![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#1
|
||||
|
||||
![]()
[align=CENTER][tabletext="width:90%;background-color:black;"][cell="filter:;"][align=center]
![]() منذ زمن , خوفا من كتابة اشياء لاتُقرأ , خوفا من حروف " تقتلنا خنقاً " ولانتنفس سوى بها خوفا من كل شيء .. اللاشيء ..! ، " لرجل اهتدت انوثتي اليه لرجل لااكبر سنويا الا لكي احياه اكثر .. بقدرٍ اكبر الى الخطيئة الاكثر لذة .. تلك التي لن انساها ماحييت .. " ![]() ، (1 ) كل اولئك اللذين نهتم لأمرهم .. هم خسارة اخرى ذات ليلة ( 2 ) بـ ليلة لاتشبهك كثيرا اؤمن ان قصة لم نختر بدايتها ستنتهي ( 3 ) لازلت اتسائل متى حدث هذا كيف اصبحت اكبر الاماني وآخر الطموحات كيف تكن اخر الانفاس تلك التي لم الفظها بعد واخاف ان الفظها " اخاف الموت منك فلم احياك بما يكفي .. بما يسمن ويغني جوع عذراء" ( 4 ) .... لازلت ممتلئة بك وفارغة من الكثير " مني " ( 5 ) لن اكتبك بإتقان اكثر حتى اشفى منك وَ أتُراني ؟ (6 ) اتمنى ان لاافعل بـ ليلة لاتشبهني سأكن بخير " وعند الله لاتموت الامنيات " . . ![]() [/align][/cell][/tabletext][/align] |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#2 |
![]() |
![]() كبرياء انثى لا اجد الكلمات التي تجاري هدا الطرح مبدعه بطبعك فنانه بذوقك شاعره بسمو روحك ما اروعها من همسات وما ارقها من حروف هذا ليس بجديد على قلمك فقد تعلمنا عن قلمك الأبداع والرقي بحروف ماسية لقلبك باقات من الزهور تقبلي مروري بكل ود رعدالجنوب |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#3 |
![]() |
![]() جميل ..
بل رائع ... حُب من القلب ... لا حب من القالب .. كوني بخير |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#4 |
![]() |
![]() جميل جدا جدا جدا جدا جدا جدا جدا جدا جدا ولاعدمناك
|
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#5 | ||||||||||||
![]() |
![]()
. . [mtohg=#c71212]http://www3.0zz0.com/2011/01/03/21/940558098.jpg[/mtohg] لم تكن نصوص كافكا مغرية الى الحد الذي زعم انه اناخ فلسفة العال والمعلول. لكنه اوغل في شرخ الجسد الذي بنى حضارة الكلام. وما كانت نصوص شكسبير سوى صدى لمسرح المهرجين الذين توالدوا لحكم العالم. لكن اجزم انهما عاشقان حتى القيعان الباردة. هناك حيث للخوف اسباب اخرى سوى الحب. اللذة التي تشكلت على ضوء الشموع اذابت وحشة الانسان الذي عرفناه مبهما.. فأصبح وِلفً نتعذب له. تلك الملامس التي ادمت الحياة برائحة الالوان.. روّضة الانثى المتمردة لكنها احيت مساحات اخرى للخصوبة. من جوع العذراء تقبل مواسم الحصاد.. انواع اخرى مهجنة من حكايا .. نختلي بها حد القطاف . وتلفظنا من مربع الذاكرة . من يعرف الخوف لن يعرف الحب. علها بداية... نتحسس بها وقع الانامل والعيون.. نحن اكثر مغفرة من جلادينا. لذلك نكـتـنزهم حسدا حتى الموت. كبرياء أنثى... أقول لك: ان مفسري الاحلام طلائعيون وشعراء. نبحث عنهم ليقرأونا عن قناعة. فما اسعد امانينا بما نحب سماعه. وما انبل ما نتمنى حين سماع ما نخشاه. ولن نشبع. تكبر تساؤلات بحجم الكلمات. نص موجع.. نستطيع ان نسخر من الحزن. لكن يندر ان نحترمه . طاغي في ادبه.. هذا الاحترام لمشاعر الهو والأنا. اعلمه كثيرا حين يكون مؤلمً نتجرعه.. ما اسعده بك. لاعدمتك. . التعديل الأخير تم بواسطة براااق الحـــازم ; 04-01-2011 الساعة 01:25 AM. |
||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
|
|