![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#1
|
||||
|
||||
![]()
فاتحة :
يقول الشاعر : خل وارد زككرام أنتهى مودله..والمرت حال" هناك بندقيه اسمها "(زككراام) رأيتها مع بعض أقاربي,صغيراً، يبدو أنها كانت منتشرة في اليمن وفي جنوب الجزيرة , وتسمى لدي أهل اليمن أيضا ( الجرمل) . لكن المفاجأة أن الاسم جاء نسبة لضابط عثماني من أصل سوري ,اصيب ونقل إلى المانيا وبعد ذلك عمل في نشر السلاح بين العرب ليتقاتلوابه . ويوجد في الأنترنت عرض لكتاب بعنوان: “وثائق تجارة السلاح الألماني في الجزيرة العربية.. قراءة في أرشيف "زكي كرام”. وفيه وثائق تدل على اتصال هذا الضابط التاجر بحكام الجزيرة واليمن والعراق . وفي لقاء في قناة الجزيرة يقول أحد الباحثين اليمنيين : (السلاح يشكل بالنسبة لهم قيما اعتبارية كبيرة جدا، والبندقية الألمانية (زكي كرام) تسمى هكذا (زكي كرام) صناعة ألمانية قديمة من الحرب العالمية الأولى، هذه كانت تشكل معنى كبير، وكان يشتريها الناس ووجهاء المجتمع بأثمان بالغة" ... بعد هذه الإضاءه بودنا أن نتذكر الروايا والقصص المتعلقة بالسلاح وأنواعه وثقافة الأهتمام به, وما قيل فيه من أشعار . أو حتى ذكرياتنا وذكريات أجدادنا المتعلقه بالسلاح. ![]() ![]() صورة للزككرام |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#2 |
![]() |
![]() يقول الكتاب :
وفي أثناء الحرب العالمية الأولى عين( زكي كرام) قائدا لقوات البدو في العريش في شبه جزيرة سيناء، وتعرض لإصابة شديدة في ساقه اليسرى وهو على مقربة من قناة السويس في سنة 1916، نقل على إثرها إلى المستشفى في مدينة القدس ولم يتم علاجه فنقل إلى برلين للعلاج في أحد مستشفياتها الشهيرة في نوفمبر سنة 1917، وكانت العلاقات العثمانية الألمانية القوية أثناء الحرب تتيح للجرحى العثمانيين تلقي العلاج والرعاية على أعلى مستوى في أكبر المستشفيات الألمانية، وبعد سنتين من العلاج، قرر الأطباء ضرورة بتر ساقه اليسرى في أكتوبر 1919 من القدم وإلى ما فوق الركبة، وظل مقيما في برلين حتى وفاته سنة 1946 وكان يقضي وقته في التردد على القنصلية العثمانية في برلين ليقبض معاشه الشهري إلى جانب العديد من الأنشطة هناك واستغل زكي كرام وجوده في ألمانيا وخبراته العسكرية فاطلع على الأسلحة الألمانية وتردد على مصانع تلك الأسلحة بها واتصل بالحكومة المتوكلية في عهد الإمام “يحيى إمام” اليمن وأمكنه توريد كميات من البنادق الألمانية إلى حكومة الإمام وحقق من ورائها أرباحا ضخمة وكانت الحكومة اليمنية في حاجة ماسة إلى سلاح ولم يكن لديها سوى بنادق قديمة تركها الجيش العثماني سنة 1918 إثر حروب على القبائل، لذا تمسكت حكومة اليمن بعرض زكي كرام الذي وفر الكميات والنوعيات التي كانوا يريدونها. |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#3 |
مراقبة التراث وسوالف الاولين
![]() |
![]() أتمنى دخول الأخوان لهذا الموضوع وإذا لديهم قصص أو روايات عن السلاح
كما حدد الأخ محمد فليدلي بها هنا شريطة أن تكون الرويات من زهران وعن زهران حتى يكون الموضوع مناسب للقسم والذي خصص لتراث زهران وسواليفهم فقط . شاكرة ومقدرة للأخ محمد تفاعله ونشاطة في المنتدى عامة . |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#4 |
![]() |
![]() لمحه جيده..ومعلومه اول مره اسمع بها عن وارد((زككرام))
محسن السلاح..فعلا زينه وهو عباره عن تحفه بحد ذاته((فهو زينة الرجال معنويا وظاهريا)) كفانا الله شره اما الروايا,فماش, روايا الكهيل ماعد نتلهم منها الا القليل وكلها عن حميدبن منصور,وابونواس,والسعاليه لكن ان شالله ان بيجي رواي حلاه من بعض الاعضاء وانته جعبتك ماتخلى يابو احمد |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#5 | ||||||||||||
![]() |
![]()
الشكر والتقدير لك أختنا نسيم لجهودك الواضحة في الحرص على تراث زهران خاصة وتوثيقه |
||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#6 | ||||||||||||
![]() |
![]()
---- فيك الخير يا شمس والخير في جميع الأعضاء لإثراء الموضوع خصوصاً أخواننا المخضرمين كبار السن ننتظر بعض قصصهم أو حتى معلوماتهم البسيطة عن ثقافة السلاح. أنا أعتبر المنتدى مرجع رئيس لا يستغنى عنه. دمت بود |
||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#7 |
كبار الشخصيات
مشرف القسم العام مشرف قسم الحوار ![]() |
