي للرشيد: «لدي تقريران، أحدهما آجل سوف أبعث به إليك فور عودتي إلى جامعتي في كاليفورنيا، وأما الثاني فهو عاجل ولا يحتمل التأجيل ولا يتطلب الكتابة، والرأي عندي أنه لا سبيل لكم لتحقيق تنمية تنشدونها إلا بأن تتاح للمؤهلات من نسائكم المشاركة في خطط تنميتكم وتنفيذها، كل حسب تأهيلها، وقدراتها، ومجالات تخصصها». وجاء في حديث الزائر الأميركي قوله: «إن حشمة المرأة وتسترها لا تمنعكم من التفاعل والاستفادة من عطاءاتها، ومشاركتها العملية في لقاءاتكم، ومؤتمراتكم، والإسهام بنصيبها في إحداث نهضتكم، ولا أظن أن هذا الزي الأسود الذي يلف جسد المرأة كله، بما فيه وجهها، يمثل قيمة من قيمكم الإسلامية، أو فيه بعد إنساني يتحقق بالتزامه. وأنا مع الحشمة، والحجاب الشرعي كما وصفه لي أستاذ الدراسات الإسلامية في جامعتي هناك». وتقبل تحيتي

نفسي اعرف شي .. وين الغلط في كلام العالم الامريكي؟؟ بغض النظر عما تحته خط..
كما ان موضوع النقاش هو كتاب الرشيد وليس الرشيد نفسه..!!