![]() الزكي كرام
هذه البندقيه القصيره اجمل بندقيه نظرتها عيني كان لدى الوالد الله يرحمه واحده ولكن لم يحتفظ بها حيث اشتراها احد البوارديه المشهورين وهو المرحوم بأذن الله رشاش ابن احمد شراها قبل حوالي 45 سنه 0 وما لدي من تراث والدي الله يرحمه وهي ألآن صارت من التراث لعدم توفر الذخيره وهي الروسي ام حربه ( تشيكي ) هي صناعه تشيكيه ولكن المعروف عنها روسيه وكان يستخدمها اهل اليمن في حروبهم يوم الثوره ضد الملكيه وتدخل مصر حيث كان لها الفضل في هزيمة الجيش المصري نظرا لقوتها ودقة الاصابه بندقيه جميله جدا وقصيره قيها تصميم رايع وجميل سوف اسدح لكم صورتها بأذن الله كان هناك ايضا من السلاح المزرفل والمحدش والمفتل والميزر وابو شعله وأم خمس والميمون والبلجيكي والميري والنيمس وكثير من البنادق لا يحضرني اسمها ألان موضوع جيد ومفيد نتمنى من الاخوه ان أثرائه بالمعلومات تقبلوا خالص شكري وتقديري |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#8 | ||||||||||||
![]() |
![]()
----- الأخ الكريم يحيى أشكر لك حضورك الكريم ولا تبخل علينا بثقافتك الموروثية التي وجدتها في الكثير مو موضوعاتك المميزة تقبل تحيتي |
||||||||||||
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#9 |
![]() |
![]() كثيرة هي مسميات البنادق المستخدمة قديما:
فمنها ( المحدش = ذات احدى عشرة طلقة),ابو فتيل, المقمع( القبسون), النيمس والمرتين والميزر والـمـزرفــل وأم حــبّــه , ام كرار، ام خمس ،ام تاج،) وغيرها. من الطبيعي أن ثقافة السلاح لم تغب عن الأجداد، ولعل طبيعة الحياة وطبيعة المكان وانعدام الأمن جعلته يشكل علاقات مميزة مع الآلة كسلاح يتوق من خلاله إلى الأمن خصوصا في أوقات انعدام الأمن. لقد راعى الأجداد الحاجة الماسة للسلاح من حيث تحقق الحماية من الغازي والمعتدي والدفاع عن النفس من الانسان ومن الحيوان المفترس كما أدركوا أيضاً المتعة الشخصية والتفاخر به في الرقص والعرضات والاحتفالات وتعليقه في صدارة المجالس وامتدت المتعة الشخصية الى الوقت الراهن فالبعض يحتفظ بالاسلحة القديمة في متاحف شخصية وهناك جنبية نافعي يقال ان عمرها تقريبا 200 سنة. كان امتلاك السلاح في حينه دلالة على قوة البيت فمثلاً (يحكى أنه في حرب زهران مع الترك طُلب من كل بيت "بندقية ورجال للمشاركة ،وكنت قد قرأت في احدى الرحلات أن بعض قبائل تهامة زهران ساهمت في نقل البنادق إلى قبائل السراة عن طريق ميناء القنفذة . وكما هو معروف أن أبناء زهران قديما حينما كانوا يفدون إلى مكة وجدة والطائف بحثاً عن العمل كانوا يوفرون من دخلهم اليومي مبالغ تخصص لشراء البنادق والرصاص والجنابي . وإلى جانب إقتناء السلاح بمختلف أنواعه كان الجداد يهتمون بصيانة البنادق والسيوف والجنابى وغيرها وإعداد البارود بطريقة خاصة قد تستدعي أحياناً إضافة الكبريت والفحم من بعض الشجر كالعرعر" . أخيراً لم تخلو قصائد القدماء أو الجيل الجديد من سيرة السلاح : ابن ثامرة: (لبس راشد ما يهاب الموت يوم أن النصر بالدولة بالسيوف وبالخناجر ومروت تلمعا زهران) (بن حكمان: (مــا يـهـاب الـمـوت يـقـدم مــا يـخـاف الاحـتــدام والـمـحــدش والـمـزرفــل وأم حــبّــ عـالــجــدر) الغبيشي: (اهل مرت(ن) .. ينثر الدم في نهار لا لوي بيشانه وجنابي ما نظرنا بالشبا الشابي شبه لها ). ---- وهناك اهتمام (بالجنابى والقديمية والغدارة )وغيرها ربما أتطرق لها لاحقاً. ![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
#10 |
مراقب عام
![]() |
![]() ![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
مواقع النشر (المفضلة) |
الذين يشاهدون محتوى الموضوع الآن : 1 ( الأعضاء 0 والزوار 1) | |
أدوات الموضوع | |
|
|
![]() |
||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
ليلة بنينا القصيده ما تعشينا | منذر | الموروثات الشعبية | 7 | 18-02-2013 10:46 PM |
صور مأساوية لنهاية مشاجرة بالسلاح -(لا يشر أحدكم إلى أخيه بالسلاح) | نصراوي وافتخر | المنتدى العام | 19 | 12-10-2008 08:51 PM |
قال ابن عجلان ياسيدي بنينا وهديت | نجم الغربيه | الموروثات الشعبية | 4 | 06-10-2008 09:42 PM |
كيف تنجوا من عذاب القبر!!! | بالرقوش | الإسلام حياة | 14 | 18-06-2008 09:38 PM |
..تعال نتذكر...! | ترنيمة المساء | المنتدى الأدبي | 9 | 27-08-2007 03:25 AM |